كان ياما كان .. في قديم الزمان .... وكل زمان !!!
رجل يقول : ...
في كل مرة أراها..
أفقد شيئاً مني ..
في كل صدفةٍ تجمعنا ..
أرغب بالركوع بالبكاء
..
بالضحك بالغناء ..
في لمعة عينيها شمس
تلهب أعماق روحي
في بسمة شفتيها لحنٌ يُرقص أوتار قلبي ..
وأحلم بالصدفة القادمة ..
وفي الحلم لقاء ..
في بعد طيفها عني .. ..أوجاع وأوجاع
مذ رأى قلبي وجهها..
والتفكير بها بات ..داءً ودواء ..
أجول بحثا" عنها ..
أتوه على أرصفة الشوارع ..
أسأل الأرض والسما ..والفضاء
أسأل الأحلام عنها ..قاصدا"..
أن تجعل من صدفةٍ لنا لقاء
حبيبتي ..
تراكِ أحسستِ بذاك الواقف في الركن هناك ..
ينتظر أن يحمل شيئاً من عطرك بعض هواء
تسافر عيناكِ هنا ..وهناك
تجولُ على صديقاتكِ ..تمرّ عليّ تحرقني ..
دون قصدٍ دون عناء ..
ويدور العشق على جسدي ..
تاركا" وراءه ..خيالات ,وأطيافاً , وأصداء
وأحاول لملمة بعضي ..
من دون ِ حبّكِ ..أنا بعض من أشلاء ..
ياامرأة" ..أمست لي صبحا" ..ونهارا" ..ومساء .
مانفعُ العشقِ إذا بات الإلحاحُ به مرضاً
وبقطرة عطفٍ ..منكِ لروحي بعض شفاء
أنا ما أحببت العطف يوما" ..
ولكني معك ..
أريد أن أكون فقيرا" ..
تأتيه منك حسنة ..
تنسيه كل ّ علاء ..
يا امرأة " ما عرفت يوما"
ما معنى العشق ..
ما معنى أن يحلم رجل بامرأة ٍ ..
وتكون له حلما" ..ووجودا" ..وفناء ..
ما معنى أن يجلس في الركن وحيدا" ..يتأمل فينوس ..
يحفظها ..
يكتبها على دفتر عشقه إملاء ..
أدمنت الخمرة من بعدك ..
وسرقت حروف الكلمات ..
وقتلت ملايين الأسماء ..
أنا مذ أحببتك أحترف الهرب
موجود أنا أو مفقود ..
ما عدت أعرف أين تجول مني بعض الأجزاء ..
واقتربت مني تسألني ..
إذا مرّ بي أحد الأصدقاء
.سمعت من الكلام قليلا" ..
وتخيلت من الباقي ..أشياء..وأشياء
مع نغمة صوتها ..!!
بتّ أراجع سنوات الصغر ..
لأذكر
ما علموه لنا من أحرف الهجاء ..
وكأن لساني ملتصق ٌ ..
وقيود ٌ تحكم أطرافي آلاف الأسلاك
ما بين الثلج أو النار ..سافر عقلي بين الأنواء
صرخت بقهر ..
تحكمني هذي الأجواء ..
آلهة جحيمي ..أحببتك ..
خافت ..رحلت ..
تركتْ عينيَّ لتغرقني ببحور شقاء ..
حسبتني رجلا" مجنونا" ..
وكلامي الصادق ما ظنته إلا هراء ..
وتعود ..
وعيوني تحترف الهرب ..
وفصول السنة على جسدي ..
صيف ..وشتاء ..
عذ ّّبني حبّك سيدتي ..
العمر بحبكِ مرهون ٌ ..
والروح فداء ..
هاقد لاحت من بعيد ..
الغصّة ..باتت تخنقني ..
ما أحسب في الجوّ هواء ..
فلساني كالخشب انشقّ ..
وكأنه أرض ٌ تحلم منذ قرون بقطرة ماء ..
ابتسمت لي بحياء ..
ماكنت لأحلم أن يمنحني الدهر بحبك ..بعض هناء
أتراهُ سيجزل في العطاء ..
مذ طاف حبك في قلبي رغبت في الركوع بالبكاء
بالضحك ..بالغناء ..
......
وفي النهاية .. تزوجا..
وبعد أن تزوج نسي كيف يستخدم المشاعر .. ككل عربي ...
كتبتها أول عهدي بالكتابة
أنتظر نقدكم قبل مجاملتكم ...
أفقد شيئاً مني ..
في كل صدفةٍ تجمعنا ..
أرغب بالركوع بالبكاء
..
بالضحك بالغناء ..
في لمعة عينيها شمس
تلهب أعماق روحي
في بسمة شفتيها لحنٌ يُرقص أوتار قلبي ..
وأحلم بالصدفة القادمة ..
وفي الحلم لقاء ..
في بعد طيفها عني .. ..أوجاع وأوجاع
مذ رأى قلبي وجهها..
والتفكير بها بات ..داءً ودواء ..
أجول بحثا" عنها ..
أتوه على أرصفة الشوارع ..
أسأل الأرض والسما ..والفضاء
أسأل الأحلام عنها ..قاصدا"..
أن تجعل من صدفةٍ لنا لقاء
حبيبتي ..
تراكِ أحسستِ بذاك الواقف في الركن هناك ..
ينتظر أن يحمل شيئاً من عطرك بعض هواء
تسافر عيناكِ هنا ..وهناك
تجولُ على صديقاتكِ ..تمرّ عليّ تحرقني ..
دون قصدٍ دون عناء ..
ويدور العشق على جسدي ..
تاركا" وراءه ..خيالات ,وأطيافاً , وأصداء
وأحاول لملمة بعضي ..
من دون ِ حبّكِ ..أنا بعض من أشلاء ..
ياامرأة" ..أمست لي صبحا" ..ونهارا" ..ومساء .
مانفعُ العشقِ إذا بات الإلحاحُ به مرضاً
وبقطرة عطفٍ ..منكِ لروحي بعض شفاء
أنا ما أحببت العطف يوما" ..
ولكني معك ..
أريد أن أكون فقيرا" ..
تأتيه منك حسنة ..
تنسيه كل ّ علاء ..
يا امرأة " ما عرفت يوما"
ما معنى العشق ..
ما معنى أن يحلم رجل بامرأة ٍ ..
وتكون له حلما" ..ووجودا" ..وفناء ..
ما معنى أن يجلس في الركن وحيدا" ..يتأمل فينوس ..
يحفظها ..
يكتبها على دفتر عشقه إملاء ..
أدمنت الخمرة من بعدك ..
وسرقت حروف الكلمات ..
وقتلت ملايين الأسماء ..
أنا مذ أحببتك أحترف الهرب
موجود أنا أو مفقود ..
ما عدت أعرف أين تجول مني بعض الأجزاء ..
واقتربت مني تسألني ..
إذا مرّ بي أحد الأصدقاء
.سمعت من الكلام قليلا" ..
وتخيلت من الباقي ..أشياء..وأشياء
مع نغمة صوتها ..!!
بتّ أراجع سنوات الصغر ..
لأذكر
ما علموه لنا من أحرف الهجاء ..
وكأن لساني ملتصق ٌ ..
وقيود ٌ تحكم أطرافي آلاف الأسلاك
ما بين الثلج أو النار ..سافر عقلي بين الأنواء
صرخت بقهر ..
تحكمني هذي الأجواء ..
آلهة جحيمي ..أحببتك ..
خافت ..رحلت ..
تركتْ عينيَّ لتغرقني ببحور شقاء ..
حسبتني رجلا" مجنونا" ..
وكلامي الصادق ما ظنته إلا هراء ..
وتعود ..
وعيوني تحترف الهرب ..
وفصول السنة على جسدي ..
صيف ..وشتاء ..
عذ ّّبني حبّك سيدتي ..
العمر بحبكِ مرهون ٌ ..
والروح فداء ..
هاقد لاحت من بعيد ..
الغصّة ..باتت تخنقني ..
ما أحسب في الجوّ هواء ..
فلساني كالخشب انشقّ ..
وكأنه أرض ٌ تحلم منذ قرون بقطرة ماء ..
ابتسمت لي بحياء ..
ماكنت لأحلم أن يمنحني الدهر بحبك ..بعض هناء
أتراهُ سيجزل في العطاء ..
مذ طاف حبك في قلبي رغبت في الركوع بالبكاء
بالضحك ..بالغناء ..
......
وفي النهاية .. تزوجا..
وبعد أن تزوج نسي كيف يستخدم المشاعر .. ككل عربي ...
كتبتها أول عهدي بالكتابة
أنتظر نقدكم قبل مجاملتكم ...
تحيتي
تعليق