[align=justify]
[frame="12 80"][align=justify][align=justify][gdwl]ليس هناك كما قيل أي إحساس أو شعور بالإحباط أو رغبات في التمرُد من قبل المواطن المصري أو العربي ،فاالمتابع للأحداث اليوميه لبعض البلدان ولتصريحات وتحليلات المسؤولين علي بعض الحوادث اليوميه البسيطه والهينه التي تقع بها يقتنع ويتأكد تماماً أن هناك بلاغه في الإجابات من قبل المسؤولين ويقظه دائمه للبلدان وشعوبها وهو أمراً ليس مستغرباً علي روادنا وفلاسفتنا.، فمثلاً في تحليل أحد المسؤولين لأزمة أنابيب البوتجاز الطاحنه والتي تسببت في مظاهرات وحالات غضب واسعه وعلي أثرها إرتفعت قيمة إسطوانة غاز البوتجاز إلي خمسة أضعاف سعرها وصارت نادرة الوجود.وراح جراء الأزمه المستفحله عدد من الأرواح البريئه ، ظهر مسؤولاً ضاحكاً مُبتهجاً أثناء الأزمه محللاً لتلك الأزمه متحاوراً مع الاعلامي سيد علي في برنامج 48 ساعه قائلاً أن سبب أزمة أسطوانات الغاز الجاريه هو تخلي الناس عن الحطب وقش الأرز و....وغيره من مواد الإشعال البدائيه والاتكال علي الغاز الحديث مما سبب الأزمه المستفحله لغاز البوتجاز.! وهو تحليل وردٌ جيدين ومُقنعين وبليغين من ذلك المسؤل لتلك الأزمه ،وبالفعل الشعب والناس هم المخطئون فكيف يتركون القش والحطب بأنواعه سواء حطب (الهندي) أو أشجار القطن أو حطب الذره أو قش الأرز أو. غيرهم. فمهم جداً أن يستمر الناس في إحراق أنواع الأحطاب القديمه وزيادة كم الأدخنه الواسعه لإتساع رقعة ثقب الأوزون وهو ما سيُزيد الثقب إتساعاً،ويفضل أن تستورد قاهرة المعز التي يرنو قاطنوها المختنقين طبيعي علي الخمسة وعشرون مليونا..حطباً وقشا من البلدان المجاوره لأغراض الطبخ وغيره.! كما وأنه وفي إطار الزيادات السكانيه المتفاقمه سيؤدي ذلك للتخلص من بعض الآلاف أو الملايين المصابين بأمراض كضيق التنفس وغيره، أي أن ترك المواقد والأفران الغازيه والآليه والرجوع للأشعال بالحطب البدائي المتنوع طريقه مُثلي وحديثه ينبغي التمسُك بها لمواجهة والقضاء علي ماعٌرف بأزمة أنابيب الغاز.!،وفي إطار ماعٌرف بأزمة إرتفاع أسعار ونفاذ وقود السولار في البلاد والذي يٌعتبر الوقود الأول لسيارات الأجره والتي يعتمد علي دخولها عشرات الآلاف من مواطني البلاد من الطبقه الكادحه وبدونها ستتوقف أحوالهم وأرزاقهم أطل مسؤول كبيرا عبر فضائيه دريم بصوته محاوراً الاعلاميه المتألقه أستاذه مني الشاذلي وأفاد لها بكل ثقه وبلاغه كبيره أنه لايوجد مايُسمي بأي أزمة للسولار أو غيره.! فتلك وعلي حد قوله مجرد إشاعه مغرضه أطلقها بعض المغرضين والجشعين والمتربصين من الأعداء والمرضي والمتربصين لكي يرفعوا سعر وقود السولار ويتحكموا في كمياته ويحدثونً هلعاً بين الناس ، والرجل صادق ولايمكن تفنيد تحليله فاالأزمه الكبيره لوقود السولار سببها بعض الجشعين الضاربين بالتشريعات والقوانين عروض الحوائط .!!،رغم أنه اذا كان ذلك تحليلا سليماً ومنطقيا فكان يُسهل جداً محاسبة كل جشع وتطبيق القانون وفرض الجزاء أو العقاب الرادع لحد اغلاق محطة وقوده وغرامته بالالاف وتأديبه وسجنه، إلا أن دايموقراطيتنا الشفافه تعطي الحق لبعض الفئات المتغطرسه تتجشع وتتمدد في الجشع كما شاءت ، وتزيدُ طحناً في الطبقه المطحونه.!، وأخيراً تنازل المحتكر الأوحد للحديد بالمنطقه وطرح سعر الطن لأكثر من أربعة آلاف.، وهو بالطبع سعر مثالي نموذجي متواضع.! ،وربما لايغطي تكاليفه.،ولكن كل هذا من أجل طحن الشعب زياده أقصد مساهمه للمساعده في نواحي الحياه خاصة بعض أن تمكن بأعجوبه رُعاة الماليه وحاصدو الجوائز من نقل حوالي سبعة ملايين شخص من المٌعدمين من تحت خط الفقر لفوق خط الفقر،وسامح الله هؤلاء السبعة ملايين لم يثبتوا فوق الخط فإنهاروا تحته ثانيةً.! إلا أن راعي الماليه الأوحد الضليع في (إخراج دين اللي خلفوا الناس)ومن حوله لحقوا وإستلقّوُا مليوناً منهم أبقوهم فوق الخط.! أي خط الفقر،كذلك من بشائر البركات تمكن وإستمات الميامين والنشامي من الرجال مؤخراً من إحضار مئات الآلاف من أطنان اللحوم الهنديه الطازجه المباركه وأغرقوا البلاد بها ليأكل ويشبع الجائعين وكالعاده هناك من يقف أمام النجاح والناجحون فإدعي المٌدعين أن اللحم الهندي وهو علي وزن الفيلم الهندي والتوك توك الهندي والحطب الهندي ، فمساحه كبيره من حياتنا (هندي × هندي ) .فقد ادعي المدعون أن اللحم الهندي .به ديدان و قالوا ساركوسيست .! مع ان اللحم الهندي مجمد وطازج Laaaaamb .!! وظهرفي البدايه معالي مسؤول كبير معلقاً حول القضيه قائلاً لايوجد أي ديدان باللحم الهندي ،ثم كان أكثر تحديداً قائلاً إستيراد اللحم ليس تابع لنا وانما تابع لجهه أخري ،ثم أجاب ببلاغه لايوجد أي ديدان باللحم الهندي، فنحن علي علم بمجريات الأمور ، وماذا سيحدث سعادتكم ؟ ماذا يجري لو تسمم ألف أو ثلاثه أو حتي عشره من الشعب المقهور.! .يافندم تلك طرق إحترافيه منكم لتعويدنا أن نأكل الديدان داخل اللحوم قبل أن تأكلنا .!، نآكل الديدان بين القمح والخبز ميته معجونه ومخبوزه، وفي داخل اللحم حيه تمشي (تتمختر.!)، فحتي لو مرضت الأجسام والبطون فداكم ، المهم صحة حضراتكم ..و(كثر) ألف خيركم أن تمكنتم من إحضار لحم هندي معتق "مدود" حتي لو كان مملوءاً دايدان شريطيه أو حتي ثعابين (والعياذ بالله).!، ألهمنا الله وحوالي سبعة وسبعون مليون من المطحونين المقهورين الصبر والتحمل والتجلُّد (حيث هناك سبعة ملايين ذاقوا الإنتعاش وذاقوا أن يعيشوا فوق خط الفقر وربما لايحتاجون الصبر.!!)[/gdwl][/align][/align]

[/frame]
[/align]
[frame="12 80"][align=justify][align=justify][gdwl]ليس هناك كما قيل أي إحساس أو شعور بالإحباط أو رغبات في التمرُد من قبل المواطن المصري أو العربي ،فاالمتابع للأحداث اليوميه لبعض البلدان ولتصريحات وتحليلات المسؤولين علي بعض الحوادث اليوميه البسيطه والهينه التي تقع بها يقتنع ويتأكد تماماً أن هناك بلاغه في الإجابات من قبل المسؤولين ويقظه دائمه للبلدان وشعوبها وهو أمراً ليس مستغرباً علي روادنا وفلاسفتنا.، فمثلاً في تحليل أحد المسؤولين لأزمة أنابيب البوتجاز الطاحنه والتي تسببت في مظاهرات وحالات غضب واسعه وعلي أثرها إرتفعت قيمة إسطوانة غاز البوتجاز إلي خمسة أضعاف سعرها وصارت نادرة الوجود.وراح جراء الأزمه المستفحله عدد من الأرواح البريئه ، ظهر مسؤولاً ضاحكاً مُبتهجاً أثناء الأزمه محللاً لتلك الأزمه متحاوراً مع الاعلامي سيد علي في برنامج 48 ساعه قائلاً أن سبب أزمة أسطوانات الغاز الجاريه هو تخلي الناس عن الحطب وقش الأرز و....وغيره من مواد الإشعال البدائيه والاتكال علي الغاز الحديث مما سبب الأزمه المستفحله لغاز البوتجاز.! وهو تحليل وردٌ جيدين ومُقنعين وبليغين من ذلك المسؤل لتلك الأزمه ،وبالفعل الشعب والناس هم المخطئون فكيف يتركون القش والحطب بأنواعه سواء حطب (الهندي) أو أشجار القطن أو حطب الذره أو قش الأرز أو. غيرهم. فمهم جداً أن يستمر الناس في إحراق أنواع الأحطاب القديمه وزيادة كم الأدخنه الواسعه لإتساع رقعة ثقب الأوزون وهو ما سيُزيد الثقب إتساعاً،ويفضل أن تستورد قاهرة المعز التي يرنو قاطنوها المختنقين طبيعي علي الخمسة وعشرون مليونا..حطباً وقشا من البلدان المجاوره لأغراض الطبخ وغيره.! كما وأنه وفي إطار الزيادات السكانيه المتفاقمه سيؤدي ذلك للتخلص من بعض الآلاف أو الملايين المصابين بأمراض كضيق التنفس وغيره، أي أن ترك المواقد والأفران الغازيه والآليه والرجوع للأشعال بالحطب البدائي المتنوع طريقه مُثلي وحديثه ينبغي التمسُك بها لمواجهة والقضاء علي ماعٌرف بأزمة أنابيب الغاز.!،وفي إطار ماعٌرف بأزمة إرتفاع أسعار ونفاذ وقود السولار في البلاد والذي يٌعتبر الوقود الأول لسيارات الأجره والتي يعتمد علي دخولها عشرات الآلاف من مواطني البلاد من الطبقه الكادحه وبدونها ستتوقف أحوالهم وأرزاقهم أطل مسؤول كبيرا عبر فضائيه دريم بصوته محاوراً الاعلاميه المتألقه أستاذه مني الشاذلي وأفاد لها بكل ثقه وبلاغه كبيره أنه لايوجد مايُسمي بأي أزمة للسولار أو غيره.! فتلك وعلي حد قوله مجرد إشاعه مغرضه أطلقها بعض المغرضين والجشعين والمتربصين من الأعداء والمرضي والمتربصين لكي يرفعوا سعر وقود السولار ويتحكموا في كمياته ويحدثونً هلعاً بين الناس ، والرجل صادق ولايمكن تفنيد تحليله فاالأزمه الكبيره لوقود السولار سببها بعض الجشعين الضاربين بالتشريعات والقوانين عروض الحوائط .!!،رغم أنه اذا كان ذلك تحليلا سليماً ومنطقيا فكان يُسهل جداً محاسبة كل جشع وتطبيق القانون وفرض الجزاء أو العقاب الرادع لحد اغلاق محطة وقوده وغرامته بالالاف وتأديبه وسجنه، إلا أن دايموقراطيتنا الشفافه تعطي الحق لبعض الفئات المتغطرسه تتجشع وتتمدد في الجشع كما شاءت ، وتزيدُ طحناً في الطبقه المطحونه.!، وأخيراً تنازل المحتكر الأوحد للحديد بالمنطقه وطرح سعر الطن لأكثر من أربعة آلاف.، وهو بالطبع سعر مثالي نموذجي متواضع.! ،وربما لايغطي تكاليفه.،ولكن كل هذا من أجل طحن الشعب زياده أقصد مساهمه للمساعده في نواحي الحياه خاصة بعض أن تمكن بأعجوبه رُعاة الماليه وحاصدو الجوائز من نقل حوالي سبعة ملايين شخص من المٌعدمين من تحت خط الفقر لفوق خط الفقر،وسامح الله هؤلاء السبعة ملايين لم يثبتوا فوق الخط فإنهاروا تحته ثانيةً.! إلا أن راعي الماليه الأوحد الضليع في (إخراج دين اللي خلفوا الناس)ومن حوله لحقوا وإستلقّوُا مليوناً منهم أبقوهم فوق الخط.! أي خط الفقر،كذلك من بشائر البركات تمكن وإستمات الميامين والنشامي من الرجال مؤخراً من إحضار مئات الآلاف من أطنان اللحوم الهنديه الطازجه المباركه وأغرقوا البلاد بها ليأكل ويشبع الجائعين وكالعاده هناك من يقف أمام النجاح والناجحون فإدعي المٌدعين أن اللحم الهندي وهو علي وزن الفيلم الهندي والتوك توك الهندي والحطب الهندي ، فمساحه كبيره من حياتنا (هندي × هندي ) .فقد ادعي المدعون أن اللحم الهندي .به ديدان و قالوا ساركوسيست .! مع ان اللحم الهندي مجمد وطازج Laaaaamb .!! وظهرفي البدايه معالي مسؤول كبير معلقاً حول القضيه قائلاً لايوجد أي ديدان باللحم الهندي ،ثم كان أكثر تحديداً قائلاً إستيراد اللحم ليس تابع لنا وانما تابع لجهه أخري ،ثم أجاب ببلاغه لايوجد أي ديدان باللحم الهندي، فنحن علي علم بمجريات الأمور ، وماذا سيحدث سعادتكم ؟ ماذا يجري لو تسمم ألف أو ثلاثه أو حتي عشره من الشعب المقهور.! .يافندم تلك طرق إحترافيه منكم لتعويدنا أن نأكل الديدان داخل اللحوم قبل أن تأكلنا .!، نآكل الديدان بين القمح والخبز ميته معجونه ومخبوزه، وفي داخل اللحم حيه تمشي (تتمختر.!)، فحتي لو مرضت الأجسام والبطون فداكم ، المهم صحة حضراتكم ..و(كثر) ألف خيركم أن تمكنتم من إحضار لحم هندي معتق "مدود" حتي لو كان مملوءاً دايدان شريطيه أو حتي ثعابين (والعياذ بالله).!، ألهمنا الله وحوالي سبعة وسبعون مليون من المطحونين المقهورين الصبر والتحمل والتجلُّد (حيث هناك سبعة ملايين ذاقوا الإنتعاش وذاقوا أن يعيشوا فوق خط الفقر وربما لايحتاجون الصبر.!!)[/gdwl][/align][/align]



[/align]