العالم الجديد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زاهر علي خليفة
    أديب وكاتب
    • 07-01-2010
    • 211

    العالم الجديد

    جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
    يراقب جموعا تواصل زحفها..
    لساحات جديدة..
    ولمشانق جديدة..
    ولسجون جديدة..
    يبيعون بها ما يمكن بيعه
  • محمد فائق البرغوثي
    أديب وكاتب
    • 11-11-2008
    • 912

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة زاهر علي خليفة مشاهدة المشاركة
    جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
    يراقب جموعا تواصل زحفها..
    لساحات جديدة..
    ولمشانق جديدة..
    ولسجون جديدة..
    يبيعون بها ما يمكن بيعه
    لاشك أن المغزى من القصة عميق ، وهذا لثقتي بقلمك الجميل والمتمكن
    لكنني لم أستطع أن أستوضحه أو أتخلله بدقة ..

    أرى أن النص يعتريه أمر ما ، ربما القفلة جاءت باهتة قليلا ، أو ربما اكتنفها بعض الغموض ، وربما أحتاج لقراءة أخرى أعمق ..

    محبتي لك
    [align=center]

    العشق
    حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


    [/align]

    تعليق

    • سحر الخطيب
      أديب وكاتب
      • 09-03-2010
      • 3645

      #3
      جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
      يراقب جموعا تواصل زحفها..
      لساحات جديدة..
      ولمشانق جديدة..
      ولسجون جديدة..
      يبيعون بها ما يمكن بيعه



      قلت كان يراقب وذكرت الجموع التى تواصل الزحف من هم
      انت ذكرت ساحات ومشانق وسجون ثم يبيعونها
      لم تذكر بدايه القصه اين حتى ندرك البقيه
      افصح حتى لا تصبح لغزا"


      الجرح عميق لا يستكين
      والماضى شرود لا يعود
      والعمر يسرى للثرى والقبور

      تعليق

      • عايد القاسم
        أديب وكاتب
        • 26-03-2010
        • 175

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة زاهر علي خليفة مشاهدة المشاركة
        جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
        يراقب جموعا تواصل زحفها..
        لساحات جديدة..
        ولمشانق جديدة..
        ولسجون جديدة..
        يبيعون بها ما يمكن بيعه
        الاخ زاهر،قصة جميلة تحدثت عن الموروث الثقافي والاخلاقي الذي تمسك به بطل القصة ..مع أن الكثير من الناس ذهبوا الى ساحات جديدة ...هكذا قرأت القصة ، أرجو أن أكون قد اقتربت من المقصود...دمت طيباً جميلاً..

        تعليق

        • عماد موسى
          عضو الملتقى
          • 14-03-2010
          • 316

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة زاهر علي خليفة مشاهدة المشاركة
          جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
          يراقب جموعا تواصل زحفها..
          لساحات جديدة..
          ولمشانق جديدة..
          ولسجون جديدة..
          يبيعون بها ما يمكن بيعه
          ******************
          ****************************************
          الأخ زاهر علي خليفة
          اسمح لي بالتعديل

          جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
          يراقب جموعا تواصل زحفها..
          إلى ساحات جديدة..
          وإلى مشانق جديدة..
          وإلى سجون جديدة..
          يبيعون ما أمكن بيعه( مما تحمله حقائبهم) أو(مما وجدوه في حقائبهم )
          قراءة النص
          نعتقد أننا بهذا الإجراء كشفنا عن هوية النص وعن التناقض في المواقف إزاء عمليات التغيير الإجتماعي والسياسي والفكري فمنهم من يحافظ على الموروث ويكتفي بمراقبة التحولات، ومنهم من يعارض سياسيا فيذهب إلى السجن ومنهم من يعارض بقوة فيسحل ويدفع ضريبة موقفه
          مع احترامي وتقديري
          التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 19-04-2010, 08:49.

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #6
            جميل جداً
            قوة النص في غموضه ..
            أوافق الأخ محمد في أن القفلة لم تأتي على مستوى الاستهلال القوي ..
            جميل وأكثر هذا القلم
            محبتي أخي زاهر
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة زاهر علي خليفة مشاهدة المشاركة
              جلس فوق حقيبته التي ورثها عن جدّه..
              يراقب جموعا تواصل زحفها..
              لساحات جديدة..
              ولمشانق جديدة..
              ولسجون جديدة..
              يبيعون بها ما يمكن بيعه

              الزميل القدير
              علي زاهر خليفة
              هل يشتري هذا الرجل أعضاء البشر
              لا أدري لم رأيتها هكذا
              تحياتي ومودتي
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • زاهر علي خليفة
                أديب وكاتب
                • 07-01-2010
                • 211

                #8
                أخي الكريم محمد فائق البرغوثي
                أشكر قراءتك و ثقتك التي أحبّها
                ربما أوافقك أيضا على قفلة القصّة
                الا أنني آثرت فيها دقّة الوصف على تحسينها البلاغي
                مودتي

                تعليق

                • زاهر علي خليفة
                  أديب وكاتب
                  • 07-01-2010
                  • 211

                  #9
                  الكريمة سحر الخطيب
                  أسئلة مثل:
                  الجموع التي تواصل الزحف..من هم؟
                  القصّة أين بدايتها..وما البقيّة..؟!

                  هذا هو المطلوب منك(كقارئ) أن تجيبي عنه
                  تابعي باقي الردود أختي الكريمة لعلّنا نجد اجابة

                  تعليق

                  • زاهر علي خليفة
                    أديب وكاتب
                    • 07-01-2010
                    • 211

                    #10
                    الأخ الكريم عايد القاسم
                    مرحبا بك هنا قلما جميلا
                    هذه قراءة أشكرك عليها
                    قريبة جدا من المقصود

                    تعليق

                    • زاهر علي خليفة
                      أديب وكاتب
                      • 07-01-2010
                      • 211

                      #11
                      الأخ الكريم عماد موسى
                      قراءة دقيقة
                      أمسكت جناح الفكرة
                      شكرا لمرورك

                      تعليق

                      • زاهر علي خليفة
                        أديب وكاتب
                        • 07-01-2010
                        • 211

                        #12
                        الأخ الكريم فاروق طه الموسى
                        أشكر مرورك وقراءتك
                        و أنا أيضا أوافقكم
                        سعيد بك

                        تعليق

                        • زاهر علي خليفة
                          أديب وكاتب
                          • 07-01-2010
                          • 211

                          #13
                          الأديبة الفاضلة عائدة محمد نادر
                          يا لها من قراءة
                          تحول الرجل هنا من المراقب السلبي يمتطي حقيبة جدّه
                          الى آكل الرمّة ينتظر ما سوف تنتجه السجون والمشانق
                          هذا بعد ترينه لأنك قاصّة محنّكة وذات خيال قصصي يفرض احترامه و رؤاه
                          سعيد بقراءتك

                          تعليق

                          • السيد البهائى
                            أديب وكاتب
                            • 27-09-2008
                            • 1658

                            #14
                            (كان يجلس على حقيبتة التى ورثها عن جده)
                            .. تحمل الحقيبة كل ما تبقى له من وطنه الذى أجبر على مغادرته مرغما..
                            ينظر إلى الجموع التى تماثله.. وهى تتجه إلى المجهول بما يحويه من ساحات ومشانق وسجون..ربما يبيع شيئا غاليا كى تكتب له النجاة..
                            الحياة قصيره جدا.
                            فبعد مائه سنه.
                            لن يتذكرنا احد.
                            ان الايام تجرى.
                            من بين اصابعنا.
                            كالماء تحمل معها.
                            ملامح مستقبلنا.

                            تعليق

                            • زاهر علي خليفة
                              أديب وكاتب
                              • 07-01-2010
                              • 211

                              #15
                              أخي الأديب السيد البهائي
                              قراءة رائعة
                              مشكورة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X