{ القلم أنف الضمير إذا رعف أعلن أسراره، وأبان آثاره }
هذه حكمة الأولين الذين ورثوا قدسية اليراع فسبكوا به روائع البيان وسطروا به بدائع الفنون فكان القلم عندهم محراب الكتابة لايؤمه إلا من تجمل برداء المعرفة وطهارة الجنان
هو نافذة الروح التي تبوح فيها وتزيل به الحجب عن مكامن الأمل والأمل اللذان يعتصران الطبيعة الإنسانية
وثقب يبصر من خلاله العالم تباريح الحياة وهي تعصف بما تبقى من جمال الكلمة ونبض يراع وهو يرخي آخر دمعة من ضمير إذا رعف لم يعلن إلا عن غثاء ولم يبن إلا عن آثار محيت معالمها بين مجاهل السفاهة والتفاهة
هذه حكمة الأولين الذين ورثوا قدسية اليراع فسبكوا به روائع البيان وسطروا به بدائع الفنون فكان القلم عندهم محراب الكتابة لايؤمه إلا من تجمل برداء المعرفة وطهارة الجنان
هو نافذة الروح التي تبوح فيها وتزيل به الحجب عن مكامن الأمل والأمل اللذان يعتصران الطبيعة الإنسانية
وثقب يبصر من خلاله العالم تباريح الحياة وهي تعصف بما تبقى من جمال الكلمة ونبض يراع وهو يرخي آخر دمعة من ضمير إذا رعف لم يعلن إلا عن غثاء ولم يبن إلا عن آثار محيت معالمها بين مجاهل السفاهة والتفاهة
تعليق