شبّاك فيروز...وانتظار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    لا أدري أين أنا
    فى خربشات طفولية
    أم إبداعات لا طفولية ؟
    وكل ما أدريه أني منجذب إلى ذاك الحميم من البوح
    إلى تلك اللحظات المشرقة
    و الأكثر صدقا فى حياتنا
    حين نحادث أنفسنا .. ذواتنا
    أشياءنا .. أحبابنا .. كيف يكون الحديث ، و كيف يعبر من بوابة القلب ،
    إلى المتسع من هواء ، و غبار ، و عيون ، و قلوب ، وأفلاك غامضة لا عهد لنا
    بتقلباتها !

    استمتعت بما قرأت
    و لا ألوم إلا نفسي على عدم المواكبة ، و البحث عن أوراق روحك الرائعة !

    دمت بكل خير وهناءة و حب !
    sigpic

    تعليق

    • منجية بن صالح
      عضو الملتقى
      • 03-11-2009
      • 2119

      #17


      الغالية بسمة
      كم انت رائعة بخربشاتك الراقية
      و المرهفة الحس و المشاعر
      كنت سعيدة بقراءة كلماتك
      أتمنى قراءة المزيد ليكون للمتعة مزيد
      تحياتي أيتها الغالية

      تعليق

      • الهام ابراهيم
        أديب وكاتب
        • 22-06-2011
        • 510

        #18
        يا ممتلئة بالابداع والتالق
        رسمت كل الالحان التي تاتي من خلف هضاب الانتظار والصحارى المليئة بعتمة الالم ورسمت بها صورة المعاناة التي تطل من نافذة الكلام وتشابكت خلف الظلال ريشة الفنان بيديك وبذلت العذوبة في اظهار الصورة باحسن الحُلل
        دمت



        بك أكبر يا وطني

        تعليق

        • بسمة الصيادي
          مشرفة ملتقى القصة
          • 09-02-2010
          • 3185

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          لا أدري أين أنا
          فى خربشات طفولية
          أم إبداعات لا طفولية ؟
          وكل ما أدريه أني منجذب إلى ذاك الحميم من البوح
          إلى تلك اللحظات المشرقة
          و الأكثر صدقا فى حياتنا
          حين نحادث أنفسنا .. ذواتنا
          أشياءنا .. أحبابنا .. كيف يكون الحديث ، و كيف يعبر من بوابة القلب ،
          إلى المتسع من هواء ، و غبار ، و عيون ، و قلوب ، وأفلاك غامضة لا عهد لنا
          بتقلباتها !

          استمتعت بما قرأت
          و لا ألوم إلا نفسي على عدم المواكبة ، و البحث عن أوراق روحك الرائعة !

          دمت بكل خير وهناءة و حب !
          كانت كلامات من ذلك الزمن
          زمن البراءة .. وربما المشاغبة ..!
          تخيل الأمر حين تمسك الصغيرة بورقة عوضا عن دمية
          قد تلون بالحرف .. تعانقه أو تصنع من السطور جدائل ..
          مهما كان الأمر ..يبقى جميلا ..فقط لأنه من ذلك الزمن!
          وها هو الكلام أمامك بأخطائه، بشعره المبعثر ..
          ها هي الجمل بأناملها الصغيرة .. وطلاء الأظافر المضحك ..!
          شكرا لك على الكلام اللطيف والتشجيع
          تلك الطفلة ممتنة .. وربما لم تكبر .. أتراها تغيرت؟
          الألوان ..الملامح.. أشرقت أم بهتت ؟؟
          لا يهم بقدر ما هو مهم الا تعامل الورقة بعد الآن كدمية !
          ما أجملك سيدي
          كم انا محظوظة بك
          أنت قريب دائما
          فشكرا
          في انتظار ..هدية من السماء!!

          تعليق

          يعمل...
          X