تويت
؛؛؛؛؛؛؛؛ *أحـبـگ يا مـولاي*؛؛؛؛؛؛؛؛؛
هـواگ بـقـلـبـي يا عـظـيـم يـقـيـن
وفـوق المدى والگون أنت مـعـيـن
أُنـاجـيـگ يـا ربـي وتــعـلـم أنـنـي
مـحـب وحـبـي راســخ ومــتــيــن
أحـبـگ رغـم الـذنب رغـم تـعثـري
فـ لـطفـا بـهـذا الـمـاء وهو مـهـيـن
تــــراب أنـا فـــوق الـتـــراب وذرة
وغـــر بـمـا طالـت يـــداه رهــيـــن
أحــبــگـ حـبًـا لا تــحــد حــــدوده
ولا يـنـقـضي والـجـاريـات شـؤون
أنـا سـيـدي عـبـد أتـيـت وخـافـقي
بـعيـنيـه عـمـر شـاحب وسـخـيـن
أجــر ذيــول الأمـس خـيـبـة نـادم
ويـبـگي على منـأى الطريق حنين
أنــد بــلا وعـي واعــرض جـاهــلا
وأظـلـم نـفـسي بالـهـوى وأهــيــن
نـعـم سيدي أذنبت زلت جـوارحي
وعـمـري بأعماق الضيـاع سـجـيـن
أراوغـنـي أدنـــو وأبــعــد حـيــلـة
وفي الـقـلـب جـرح غائـر وشجون
وجـئـتـگ يا مـولاي يـحملني على
أگـف الـمـنــايــا خـافـق ووتــيـــن
أنا الـعـبـد يا مـولاي أرجوگ أوبـة
فـجـد لي بـعـفــوٍ إنـنـي مـفـتــون
ضعيف أمام الذنب أسقط والهوى
يـصًب على العاصي وعبدك طيـن
وقفت على الأعتاب أرجـو تفضـلا
وفي مـقلـتي دمـع الإيـاب هـتـون
لـقـد مـسـني يـا رب ضـر وهــدني
وضـاقـت بأوزار الـحـيـاة سـنــون
فـ يـارب أدرگني بـرحـمـاك سيـدي
فـإني بـرمـح الـحـادثـات طـعـيــن
لوجهگ خـر القلب يدعـوك سـائـلا
وأنـت بـعـذر الـعـائـديــن قــمـيــن
إليگ ارتحالي بعد أن ضاق خافقي
وحـبـگ في عمق الـفـؤاد مـگـيــن
تـظـل قـريـبـا حـيـن أبـعـد مخطئا
وفي الـبـعـد قلـب شـارد وجـنـون
وقــربـگـ يـا مــولاي روح وراحـــة
وحـبـگـ نــــور غــامـــر وسـگـــون
إلهي إذا ما حـدت خـذ بـيـدي إلى
رحـابـگ إن البـعـد عـنـگ مـشـيـن
وإن مال خطوي عن هـداگ فردني
وثـبـت فــوادا قـد گـــواه أنــيـــن
وإن أذنبـت نفسي وضلت طريقها
فـ لـطـفـگ غـيـث زاخــر ومَـعـيـن
وثبت على شـط الـنـجـاة مـراگبي
فگم تـاه في بـحـر الحياة سـفـيـن
وهبني علوا في الـهـدى واستقامة
فـإني بـغـيـر الـحـب كيف أگــون؟
عبدك الفقير إليك
عبدالله
هـواگ بـقـلـبـي يا عـظـيـم يـقـيـن
وفـوق المدى والگون أنت مـعـيـن
أُنـاجـيـگ يـا ربـي وتــعـلـم أنـنـي
مـحـب وحـبـي راســخ ومــتــيــن
أحـبـگ رغـم الـذنب رغـم تـعثـري
فـ لـطفـا بـهـذا الـمـاء وهو مـهـيـن
تــــراب أنـا فـــوق الـتـــراب وذرة
وغـــر بـمـا طالـت يـــداه رهــيـــن
أحــبــگـ حـبًـا لا تــحــد حــــدوده
ولا يـنـقـضي والـجـاريـات شـؤون
أنـا سـيـدي عـبـد أتـيـت وخـافـقي
بـعيـنيـه عـمـر شـاحب وسـخـيـن
أجــر ذيــول الأمـس خـيـبـة نـادم
ويـبـگي على منـأى الطريق حنين
أنــد بــلا وعـي واعــرض جـاهــلا
وأظـلـم نـفـسي بالـهـوى وأهــيــن
نـعـم سيدي أذنبت زلت جـوارحي
وعـمـري بأعماق الضيـاع سـجـيـن
أراوغـنـي أدنـــو وأبــعــد حـيــلـة
وفي الـقـلـب جـرح غائـر وشجون
وجـئـتـگ يا مـولاي يـحملني على
أگـف الـمـنــايــا خـافـق ووتــيـــن
أنا الـعـبـد يا مـولاي أرجوگ أوبـة
فـجـد لي بـعـفــوٍ إنـنـي مـفـتــون
ضعيف أمام الذنب أسقط والهوى
يـصًب على العاصي وعبدك طيـن
وقفت على الأعتاب أرجـو تفضـلا
وفي مـقلـتي دمـع الإيـاب هـتـون
لـقـد مـسـني يـا رب ضـر وهــدني
وضـاقـت بأوزار الـحـيـاة سـنــون
فـ يـارب أدرگني بـرحـمـاك سيـدي
فـإني بـرمـح الـحـادثـات طـعـيــن
لوجهگ خـر القلب يدعـوك سـائـلا
وأنـت بـعـذر الـعـائـديــن قــمـيــن
إليگ ارتحالي بعد أن ضاق خافقي
وحـبـگ في عمق الـفـؤاد مـگـيــن
تـظـل قـريـبـا حـيـن أبـعـد مخطئا
وفي الـبـعـد قلـب شـارد وجـنـون
وقــربـگـ يـا مــولاي روح وراحـــة
وحـبـگـ نــــور غــامـــر وسـگـــون
إلهي إذا ما حـدت خـذ بـيـدي إلى
رحـابـگ إن البـعـد عـنـگ مـشـيـن
وإن مال خطوي عن هـداگ فردني
وثـبـت فــوادا قـد گـــواه أنــيـــن
وإن أذنبـت نفسي وضلت طريقها
فـ لـطـفـگ غـيـث زاخــر ومَـعـيـن
وثبت على شـط الـنـجـاة مـراگبي
فگم تـاه في بـحـر الحياة سـفـيـن
وهبني علوا في الـهـدى واستقامة
فـإني بـغـيـر الـحـب كيف أگــون؟
عبدك الفقير إليك
عبدالله