بسم الله الرحمن الرحيم
نحن كمجتمعٍ شرقي تأصلت فينا بعض القيم والمفاهيم والعادات والأمثال والثوابت والكثير من الأمور التي لا يقبل بتغييرها إلا المرن , والصورة الذهنية المرسومة عن الأشياء والأشخاص والألقاب والأماكن عند البعض ثابته جامده ولا تتحرك , منا من يرتدي قميص أبيه ومنا من يرتدي هذا القميص لقدوته والقدوات أنواع .... فجاءت الفكرة على أن نتناول سوياً " لا فرق بين كاتب وقارئ " هذه المواضيع أو هذه العادات أو هذه الأمثال التي تعودنا عليها مع إعادة القراءة لها من زاوية مثقفه متفحصه تتفق مع هذه الكلمات والأفعال أو لا تتفق أو تتفق في جزء وتقبل التعديل في الجزء الآخر .. والبداية
" اللى أكبر منك بيوم يعرف عنك بسنه " هذا مثل شعبي ينطقه الكثير ولكنا في بعض الأحيان نجد أن هناك أفذاذاً من صغار السن ونوابغ تفوقوا على من هم أكبر منهم سناً لذا .... سنطرح بعض المحاور لمناقشتها عن هذا الموضوع
متى يبدأ الإنسان في حساب عمره المعني أوليس العمر المحسوب بالسنين والأيام هو عمر الإنسان الحقيقي !! هل يحسب هذا العمر :
منذ الولادة
منذ أن بدأ يتعلم
منذ أن تولى ولايه حتى لو كانت صغيره
منذ أن تزوج
بعد ما جاء له أولاد
بعد أن يتفوق في مجال علمي
هل بعد أن يحصل على ألقاب وظيفية ومسميات تليق بشخصيته العلمية
مع العلم أن هناك مثل يقول " اللى مالوش كبير يشتري له كبير " لماذا ؟
خبرات الحياة لدى كبار السن تمكنهم مثلاُ من جمع معلومات فيما مضى أكثر منها في صغير السن الناشئ , نجد أنه من باب الإحترام ومن مبادئ ديننا توقير الكبير سناً ولكن نرى بعض التناقضات عند بعض أنواع الناس في معاملة الكبير , حبذا لو كان الصغير رئيساً مثلاً في هيئة ويعمل تحت يديه شيخ كبير ولكنه لا يحسن معاملته فكان هذا الحوار لمعرفة بعض العلامات والحدود الواجب علينا اتباعها فيما يخص هذا المثل هل نتفق معه بالكُلية , هل يحتاج لتعديل , هل نرفضه
هذا هو الطرح الأول وكان مثلاً , ننتظر مناقشتكم وطرحكم حتى نتفق على الطرح الثاني سوياً إن ظهر في هذا الطرح ما يحتاج للفحص والتعديل .... ننتظر مشاركاتكم وتفاعلاتكم
نحن كمجتمعٍ شرقي تأصلت فينا بعض القيم والمفاهيم والعادات والأمثال والثوابت والكثير من الأمور التي لا يقبل بتغييرها إلا المرن , والصورة الذهنية المرسومة عن الأشياء والأشخاص والألقاب والأماكن عند البعض ثابته جامده ولا تتحرك , منا من يرتدي قميص أبيه ومنا من يرتدي هذا القميص لقدوته والقدوات أنواع .... فجاءت الفكرة على أن نتناول سوياً " لا فرق بين كاتب وقارئ " هذه المواضيع أو هذه العادات أو هذه الأمثال التي تعودنا عليها مع إعادة القراءة لها من زاوية مثقفه متفحصه تتفق مع هذه الكلمات والأفعال أو لا تتفق أو تتفق في جزء وتقبل التعديل في الجزء الآخر .. والبداية
" اللى أكبر منك بيوم يعرف عنك بسنه " هذا مثل شعبي ينطقه الكثير ولكنا في بعض الأحيان نجد أن هناك أفذاذاً من صغار السن ونوابغ تفوقوا على من هم أكبر منهم سناً لذا .... سنطرح بعض المحاور لمناقشتها عن هذا الموضوع
متى يبدأ الإنسان في حساب عمره المعني أوليس العمر المحسوب بالسنين والأيام هو عمر الإنسان الحقيقي !! هل يحسب هذا العمر :
منذ الولادة
منذ أن بدأ يتعلم
منذ أن تولى ولايه حتى لو كانت صغيره
منذ أن تزوج
بعد ما جاء له أولاد
بعد أن يتفوق في مجال علمي
هل بعد أن يحصل على ألقاب وظيفية ومسميات تليق بشخصيته العلمية
مع العلم أن هناك مثل يقول " اللى مالوش كبير يشتري له كبير " لماذا ؟
خبرات الحياة لدى كبار السن تمكنهم مثلاُ من جمع معلومات فيما مضى أكثر منها في صغير السن الناشئ , نجد أنه من باب الإحترام ومن مبادئ ديننا توقير الكبير سناً ولكن نرى بعض التناقضات عند بعض أنواع الناس في معاملة الكبير , حبذا لو كان الصغير رئيساً مثلاً في هيئة ويعمل تحت يديه شيخ كبير ولكنه لا يحسن معاملته فكان هذا الحوار لمعرفة بعض العلامات والحدود الواجب علينا اتباعها فيما يخص هذا المثل هل نتفق معه بالكُلية , هل يحتاج لتعديل , هل نرفضه
هذا هو الطرح الأول وكان مثلاً , ننتظر مناقشتكم وطرحكم حتى نتفق على الطرح الثاني سوياً إن ظهر في هذا الطرح ما يحتاج للفحص والتعديل .... ننتظر مشاركاتكم وتفاعلاتكم
تعليق