---الإقتباس الأصلي بواسطة (نورالدين شكردة)--- إلى أمي و إلى من يهمه الأمر حقا هذه المرةـ نورالدين شكردةـ أمــــــي يخـيل لـي و أنا قابـع بمملكتي / المـسكن ، اللصيقـة بالمـدرسة / القـسم ، و الشـبيهة بـبناء الأضرحة ؛ أنني ولي من أولياء الله ، ترتادني يوميا طوائف من التلاميذ راغبة في مـدد الـعلم ، و طامعة في أن أمحو عنها غشاوة جهلها ...هذا جلب معه خبزا ، و ذاك لبنا ، و عندما يكون مطـلب الزائـر أو جـرمه كبـيرا ، فإنـه يضـطر لطلـب الـشفاعة و الصـفح يجلـب بيـض و زبـدة و حليب !!!
أكثر...
أكثر...