دخول أو تسجيل
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
أو
إشتراك
تسجيل دخول بواسطة
البحث في العناوين فقط
البحث في النادي الأدبي فقط
البحث
البحث المتقدم
navbar_forums
المنتديات
المدونات
المقالات
Group Home
المواضيع الجديدة
مشاركات اليوم
المتواجدون الآن
قائمة الأعضاء
التقويم
الرئيسية
Forum
الملتقيات النوعية
النادي الأدبي
قصة ذات حكمة جميلة
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
الصور
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
الاحداث فقط
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
بنت الشهباء
أديب وكاتب
تاريخ التسجيل:
16-05-2007
المشاركات:
6341
مشاركة
تويت
#1
قصة ذات حكمة جميلة
19-04-2010, 13:25
قصة ذات حكمة جميلة
من وين نحصل على فارس خوري هذي الايام
د
دخل فارس بيك الخوري، ممثل سوريا في الامم المتحدة حديثة المنشأ
، بطربوشه الأحمر و بذته البيضاء الأنيقة.. قبل موعد الاجتماع الذي طلبته سوريا من اجل رفع الانتداب الفرنسي عنها بدقائق
و اتجه مباشرة الى مقعد المندوب الفرنسي لدى الأمم المتحدة و جلس على الكرسي المخصص لفرنسا
..
بدء السفراء بالتوافد إلى مقر الأمم المتحدة بدون إخفاء دهشتهم من جلوس 'فارس بيك' المعروف برجاحة عقله و سعة علمه و ثقافته في المقعد المخصص للمندوب الفرنسي، تاركا المقعد المخصص لسوريا
فارغا
..
دعوني أخبركم، أيها الأحبة هذه المعلومة عن فارس بيك الخوري*: فارس بيك احد 'مؤسسي' الأمم المتحدة، رغم معارضته الشديدة لصيغة مجلس الأمن، و اعتقد ان هذا يفسر سبب ذهول الوفود من تصرف فارس بيك، يعني فارس بيك احد واضعي نظام الأمم المتحدة و لا يعرف بروتوكول المقاعد المخصصة ؟؟
المهم أحبائي، دخل المندوب الفرنسي، و وجد فارس بيك يحتل مقعد فرنسا في الجلسة.. فتوجه إليه و بدأ يخبره أن هذا المقعد مخصص لفرنسا و لهذا وضع أمامه علم فرنسا، و أشار له إلى مكان وجود مقعد سوريا مستدلا عليه بعلم سوريا
و لكن فارس بيك لم يحرك ساكنا، بل بقي ينظر إلى ساعته. دقيقة، اثنتان، خمسة
.
استمر المندوب الفرنسي في محاولة 'إفهام' فارس بيك: يا حبيبي، يا روحي، مونامور، مون شيري... هون محل كرسي بتاع فرنسا، محل كرسي بتاع سوريا هنيك، سيفوبليه قوم انقلع من هون بدنا نقعد
و لكن فارس بيك استمر بالتحديق إلى ساعته: عشر دقائق، احد عشرة، اثنا عشرة دقيقة
و بدء صبر المندوب الفرنسي بالنفاذ: يا .... قوم انقلع يا عربي يا متخلف هون مطرح فرنسا الحرة و لكن فارس بيك استمر بالتحديق بساعته، تسع عشرة دقيقة، عشرون، واحد و عشرون
.
و اهتاج المندوب الفرنسي، و لولا حؤول سفراء الأمم الأخرى بينه و بين عنق فارس بيك لكان دكه
و عند الدقيقة الخامسة و العشرين، تنحنح فارس بيك، و وضع ساعته في جيب الجيليه، و وقف بابتسامة عريضة تعلو شفاهه و قال للمندوب الفرنسي
:
سعادة السفير، جلست على مقعدك لمدة خمس و عشرين دقيقة فكدت تقتلني غضبا و حنقا، سوريا استحملت سفالة جنودكم خمس و عشرين سنة، و آن لها ان تستقل:
في هذه الجلسة ، نالت سوريا استقلالها
منقول من ايميلي
أمينة أحمد خشفة
جلاديولس المنسي
أديب وكاتب
تاريخ التسجيل:
01-01-2010
المشاركات:
3432
مشاركة
تويت
#2
19-04-2010, 13:42
فمن أين لنا اليوم "برجــل"
حتى تتحرر بلاد العُرب
تعليق
مشاركة
إلغاء
بنت الشهباء
أديب وكاتب
تاريخ التسجيل:
16-05-2007
المشاركات:
6341
مشاركة
تويت
#3
31-05-2010, 21:20
المشاركة الأصلية بواسطة
جلاديولس المنسي
مشاهدة المشاركة
فمن أين لنا اليوم "برجــل"
حتى تتحرر بلاد العُرب
لا أعتقد يا غاليتي جلاديوس في زمن العهر والذلّ الذي تمرّ به أمتنا العربية أن يقف وقفة هذا الرجل
أمينة أحمد خشفة
تعليق
مشاركة
إلغاء
السابق
template
التالي
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق