تعجب الأهل و الزوار و الأولاد من ضحكات
ترش العنبر كمطر أول الشتاء
وراحوا يطالعون المرضى النائمين و القائمين
متناسين أمر مريضهم
الذي شف تماما .. ورقص في وسط العنبر وهو يحتضن
ذراعيه و يتمايل بينما كان خيط من دم يرسم وجها لحبيبته
وراحوا يطالعون المرضى النائمين و القائمين
متناسين أمر مريضهم
الذي شف تماما .. ورقص في وسط العنبر وهو يحتضن
ذراعيه و يتمايل بينما كان خيط من دم يرسم وجها لحبيبته
تعليق