اللحظات الأخيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سحر الخطيب
    أديب وكاتب
    • 09-03-2010
    • 3645

    اللحظات الأخيرة

    استيقظت العجوز على صوت انفاس ابنها تتحشرج فى صدره قاومت بعصاها حتى وصلته تلمست انفاسه كان قد فارق الحياة

    أيقظت البيت . عادت إلى السرير ألقت بجسدها عليه .صعدت آخر أنفاسها نامت نومتها الأبديه
    التعديل الأخير تم بواسطة سحر الخطيب; الساعة 16-04-2010, 11:02.
    الجرح عميق لا يستكين
    والماضى شرود لا يعود
    والعمر يسرى للثرى والقبور
  • جلاديولس المنسي
    أديب وكاتب
    • 01-01-2010
    • 3432

    #2
    فقد صعدت روحها فأسلمت جسدها ..
    دمتى بود سحر

    تعليق

    • أحمد أبوزيد
      أديب وكاتب
      • 23-02-2010
      • 1617

      #3
      البقاء لله

      تحياتى و تقديرى

      تعليق

      • مها راجح
        حرف عميق من فم الصمت
        • 22-10-2008
        • 10970

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
        استيقظت العجوز على صوت أنفاس ابنها تتحشرج فى صدره قاومت بعضها حتى وصلته تلمست أنفاسه كان قد فارق الحياة

        ايقظت البيت . عادت إلى السرير ألقت بجسدها عليه .صعدت آخر أنفاسها نامت نومتها الأبديه

        اللحظــات الأخيرة ..مشاعر أم مكلومة فارقت الحياة بفراق ابنها

        نص عميق البعد
        تحيتي استاذة سحر
        رحمك الله يا أمي الغالية

        تعليق

        • عبير هلال
          أميرة الرومانسية
          • 23-06-2007
          • 6758

          #5
          ومضة مؤلمة للغاية..

          تتكلم عن قلب أم ..
          وكيف آدت رسالتها إلى آخر لحظة

          سلمت لنا الأنامل التي كتبت هذهِ الرائعة

          محبتي لك

          sigpic

          تعليق

          • سحر الخطيب
            أديب وكاتب
            • 09-03-2010
            • 3645

            #6
            شكرأ للاخت جلاديلوس والاخ ابز زيد والاخت اميره
            هذه القصة حقيقه حصلت امامي
            اعلم اني لم ادخل المشاعر بالحروف لاني لم استطع الشعور ربما كان الموت شيئا" عاديا" امامي تلك اللحظه وربما حسدتهم على موتهم الله اعلم
            فى بعض الاحيان نقف عاجزين حتى عن مشاعرنا
            الجرح عميق لا يستكين
            والماضى شرود لا يعود
            والعمر يسرى للثرى والقبور

            تعليق

            • محمد علي الهاني
              شاعر تونسي
              • 08-06-2009
              • 139

              #7
              الأخت الأديبة المبدعة سحرالخطيب

              يا لها من لحظــــــــــــات مؤلمــــــــة !

              أحسنت وأجدت وعبّرت وأثّرتِ...

              تحياتي وتقديري.
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي الهاني; الساعة 06-05-2010, 16:55.
              خارِجٌ من لَظَى تَعَبِـي* داخلٌ في سماءِ الفرحْ

              اِغْـرِزُوا فِـيَّ أنْيابَكُمْ * إِنَّ جُرْحِيَ قوسُ قُزحْ

              شعر:محمد علي الهاني

              تعليق

              • مصطفى الصالح
                لمسة شفق
                • 08-12-2009
                • 6443

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                استيقظت العجوز على صوت انفاس ابنها تتحشرج فى صدره قاومت بعصاها حتى وصلته تلمست انفاسه كان قد فارق الحياة

                أيقظت البيت . عادت إلى السرير ألقت بجسدها عليه .صعدت آخر أنفاسها نامت نومتها الأبديه

                لحظات مؤلمة جدا

                كان تصويرك بليغا معبرا

                ولكن اختي العزيزة

                نحن هنا امام مشهد وليس ق ق ج

                بالنسبة لاول كلمة في العنوان فهي تكتب مثل اول كلمة في ردي هذا

                تحيتي وتقديري
                [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                حديث الشمس
                مصطفى الصالح[/align]

                تعليق

                • سحر الخطيب
                  أديب وكاتب
                  • 09-03-2010
                  • 3645

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي الهاني مشاهدة المشاركة
                  الأخت الأديبة المبدعة سحرالخطيب

                  يا لها من لحظــــــــــــات مؤلمــــــــة !

                  أحسنت وأجدت وعبّرت وأثّرتِ...

                  تحياتي وتقديري.
                  شكرا لك استاذ محمد شرفني حضورك
                  الجرح عميق لا يستكين
                  والماضى شرود لا يعود
                  والعمر يسرى للثرى والقبور

                  تعليق

                  • سحر الخطيب
                    أديب وكاتب
                    • 09-03-2010
                    • 3645

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                    لحظات مؤلمة جدا

                    كان تصويرك بليغا معبرا

                    ولكن اختي العزيزة

                    نحن هنا امام مشهد وليس ق ق ج

                    بالنسبة لاول كلمة في العنوان فهي تكتب مثل اول كلمة في ردي هذا

                    تحيتي وتقديري
                    استاذ مصطفى لا تضحك علي انا بصدق لا اعرف ق ق ج ولا اعرف كيف اسرد كل ما اعرفه ان القلم يكتب ما احسه ومنكم نستفيد كل يوم بنتعلم شىء منك شكرا
                    الجرح عميق لا يستكين
                    والماضى شرود لا يعود
                    والعمر يسرى للثرى والقبور

                    تعليق

                    • محمد كمال جبر
                      عضو الملتقى
                      • 30-04-2010
                      • 299

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
                      استيقظت العجوز على صوت انفاس ابنها تتحشرج فى صدره قاومت بعصاها حتى وصلته تلمست انفاسه كان قد فارق الحياة

                      أيقظت البيت . عادت إلى السرير ألقت بجسدها عليه .صعدت آخر أنفاسها نامت نومتها الأبديه
                      المبدعة سحر
                      تحياتي على هذه القصة التي تتساءل بين ثناياها ماذا تبقى لي
                      مع احترامي

                      تعليق

                      • سحر الخطيب
                        أديب وكاتب
                        • 09-03-2010
                        • 3645

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
                        المبدعة سحر
                        تحياتي على هذه القصة التي تتساءل بين ثناياها ماذا تبقى لي
                        مع احترامي
                        لم يتبقى شىء حقيقه الموت التي نغفلها ثم ما نلبث ان نرها بين وقت واخر ليذكرنا الموت بنفسه انا موجود فاستعدوا
                        شكرا أخ محمد لحضورك
                        الجرح عميق لا يستكين
                        والماضى شرود لا يعود
                        والعمر يسرى للثرى والقبور

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          قصة حقيقية !!
                          و كأن هذه اللفظة مبرر لئلا يسألك أحد
                          في أي شىء !!
                          ذكرتني باللحظات الأخيرة فى حياة الظاهر بيبرس
                          ذلك البطل الملحمي
                          و كيف عن طريق الصدفة ، وبطرق التنجيم
                          عرف أن نهايته الليلة
                          و حاول تفويت الأمر
                          و الهروب من قدره
                          و بعد مجاهدة و أشياء فظيعة
                          كان هو بالفعل الشخصية التي تنبأ بنهايتها المنجمون

                          القص لا يعترف بالحقيقة سحر
                          و لكن نحن نختزل هذه الحقيقة ، و نحاول تخليقها من جديد
                          كأننا نؤسس لعالم آخر
                          الحقيقة الوحيدة فيه هو أنت - الكاتبة - !!

                          كوني بخير و سعادة
                          sigpic

                          تعليق

                          • مختار عوض
                            شاعر وقاص
                            • 12-05-2010
                            • 2175

                            #14
                            أختي المكرمة
                            سحر الخطيب
                            لقد جاء نصك حاملا لقطة مؤترة لا شك..
                            ولكنها غريزة الأمومة التي فطرها الله في الإنسان والحيوان والطير..
                            تقديري ومودتي.

                            تعليق

                            • سحر الخطيب
                              أديب وكاتب
                              • 09-03-2010
                              • 3645

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                              قصة حقيقية !!
                              و كأن هذه اللفظة مبرر لئلا يسألك أحد
                              في أي شىء !!
                              ذكرتني باللحظات الأخيرة فى حياة الظاهر بيبرس
                              ذلك البطل الملحمي
                              و كيف عن طريق الصدفة ، وبطرق التنجيم
                              عرف أن نهايته الليلة
                              و حاول تفويت الأمر
                              و الهروب من قدره
                              و بعد مجاهدة و أشياء فظيعة
                              كان هو بالفعل الشخصية التي تنبأ بنهايتها المنجمون

                              القص لا يعترف بالحقيقة سحر
                              و لكن نحن نختزل هذه الحقيقة ، و نحاول تخليقها من جديد
                              كأننا نؤسس لعالم آخر
                              الحقيقة الوحيدة فيه هو أنت - الكاتبة - !!

                              كوني بخير و سعادة
                              ههه لالا استاذ ربيع ان تقرأ افكاري خلاص رح أخبي افكاري عنك (قصه حقيقيه )وانا مش قد مجاراتك
                              ههه تحياتي فوت هذة المرة
                              الجرح عميق لا يستكين
                              والماضى شرود لا يعود
                              والعمر يسرى للثرى والقبور

                              تعليق

                              يعمل...
                              X