في حضرة الرائحة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • دريسي مولاي عبد الرحمان
    أديب وكاتب
    • 23-08-2008
    • 1049

    في حضرة الرائحة

    حذفت المشاركة لأسباب تهمني...
    التعديل الأخير تم بواسطة دريسي مولاي عبد الرحمان; الساعة 26-04-2010, 10:12.
  • محمد سلطان
    أديب وكاتب
    • 18-01-2009
    • 4442

    #2
    أريد أن أرتوي منها حتى أصاب بالتخمة ولما لا الجنون.قولوا ما شئتم أني مراهق أو تافه.ورغم ذلك سأشم كل ذرة من جسدها الملائكي.سأبصم على ظهرها ذكرى حزن وفرح وسأعابث شعرها ثم أصففه على مزاجي.

    من هذا التصوير الدقيق و العالي لهذا الجسد وهذه الرائحة أقول أنه العشق وليس تفاهه أو مراهقة .. بل كان الطل في حالة تشظي .. مسكون فيها ومسكونة فيه ..
    أعجبني حديثها وعقلانيتها .. نعم كانت متفهمة ومدركة لحقيقة هذا الذي يريد الإفتراس حد السادية ..

    تحياتي لك أستاذ دريسي ..
    بعد إذنك: سمحت لنفسي بإزالة الفراغات الكبيرة التي جاءت في خلل الإرسال وأعدت التنسيق ..
    تقبل المودة كلها
    صفحتي على فيس بوك
    https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757

    تعليق

    • الدكتور نجم السراجي
      عضو الملتقى
      • 30-01-2010
      • 158

      #3
      ولدي الغالي ادريسي
      احييك واصافحك
      مررت للسلام عليك
      لي عودة لهذا النص
      تقبل تحياتي
      الدكتور نجم السراجي
      مدير مجلة ضفاف الدجلتين
      [URL="http://www.magazine10.net"]www.magazine10.net[/URL]

      [BIMG]http://i54.tinypic.com/b5m7vr.jpg[/BIMG]

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #4
        دريسي مولاي
        أيها المجنون بعشق ليس له مدى
        هذه رائعة من روائعك التي اعتدتها منك
        سردك كان مدهشا حد الذهول
        والحوار جاء مدويا
        ستكون لك بصمة في تاريخ الأدب صدقني
        وستتذكر كلماتي هذه
        كن مجنونا دوما لأن بين المجانين والعباقرة خيط رفيع جدا
        تحياتي ومودتي لك
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          الاستاذ دريسي
          اصبحت أميّز نصوصك بدون قراءة اسمك عليها
          وما زلت تسمو فوق الزمان والمكان تبهر القاريء وتشده لمحتوى القصة

          أمتعني ابداعك ..فشكرا لك
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • دريسي مولاي عبد الرحمان
            أديب وكاتب
            • 23-08-2008
            • 1049

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد ابراهيم سلطان مشاهدة المشاركة
            أريد أن أرتوي منها حتى أصاب بالتخمة ولما لا الجنون.قولوا ما شئتم أني مراهق أو تافه.ورغم ذلك سأشم كل ذرة من جسدها الملائكي.سأبصم على ظهرها ذكرى حزن وفرح وسأعابث شعرها ثم أصففه على مزاجي.

            من هذا التصوير الدقيق و العالي لهذا الجسد وهذه الرائحة أقول أنه العشق وليس تفاهه أو مراهقة .. بل كان الطل في حالة تشظي .. مسكون فيها ومسكونة فيه ..
            أعجبني حديثها وعقلانيتها .. نعم كانت متفهمة ومدركة لحقيقة هذا الذي يريد الإفتراس حد السادية ..

            تحياتي لك أستاذ دريسي ..
            بعد إذنك: سمحت لنفسي بإزالة الفراغات الكبيرة التي جاءت في خلل الإرسال وأعدت التنسيق ..
            تقبل المودة كلها
            العزيز محمد ابراهيم سلطان.
            أولا أشكرك على التعديل لأنني أجهل كيفية القيام به لأن خبرتي التقنية ضعيفة للغاية.
            وأشكرك أيضا على بصمتك الجميلة على قصتي التي استحسنت مداخلتك بصددها...
            هي صورة أردتها أن تكون تعبيرا عن أنوثة تكتنفها ذكورية تقاوم عظمة التفكير والاحساس عند الطرفين.فكانت الرائحة مبعثا لكل ذلك الحضور.
            محبتي صديقي.

            تعليق

            • أحمد عيسى
              أديب وكاتب
              • 30-05-2008
              • 1359

              #7
              كعادتك دريسي ..
              لست قاصاً عادياً ، ولا تنقل لنا أحداثاً متكررة ..
              انما أنت متقن في الغوص داخل النفس الانسانية وتعقيداتها ، في كتب نيتشة وفلسفة أرسطو وأفلاطون ، مبدع في حوار النفس ، ورغباتها ، وصراعاتها ..
              أحببتك دائماً لأنك رائع جميل ..

              تحيتي دريسي
              ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
              [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

              تعليق

              • إيمان عامر
                أديب وكاتب
                • 03-05-2008
                • 1087

                #8
                تحياتي بعطر الزهور

                الفيلسوف العاشق
                أنت هنا عاشق طيف امرأة تحمل ألوان كثيرة
                فوجئت بالنهاية تصفعني بقوة هذه المرة
                كما كنت أتمني أن أقرئك أكثر وأكثر
                ولكن لكل بداية نهاية محتومة
                امرأة تعشق أنوثتها ....تعذبك حد الذوبان
                هل أنت عاشق طيف امرأة أما هذا حلم يراودك بين سطورك ويخرجك عن حدود ثورتك فتخرج لنا هذه القيثارة الناعمة
                أما ماذا أيها الفيلسوف العاشق
                هو التوحد لا محالة

                دمت بتميز ودام حروفك متوهجة
                دائما ننتظر حروفك بلهفة فلا تبخل
                دمت بخير
                لك ارق تحياتي
                "من السهل أن تعرف كيف تتحرر و لكن من الصعب أن تكون حراً"

                تعليق

                • العربي الثابت
                  أديب وكاتب
                  • 19-09-2009
                  • 815

                  #9
                  [align=center]صديقي أيها الرائع...
                  دوما أنت هناك بين الجنون والحلم تصطاد دررك ،تجعلها لامعة كسيوف تغور في أحشاء نفس ترفض الزيف ...
                  هذه الأنثى /الحقيقة ...رغم عنادها وجبروتها سوف تكون لك يوما ما ..
                  استمتعت هنا بلغتك الصافية الرقيقة ...ميزتك التي لن تضاهى أبدا..
                  تحايا عبقة للقلب وما حوى وللفلم وما سطّر...
                  [/align]
                  اذا كان العبور الزاميا ....
                  فمن الاجمل ان تعبر باسما....

                  تعليق

                  • دريسي مولاي عبد الرحمان
                    أديب وكاتب
                    • 23-08-2008
                    • 1049

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور نجم السراجي مشاهدة المشاركة
                    ولدي الغالي ادريسي
                    احييك واصافحك
                    مررت للسلام عليك
                    لي عودة لهذا النص
                    تقبل تحياتي
                    الوالد العزيز د نجم السراجي...
                    أنا أيضا أعانقك بحرارة ومتشوق لحضورك الثقلي بكل زخمه وغناه...
                    أعذر اهمالي واعلم دوما أنك صديق أفتخر بمعرفته...
                    أنتظر عودتك الأكيدة لأنها ستحمل الكثير...
                    ودوما النقاش مع حضرتك يستطيل...
                    محبتي العميقة.

                    تعليق

                    • دريسي مولاي عبد الرحمان
                      أديب وكاتب
                      • 23-08-2008
                      • 1049

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                      دريسي مولاي
                      أيها المجنون بعشق ليس له مدى
                      هذه رائعة من روائعك التي اعتدتها منك
                      سردك كان مدهشا حد الذهول
                      والحوار جاء مدويا
                      ستكون لك بصمة في تاريخ الأدب صدقني
                      وستتذكر كلماتي هذه
                      كن مجنونا دوما لأن بين المجانين والعباقرة خيط رفيع جدا
                      تحياتي ومودتي لك
                      الرائعة عائده محمد نادر.مساءالخير...
                      تلك الشعرة الفريدة انقطعت مرات وحاولت ببطولية بلهاء أن أرتقها عساني أكون ذلك البهلوان الذي يسير على امتداد خطها ليسقط بجنون على الأرض كي يستفيق من نتانة الواقع...
                      شهادة أعتز بها رغم أنها تحتاج الى ارادة قوة تسمو الى الأعالي...
                      لكن تيقني وبافتخار أقولها سأكون كذلك بعيدا من هنا....أحتاج الى كثير من الوقت والى الكثير من الفراغ...
                      حضورك جميل عائده كعادته...
                      مودتي الأكيدة...

                      تعليق

                      • دريسي مولاي عبد الرحمان
                        أديب وكاتب
                        • 23-08-2008
                        • 1049

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
                        الاستاذ دريسي
                        اصبحت أميّز نصوصك بدون قراءة اسمك عليها
                        وما زلت تسمو فوق الزمان والمكان تبهر القاريء وتشده لمحتوى القصة

                        أمتعني ابداعك ..فشكرا لك
                        مها الرقيقة...
                        يكفيني أنك تستحضريني بين متن الكلمات بعيدا عن المؤلف...
                        هي نهايتي اذن؟
                        شيء جميل أن نكتنه الغياب في حضرة اللغة...
                        دمت سامقة كما عهدتك بابداعاتك التي تترك بصمتها بهدوء...
                        تقديري مها.

                        تعليق

                        يعمل...
                        X