الكتابة في زمن القحط ../آسيا رحاحليه /

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حماد الحسن مشاهدة المشاركة
    أسيا رحاحلية المبدعه
    مساؤك سعيد , حقاً كلما عاودت نصوصك ألمح بكل تاكيد تطورك بشكل واضح بين نص وآخر, اتمنى لك التوفيق, أنت مبدعه واعده.
    ودمتم بمودة واحترام بالغين
    الفاضل حماد الحسن..
    شكرا..شكرا..شكرا.
    تحيّتي.

    اترك تعليق:


  • حماد الحسن
    رد
    أسيا رحاحلية المبدعه
    مساؤك سعيد , حقاً كلما عاودت نصوصك ألمح بكل تاكيد تطورك بشكل واضح بين نص وآخر, اتمنى لك التوفيق, أنت مبدعه واعده.
    ودمتم بمودة واحترام بالغين

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    ويحي ! ساترك عملي وامتهن الكتابة التي لن تدر علي فلسا واحدا واصبح مثل صاحبنا
    كم بكيت على مستقبلي ليس من ناحيتي بل من ناحية من اعول بعدما قرات النص

    أضحكتني أخي مصطفى..
    لا.لا تبك .ولا تترك الكتابة أبدا.
    كل الود لك.

    اترك تعليق:


  • مصطفى الصالح
    رد
    آسيا العزيزة

    قالوا قديما " أزهد الناس في العالم اهله وجيرانه "

    واقول : أزهد الناس في الكاتب اهله وجيرانه

    شعرت للحظة اني انا المقصود

    ويحي ! ساترك عملي وامتهن الكتابة التي لن تدر علي فلسا واحدا واصبح مثل صاحبنا

    كم بكيت على مستقبلي ليس من ناحيتي بل من ناحية من اعول بعدما قرات النص

    يعطيك العافية

    دمت مبدعة

    بالود والياسمين

    تحيتي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة
    سيدة آسيا
    جديدة أنت هنا
    ومبدعة كما أنت دوما

    زمن القحط ليس مجرد زمن تشح فيه اللقيمات
    لكنه زمن تشح فيه الكلمات والابتسامات

    زمن يعجز فيه العقل عن الابداع

    كلمة في سرك/كم

    هل تنشد رضا شريكك عن ما تبدع
    شاركه الرأي
    أكتبه أو اكتب عنه
    لكن يجب أن تكتبه حلوا
    وحتى تكتبه جميلا.. لابد أن تراه كذلك - مهما كان-

    سيحب كتاباتك
    ويرضخ لزمن قحط اللقيمات.. ويفعم أيامك بوفرة الفكر

    كوني بخير دوما
    د. إميل صابر الفاضل..
    نعم ..ذاك ما عنيته ,قحط الإبتسامة و قحط فهم الآخر لك أو فهمك للآخر أيضا.
    أنا معك ..علينا أن نرى الجمال في الآخرين أو نضفي عليهم مما عندنا..ربّما حينها ينزل الغيث .
    سعيدة جدا بمرورك و مداخلتك.
    كن بألف خير.
    تحيّتي و تقديري.

    اترك تعليق:


  • د.إميل صابر
    رد
    سيدة آسيا
    جديدة أنت هنا
    ومبدعة كما أنت دوما

    زمن القحط ليس مجرد زمن تشح فيه اللقيمات
    لكنه زمن تشح فيه الكلمات والابتسامات

    زمن يعجز فيه العقل عن الابداع

    كلمة في سرك/كم

    هل تنشد رضا شريكك عن ما تبدع
    شاركه الرأي
    أكتبه أو اكتب عنه
    لكن يجب أن تكتبه حلوا
    وحتى تكتبه جميلا.. لابد أن تراه كذلك - مهما كان-

    سيحب كتاباتك
    ويرضخ لزمن قحط اللقيمات.. ويفعم أيامك بوفرة الفكر

    كوني بخير دوما

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
    على غير هدىً تجوب الشارع المزدحم . تحاول إقناع نفسك بأنك جزء من هذا العالم .تحاول أن تبدو إنسانا عاديا , كما لو أنك, مثلا, واحد من هؤلاء البشرالمنتشرين حولك.. منهكون هم بعد ساعات من العمل ,و كلٌ ماضٍ إلى وجهته . تقلّدهم . تسرع الخطى مثلهم كأنك تقصد هدفا معيّنا ثم تتذكّر أنه لا هدف لك وأنك فقط هنا لتقتل الوقت أو ..يقتلك .

    آسيا الغالية
    تجولت بين شوارعك كثيرا
    وأعجبتني هذه النزهة من الضياع
    وهذه الفسحة الخاوية التي تتأرجح فينا ولاندري بأي مصب سنكون
    كنت صاحبة فلسفة شاعرية جميلة
    نابع من ألم وجرح بليغ حد الفن المشبع
    رائعة آسيا
    محبتي
    ميسو
    ميساء , الشاعرة المرهفة
    الأروع هو توقيعك المميّز على صفحتي المتواضعة.
    شكرا من القلب.
    لك الحب.

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عامر مشاهدة المشاركة
    يا الله
    أستاذة آسيا

    ما هذه المعاناة التي تقسو علي قلم ينبض

    هكذا هي دنيا الكاتب يعيش دائما حالة من المعاناة يصفون الكاتب انه يعيش في عالم أخري غير عالمهم الملوث بصخب وضجيج متطلبات الحياة

    دائما يعيش بخصوصية لا يفهمها البعض حتي لو اغتصبوا الحروف من أفواهنا حتي لو اغتصبوا الحلم والخيال سنظل ننزف بصمت

    فهناك لذة لا يقدرها الآخرون

    نص متوج متألق يحمل الكثير والكثير
    تحياتي لك ولنصك سيدتي الجميلة
    دمت بخير

    لك حبي وارق تحياتي
    الكتابة هي كل ذلك حبيبتي إيمان , إغتراب وسط البشر و إغتراب وسط الذات أيضا .
    و لكن , كما قلتِ تماما سوف نظل ننزف إلى آخر العمر.
    سعدتُ بك و بكلماتك.
    محبّتي.

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    على غير هدىً تجوب الشارع المزدحم . تحاول إقناع نفسك بأنك جزء من هذا العالم .تحاول أن تبدو إنسانا عاديا , كما لو أنك, مثلا, واحد من هؤلاء البشرالمنتشرين حولك.. منهكون هم بعد ساعات من العمل ,و كلٌ ماضٍ إلى وجهته . تقلّدهم . تسرع الخطى مثلهم كأنك تقصد هدفا معيّنا ثم تتذكّر أنه لا هدف لك وأنك فقط هنا لتقتل الوقت أو ..يقتلك .

    آسيا الغالية
    تجولت بين شوارعك كثيرا
    وأعجبتني هذه النزهة من الضياع
    وهذه الفسحة الخاوية التي تتأرجح فينا ولاندري بأي مصب سنكون
    كنت صاحبة فلسفة شاعرية جميلة
    نابع من ألم وجرح بليغ حد الفن المشبع
    رائعة آسيا
    محبتي
    ميسو

    اترك تعليق:


  • إيمان عامر
    رد
    تحياتي بعطر الزهور

    يا الله
    أستاذة آسيا

    ما هذه المعاناة التي تقسو علي قلم ينبض

    هكذا هي دنيا الكاتب يعيش دائما حالة من المعاناة يصفون الكاتب انه يعيش في عالم أخري غير عالمهم الملوث بصخب وضجيج متطلبات الحياة

    دائما يعيش بخصوصية لا يفهمها البعض حتي لو اغتصبوا الحروف من أفواهنا حتي لو اغتصبوا الحلم والخيال سنظل ننزف بصمت

    فهناك لذة لا يقدرها الآخرون

    نص متوج متألق يحمل الكثير والكثير
    تحياتي لك ولنصك سيدتي الجميلة
    دمت بخير

    لك حبي وارق تحياتي

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
    الأخت المبدعة آسية..
    ستبقى تمطر غاليتي ، لن تتوقّف الأمطار ما بقيت الروح..
    رغم الشروخ المزمنة..
    رغم الإحباط ، رغم غربتنا ..
    لن يتجمّد سيل هذا القلم ،الذي صار من مفردات ملامحنا..
    أشكرك لأنك حكيتِ أوجاعنا بكلّ هذه البراعة التي تميّزتِ بها ...
    وصارت من سماتِ نصوصك الرائعة ..
    دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي .....
    صدقتِ عزيزتي إيمان..
    ورغم الحزن و الغربة و الإحساس بالاجدوى يبقى القلم الملاذ الوحيد..
    لا تتصوّري فرحتي لأنّ النص أعجبكِ .
    لك مني الحب و التقدير.

    اترك تعليق:


  • إيمان الدرع
    رد
    الأخت المبدعة آسية..
    ستبقى تمطر غاليتي ، لن تتوقّف الأمطار ما بقيت الروح..
    رغم الشروخ المزمنة..
    رغم الإحباط ، رغم غربتنا ..
    لن يتجمّد سيل هذا القلم ،الذي صار من مفردات ملامحنا..
    أشكرك لأنك حكيتِ أوجاعنا بكلّ هذه البراعة التي تميّزتِ بها ...
    وصارت من سماتِ نصوصك الرائعة ..
    دُمتِ بسعادةٍ...تحيّاتي .....

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    أخي محمد إبراهيم سلطان ..
    يحدث أن أتابع قراءاتك لبعض النصوص في القصة فأستحسن رؤيتك و يعجبني تحليلك و غوصك بين سطور القص لتكشف ما قد يتوه عنه الكاتب نفسه ..و هذا أمر لا نجده عند كل القراء و لا يأتي إلا من تجربة و خبرة قرائية و قدرة على استنباط نقاط مخفية في النص .
    فعلا , هي حالة ضيق و ضجر و بعض جنون تولّد عنها هذا النص .
    كنت متردّدة قليلا بشأن استعمال ضمير المخاطب ثم خلصت إلى أنّه في هذا الموضوع بالذات - موضوع إشكالية الكتابة في زمن تقف فيه المادة على رأس الأولويات و يقبع الشاعر و الكاتب هناك بعيدا في الزاوية ينتظر قدوم الغيث - قلت خلصتُ إلى أن المخاطب يكون أبلغ و أشد تأثيرا في نفس القارئ .
    شكرا لك من القلب أخي محمد..
    إعجابك بالقصة يعطيني دفعا جديدا و يجعلني ألتزم بأن أحافظ
    على هذا المستوى.
    تحيّتي و مودّتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 20-04-2010, 19:59.

    اترك تعليق:


  • محمد سلطان
    رد
    [align=right]على غير هدىً تجوب الشارع المزدحم . تحاول إقناع نفسك بأنك جزء من هذا العالم .تحاول أن تبدو إنسانا عاديا , كما لو أنك, مثلا, واحد من هؤلاء البشرالمنتشرين حولك.. منهكون هم بعد ساعات من العمل ,و كلٌ ماضٍ إلى وجهته . تقلّدهم . تسرع الخطى مثلهم كأنك تقصد هدفا معيّنا ثم تتذكّر أنه لا هدف لك وأنك فقط هنا لتقتل الوقت أو ..يقتلك .

    هذه المقدمة حينما قرأتها للمرة الأولى تأكدت أنني بمواجهة قصة من الدرجة الأولى .. ذكرتني بروائع الأدب الروائي .. عند عمالقة الكتابة شرقاً و غرباً .. وقلت إن جاء الآتي بنفس التيمة فلن يكون غير عملاً عملاقاً .. ولكي نكون غير مجاملين أو مبالغين فإن النص فعلاً يستحق الوقوف أمامه عدة مرات ..
    جاءت تداعيات النص بحتة صرف دون .. وعلى طريق واحد لم يعرج .. كأنها قطعة قطيفة ملساء لا يمكن أن يتصف ملمسها .. أو كالزئبق !! من منا يستطيع أن يمسكه ؟
    بعد تلك المقدمة الإحترافية كان العمل أكثر متعة .. حينما أقول ممتع فينبغي علينا أن نذكر الأسباب التي تحققت فيه كي يخرج هذا الإمتاع ..!!
    عنصر التشويق إن تجاهلناه نحن ككتّاب ـ لأننا جزء من هذه القماشة ـ فلن يتجاهله القارئ العادي ؛ حيث كان السرد طرياً متكافئاً مع الإثنين ( الكاتب و القارئ) بمعنى :
    كان بطل القصة من هؤلاء الذين يبحثون عن المجتمع الفضيل من خلال الكتابة سواء كانت شعرية أو روائية .. فأصبح بذلك هو كل الكتاب وكل الشعراء .. ياخذك أو إحساس بانك هذا البطل ..
    أو كأن القارئ العادي وجد ضالته في ذلك الشيئ حينما يفكر كيف تصير حياته وكيف تمضي به السنون دون تحقيق مرامه .. وكيف له أن ترفضه تلك الأنثى التي من المفرض أنها وراء كل عظيم بدأ من الصفر أو أدناه !!
    الجو العام للعمل مبهر بل أكثر من شيق .. قريب من كل الفئات و من النفس .. و الطريقة التي ابتكرتها الكاتبة جديدة غير مستخدمة .. وحتى إن خانتني خبرتي القرائية فأقول أنها لم تصادفني غير اليوم .. فتوظيف الرواي و المخاطب لم أستطع التفريق بينهما كأنها حالة ضيق صادفت الكاتبة فأرادت أن تشرك كل البشر بصفة عامة في هذا الضجر .. أو تخص به نفسها وكل كاتب قلبها ليعيش معها حكمة هذا العمل " لا بالخبز وحده يحي العالم" و لا بالشعر وحده يوم الإنسان .. ؟ ذكرتني بالمقولة : "ومن الحب ما قتل ! " وبعبارة الشاعر محمد الشهاوي ف قصيدته "انشطار" : ( من لم يمت بالشعر مات بغيره ) .. !!
    كانت النهاية دليل هذا التكافؤ : تتمدّد في فراشك .تنظر في السقف لتلاحظ أن التشقّقات تكاثرت عن آخر مرّة . يصيبك الرعب و صور الفيضانات الأخيرة تقفز إلى ذهنك .. تكره القحط و لكنك الآن تتمنّى لو أنّ السماء لا تمطر هذا الشتاء.هنا كانت حياة كل البشر البؤساء .. وزمن القحط الذي لفهم جميعاً .. بل كانت أتقافز مع جملة النهاية (لكنك الآن تتمنّى لو أنّ السماء لا تمطر هذا الشتاء.) .. اااااالله عليها كانت قصة وحدها هذه العبارة .. وربما لامست شغاف قلبي وأرجعتني إلى قصتي قبل الأخيرة (سماؤهم لا تحلب عسلا) .. أحييك أستاذة وأستبشر بهذا العمل خيراً .. قصة جميلة وشيقة وممتعة .. فاستوجب عليّ الشكر لأنني خرجت من هنا مستمتعاً بحق .. فشكرا لك سيدتي كل الشكر .. وتحياتي لك و لقلمك الطيب .. وحتى لا أنسى أقول لك : حمد لله على سلامتك وطهور إن شاءالله .. [/align]

    اترك تعليق:


  • آسيا رحاحليه
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    غاليتي آسيا
    رائعة كنت
    تركت الكي بورد وصفقت طويلا لنصك هذا
    إبداعك الأدبى تجلى في هذا النص
    ولست أجاملك صدقيني
    ويحي
    كم أضناني كل سطر وكنت داخل النص أنظر للسقف وأتمنى أن تمطر السماء سيولا وينطبق السقف علي!
    هذه هي آسيا التي أعرفها
    تحياتي ومودتي لك عزيزتي
    أنت الأروع يا عائدة..
    و أستحلفك بالله أن لا تجامليني أبدا..
    كتبتُ النص في بضع ساعات و كنتُ قلقة و مريضة و لم أشعر ببعض الراحة إلا حين أنهيته..
    أن يروق لك هو من دواعي سعادتي .
    لك الحب.

    اترك تعليق:

يعمل...
X