اللذة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عماد موسى
    عضو الملتقى
    • 14-03-2010
    • 316

    اللذة

    اللذة


    بقلم:عماد موسى



    واعدته مرارا، في جنح الظلام، غريزتها لم تهدأ ولم تزجر أو تنام، وفي لحظة الوجد والإنغماس في الغرام، انفجرت مثل بركان ، فرحت بالوليد ثم ألقته في حاوية النفايات.......فراحت تفتش عن اللذة في أردية الظلام.
    التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 21-04-2010, 05:39.
  • الشربيني المهندس
    أديب وكاتب
    • 22-01-2009
    • 436

    #2
    اللذة في الظلام وعلامات استفهام تنفجر مثل البركان مع صرخات طفل الضياع ونموذج سئ للأمومة

    تعليق

    • عبد اللطيف الخياطي
      أديب وكاتب
      • 24-01-2010
      • 380

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
      اللذة
      بقلم:عماد موسى


      تواعدا مرارا، في جنح الظلام، غريزتها لم تهدأ ولم تزجر أو تنام، وفي لحظة الوجد والإنغماس في الغرام، انفجرت مثل بركان ، سكتا، ثم انصرفا، وبعد حين، وضعت طفلا منه، فرحت به أياما، ثم ألقته في حاوية النفايات، فراحت تفتش عن العشق في أردية الظلام..
      الأستاذ الأديب عماد موسى،
      قد يكون هذا الجنس الأدبي جديد عليك، لكنني أراك من خلال هذا النص بدأت تستوعبه بسرعة .. أنت تمتلك اللغة والأدوات اللازمة، لذلك أتوقع أن نقرأ لك قريبا ققج محكمة..
      كما أنني تابعت تعليقاتك، على نصوص الزملاء، التي تنبئ برؤية نقدية واعية...

      أقترح حذف الكلام الملون بالأزرق، مع وضع علامات الحذف
      أما الكلام بالأخضر فيمكن تكثيفه أكثر (فرحت بالطفل.. أو فرحت بالوليد)

      تحيتي و تقديري
      [frame="2 98"]
      زحام شديد في المدينة.
      أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
      [/frame]

      تعليق

      • عماد موسى
        عضو الملتقى
        • 14-03-2010
        • 316

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الشربيني المهندس مشاهدة المشاركة
        اللذة في الظلام وعلامات استفهام تنفجر مثل البركان مع صرخات طفل الضياع ونموذج سئ للأمومة
        الأديب المهندس الشربيني
        أشكرك على مرورك ،وفي رحلات القصة القصيرة جدا نلتقي لنجدد اللقاء
        مع تحياتي

        تعليق

        • عماد موسى
          عضو الملتقى
          • 14-03-2010
          • 316

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
          الأستاذ الأديب عماد موسى،
          قد يكون هذا الجنس الأدبي جديد عليك، لكنني أراك من خلال هذا النص بدأت تستوعبه بسرعة .. أنت تمتلك اللغة والأدوات اللازمة، لذلك أتوقع أن نقرأ لك قريبا ققج محكمة..
          كما أنني تابعت تعليقاتك، على نصوص الزملاء، التي تنبئ برؤية نقدية واعية...

          أقترح حذف الكلام الملون بالأزرق، مع وضع علامات الحذف
          أما الكلام بالأخضر فيمكن تكثيفه أكثر (فرحت بالطفل.. أو فرحت بالوليد)

          تحيتي و تقديري
          الأستاذ الأديب عبداللطيف الخياطي
          بداية يسعدني أن ألتزم بأرائك النقدية الإيجابية التي تدفع بالمرء إلى الحماسة وتجعله يمتلك الطاقات والقدرات لدفع مركبته نحو عالمي الأدب والقص دون إخفاق أو حتى هنات
          اشكرك وأعتز كل الإعتزاز بهذه الرؤيا النقدية الثاقبة التي تطل علينا من ثنايا العولمة وسراديبها المخيفة
          تحياتي
          والف شكر
          التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 21-04-2010, 05:34.

          تعليق

          • عبد اللطيف الخياطي
            أديب وكاتب
            • 24-01-2010
            • 380

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
            الأستاذ الأديب عبداللطيف الخياطي
            بداية يسعدني أن ألتزم بأرائك النقدية الإيجابية التي تدفع بالمرء إلى الحماسة وتجعله يمتلك الطاقات والقدرات لدفع مركبته نحو عالمي الأدب والقص دون إخفاق أو حتى هنات
            اشكرك وأعتز كل الإعتزاز بهذه الرؤيا النقدية الثاقبة التي تطل علينا من ثنايا العولمة وسراديبها المخيفة
            تحياتي
            والف شكر
            أستاذي الكريم عماد موسى،
            أشكرك على سعة الصدر و التواضع الجميل الذي يستحق الإكبار...
            ما أقترحته ليس سوى وجهة نظر تركزت حول التكثيف والاختزال.. وحسب وجهة النظر نفسها فإن هذه العبارة "وضعت طفلا منه" يمكن الاستغناء عنها ( انفجرت مثل بركان ... فرحت بالوليد ثم ألقته في حاوية النفايات) ويمكن للنص أن يقف عند هذا الحد فهذه "القفلة" أو النهاية قوية، كما يمكن أن نجعل من العبارة التالية "وراحت تفتش عن العشق في أردية الظلام.." نهاية ثانية وذلك بترك سطر فارغ بينها و بين باقي النص.

            **من المهم أيضاـ من أجل وحدة الشخصية ـ استبدال "تواعدا" ب "واعدته" .

            محبتي
            [frame="2 98"]
            زحام شديد في المدينة.
            أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
            [/frame]

            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #7
              الزميل القدير
              عماد موسى
              نص موجع
              ولأني أم
              أرى هذه الأم مجرمة تستحق مليون عقاب
              وكم طفل رعته المزابل ويحهن
              تحياتي ومودتي لك
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • تاقي أبو محمد
                أديب وكاتب
                • 22-12-2008
                • 3460

                #8
                لا علاقة لهذه المجرمة بالأمومة لا من قريب ولامن بعيد،لأن أنانيتها قتلت فيها كل إحساس جميل ،تحيتي لألقك الزاهر،أستاذ عماد.


                [frame="10 98"]
                [/frame]
                [frame="10 98"]التوقيع

                طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                [/frame]

                [frame="10 98"]
                [/frame]

                تعليق

                • عماد موسى
                  عضو الملتقى
                  • 14-03-2010
                  • 316

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
                  أستاذي الكريم عماد موسى،
                  أشكرك على سعة الصدر و التواضع الجميل الذي يستحق الإكبار...
                  ما أقترحته ليس سوى وجهة نظر تركزت حول التكثيف والاختزال.. وحسب وجهة النظر نفسها فإن هذه العبارة "وضعت طفلا منه" يمكن الاستغناء عنها ( انفجرت مثل بركان ... فرحت بالوليد ثم ألقته في حاوية النفايات) ويمكن للنص أن يقف عند هذا الحد فهذه "القفلة" أو النهاية قوية، كما يمكن أن نجعل من العبارة التالية "وراحت تفتش عن العشق في أردية الظلام.." نهاية ثانية وذلك بترك سطر فارغ بينها و بين باقي النص.

                  **من المهم أيضاـ من أجل وحدة الشخصية ـ استبدال "تواعدا" ب "واعدته" .

                  محبتي
                  الأستاذ عبداللطيف الخياطي
                  اللغة على اتساعها اضمحلت، فلم أجد مفردة تعبر عما يجول في وجداني، لأنني ببساطة أستنزف من وقتكم الثمين اهمتاما كبيرا، فلا أعرف وسيلة أو طريقة لشكرك سوى القول ببساطة
                  إنني أعتز بقلمك الأدبي والنقدي
                  وبارك الله في طول نفسك لمتابعتي، إنني أعترف بأنني مازلت ذاك الطفل الذي يحبو وما زال في مرحلة التعلم
                  الف شكر وتحية من القلب لسعة قلبكم على متابعتكم

                  تعليق

                  • عماد موسى
                    عضو الملتقى
                    • 14-03-2010
                    • 316

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                    الزميل القدير
                    عماد موسى
                    نص موجع
                    ولأني أم
                    أرى هذه الأم مجرمة تستحق مليون عقاب
                    وكم طفل رعته المزابل ويحهن
                    تحياتي ومودتي لك
                    شكرا لمرورك وشكرا للقراءة

                    تعليق

                    • عماد موسى
                      عضو الملتقى
                      • 14-03-2010
                      • 316

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                      لا علاقة لهذه المجرمة بالأمومة لا من قريب ولامن بعيد،لأن أنانيتها قتلت فيها كل إحساس جميل ،تحيتي لألقك الزاهر،أستاذ عماد.
                      الأديب تاقي أبو محمد
                      شكرا لهذا العبق والمرور الوردي
                      تحياتي

                      تعليق

                      • مُعاذ العُمري
                        أديب وكاتب
                        • 24-04-2008
                        • 4593

                        #12
                        ربما أن هذا الوليد المكبوب في حاوية زبالة محظوظ نوعا ما

                        ألا ترى أكبر منه سنا يلقون أنفسهم بأنفسهم في الحاويات
                        يفتشون عن ستر لبطونهم

                        انتهكها طغاة بطان كرشان

                        طيب!

                        هذا من زاوية بعيدة عن النص

                        من زاوية قريبة

                        هي اقتفت شهواتها ونزواتها وانزلقت وراءها

                        لكن هو...!

                        وهل كانت الوحيدة؟

                        ومن قتل الوليد حقا هي أم مجتمع الفضيلة النقي الذي تحيا فيه؟

                        أنا لم أفعل ذلك يوما في حياتي لأني ملاك وأنت مثلي يا صاحبي!
                        نهزم شهواتنا دوما ونصرع لذاتنا،
                        ألا يروننا نجلس دوما هنا نغرس قيم الفضيلة وننشرها...!

                        نص جرئ لكنه شرقي
                        لا يرى الذنب إلا إذا التصق بجسد امرأة، أو يبدو أوضح على جسد امرأة

                        تحية خالصة
                        صفحتي على الفيسبوك

                        https://www.facebook.com/muadalomari

                        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                        تعليق

                        • عماد موسى
                          عضو الملتقى
                          • 14-03-2010
                          • 316

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                          ربما أن هذا الوليد المكبوب في حاوية زبالة محظوظ نوعا ما

                          ألا ترى أكبر منه سنا يلقون أنفسهم بأنفسهم في الحاويات
                          يفتشون عن ستر لبطونهم

                          انتهكها طغاة بطان كرشان

                          طيب!

                          هذا من زاوية بعيدة عن النص

                          من زاوية قريبة

                          هي اقتفت شهواتها ونزواتها وانزلقت وراءها

                          لكن هو...!

                          وهل كانت الوحيدة؟

                          ومن قتل الوليد حقا هي أم مجتمع الفضيلة النقي الذي تحيا فيه؟

                          أنا لم أفعل ذلك يوما في حياتي لأني ملاك وأنت مثلي يا صاحبي!
                          نهزم شهواتنا دوما ونصرع لذاتنا،
                          ألا يروننا نجلس دوما هنا نغرس قيم الفضيلة وننشرها...!

                          نص جرئ لكنه شرقي
                          لا يرى الذنب إلا إذا التصق بجسد امرأة، أو يبدو أوضح على جسد امرأة

                          تحية خالصة
                          الأستاذ معاذ العمري
                          أسعد الله أوقاتكم
                          الموضوع شرقي وأن أتفق معك فنحن نعيش في مجتمع شرقي غالبا ما يحمل المسؤولية للمرأة، والرجل سيد الكينونة الذكورية لا يتعرض للمساءلة مع أن مجتمعنا على الرغم من الاحتلال يحاول التحول جندريا لصالح المرأة إلى أن التحول الماضوي والتاريخي والتراثي وإعادة انتاج النص الديني السلفي أضعف أو عرقل عملية التحول والتغيير مع أن هناك تطور في التشريعات إلا أن وتم استحدات الكوتا إلا أن العرف والعادات والتقاليد لها حضور في كثير من القضايا
                          وبالمناسبة أو أن أخبرك أنني ناشط في مجال حقوق الأنسان والقانون الدولي الإنسان وفي مجال حقوق المرأة وأكتب في معظم الأدبيات المرأوية في فلسطين \تحياتي لك

                          تعليق

                          • محمد فائق البرغوثي
                            أديب وكاتب
                            • 11-11-2008
                            • 912

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
                            اللذة




                            بقلم:عماد موسى




                            واعدته مرارا، في جنح الظلام، غريزتها لم تهدأ ولم تزجر أو تنام، وفي لحظة الوجد والإنغماس في الغرام، انفجرت مثل بركان ، فرحت بالوليد ثم ألقته في حاوية النفايات.......فراحت تفتش عن اللذة في أردية الظلام.
                            أخي عماد .. انتهى عصر السجع يا صديقي .. المعروف أن السجع في القص يسيء إلى معمار بنائه وشكله ، لما فيه من تكلف وصناعة لفظية ..
                            ورغم ذلك ، يبقى النص جميلا ، لاستخدامه لتقنية التدوير التي تعيد القصة إلى بدايتها ..

                            محبتي لك
                            [align=center]

                            العشق
                            حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


                            [/align]

                            تعليق

                            • فوزي سليم بيترو
                              مستشار أدبي
                              • 03-06-2009
                              • 10949

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
                              اللذة



                              بقلم:عماد موسى




                              واعدته مرارا، في جنح الظلام، غريزتها لم تهدأ ولم تزجر أو تنام، وفي لحظة الوجد والإنغماس في الغرام، انفجرت مثل بركان ، فرحت بالوليد ثم ألقته في حاوية النفايات.......فراحت تفتش عن اللذة في أردية الظلام.
                              نص جرئ لكنه شرقي
                              لا يرى الذنب إلا إذا التصق بجسد امرأة، أو يبدو أوضح على جسد امرأة


                              أعجبتني وأدهشتني هذه الفقرة من رد أديبنا معاذ العمري

                              تحياتي أستاذ عماد موسى
                              فوزي بيترو

                              تعليق

                              يعمل...
                              X