شاعرة
-1-
الشعر
شعرٌ أضاء على فمي
والشعرُ والإبحار دائي
بالشعرِ أغفو ..
أسدُّ جوعي ..
أرتوي ..
أرفو ردائي
تصفو مياه الروح
تدنو سطوتي يعلو سنائى
لن أستضيفَ الموت بيتاُ
فالحياةُ هي بنائي
***
-2-
رجلٌ يعلمني الغباء
يختارني .. من بين آلاف النساء
يحبني ..
ويدوّن الشعر الرديء على ملابسه الغريبة
حين يلقاني قريبة
يلقي السلام عليّ بالعربية الفصحى
ويذهب قبل حتى أن أجيبة
يبدو كعفريتٍ يحدق في فمي
يخرج من الديوان يلقى حتفه
إن ظن أني مستجيبه
وإذا قرأت قصيدة في الحب أُلقيها له!
وإذا مررت بشارعٍ القاه يخلع نعله
يلقي به في وجه أي معاكس ٍ كيما يصيبه
ولطالما ينظر الى محموله متأملا اصدار رنته العجيبة
متخبطا بين الخلائق
واقفا فوق الأرائك
أي مجنون أقابلُ !
ليت شعري كيف أتقن نحوه دور الحبيبة
***
-3-
عيناك
عيناك مكيال الهوى والناس يستوفون
قد جئت ارجو حصتي فلترضني بين العيون
أوفي لي الميزان وتصدق ولا
تبخسني الأشياء
هل يستوي من أنبت الأشواق
ممن في ظلالٍ قاعدون
***
-4-
عيد ميلاد
عودٌ إليّ ..
إلى كتاباتي التي لا تنتهي
ألقاها ..
أُلقيها عليّ
أشعر بها تجتاحني
أحتاجني ..
وأعود ألقيها إليّ
أغدو كمعنىً حائرا
بين الليونةِ والصلابةِ
والسعادةِ والكآبة
و الوضاعةِ والرقيّ
يومٌ كهذا ..
يوم ميلادي الذي يقتاتُ عمري
لم يزل يقسو علي
لأرى أنين الموت مختبئاً بقربي
أنظر اليه - كعادتي الحمقاء -
من طرفٍ خفي
****
-1-
الشعر
شعرٌ أضاء على فمي
والشعرُ والإبحار دائي
بالشعرِ أغفو ..
أسدُّ جوعي ..
أرتوي ..
أرفو ردائي
تصفو مياه الروح
تدنو سطوتي يعلو سنائى
لن أستضيفَ الموت بيتاُ
فالحياةُ هي بنائي
***
-2-
رجلٌ يعلمني الغباء
يختارني .. من بين آلاف النساء
يحبني ..
ويدوّن الشعر الرديء على ملابسه الغريبة
حين يلقاني قريبة
يلقي السلام عليّ بالعربية الفصحى
ويذهب قبل حتى أن أجيبة
يبدو كعفريتٍ يحدق في فمي
يخرج من الديوان يلقى حتفه
إن ظن أني مستجيبه
وإذا قرأت قصيدة في الحب أُلقيها له!
وإذا مررت بشارعٍ القاه يخلع نعله
يلقي به في وجه أي معاكس ٍ كيما يصيبه
ولطالما ينظر الى محموله متأملا اصدار رنته العجيبة
متخبطا بين الخلائق
واقفا فوق الأرائك
أي مجنون أقابلُ !
ليت شعري كيف أتقن نحوه دور الحبيبة
***
-3-
عيناك
عيناك مكيال الهوى والناس يستوفون
قد جئت ارجو حصتي فلترضني بين العيون
أوفي لي الميزان وتصدق ولا
تبخسني الأشياء
هل يستوي من أنبت الأشواق
ممن في ظلالٍ قاعدون
***
-4-
عيد ميلاد
عودٌ إليّ ..
إلى كتاباتي التي لا تنتهي
ألقاها ..
أُلقيها عليّ
أشعر بها تجتاحني
أحتاجني ..
وأعود ألقيها إليّ
أغدو كمعنىً حائرا
بين الليونةِ والصلابةِ
والسعادةِ والكآبة
و الوضاعةِ والرقيّ
يومٌ كهذا ..
يوم ميلادي الذي يقتاتُ عمري
لم يزل يقسو علي
لأرى أنين الموت مختبئاً بقربي
أنظر اليه - كعادتي الحمقاء -
من طرفٍ خفي
****
تعليق