- حوار العباقرة!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • السعيد ابراهيم الفقي
    رئيس ملتقى فرعي
    • 24-03-2012
    • 8288

    - حوار العباقرة!


    - حوار العباقرة!
    أ- حوار تربوي تنموي
    ب- حوار الارتقاء البشري
    ج- حوار بناء النفس العادلة والطباع القويمة
    د- حوار اكتشاف الذكاءات والفطرة العبقرية في الانسان
    م- حوار يبين أن دَواؤُكَ فيكَ
    ن- حوار يبين أن َدَاؤُكَ مِنكَ
    ع- حوار يبين أن فيكَ اِنطَوى العالَمُ الأَكبَرُ
    غ- حوار يبين أنك كِتابُ مُبينُ جامع شامل
    ف- حوار يبين أن َفِكرُكَ فيكَ وَما تُصدِرُ
    ق- حوار بين أنت وأنت لاكتشاف أنت
    ك- حوار تصنعه أنت وأنا للتوافق والتوازن
    ل- حوار بين الكل : أنا وأنت وهم
    م- حوار لترقية الفرد والجماعة
    ن- آلة بناء
    ه- رسالة فعالة لصناعة الجودة
    و- حوار التنمية.. الانتماء.. الوعي.. التوازن.. الوسطية.. الارتقاء...
    ي- حوار الروعات الثلاث: الثابتة والمتحركة والثائرة في الانسان
    =- حوار الأنداد
    =- حوار احترام القناعات والثوابت والعقائد
    =- حوار السمع والبصر والقلب
    =- حوار احترام المشاعر
    =- حوار رباعي الزوايا والأضلاع
    أنا وأنت والجمهور والرقيب العادل
  • أحمد الكاتب
    أديب وكاتب
    • 11-07-2024
    • 76

    #2
    حوار ثري يليق بالعقول النيرة!

    هو حوار ينفض الغبار عن الفطرة، ليكشف العبقرية المختبئة في الإنسان، ويعيد التوازن بين الفكر والشعور، بين السمع والبصر والقلب.

    هو حوار الذات مع الذات، حيث تكتشف "أنت" حقيقتك بين الصمت والكلام، بين السؤال والجواب، بين الدواء الذي فيك والداء الذي منك.

    هو حوار ارتقاء لا صراع، حوار الأنداد لا الأضداد، حيث القناعات تُحترم، والمشاعر لا تُهان، وحيث التنمية والوعي والانتماء والوسطية تصنع إنسانًا أكثر إنصافًا وعدلاً.

    في هذا الحوار، أنا وأنت وهم، كلنا نجتمع حول كلمة تُبني لا تُهدم، وتُرقّي لا تُقصي... فهل نحن على استعداد لخوضه بوعي وإرادة؟

    تعليق

    • أحمد الكاتب
      أديب وكاتب
      • 11-07-2024
      • 76

      #3
      حوار ثري يليق بالعقول النيرة!

      هو حوار ينفض الغبار عن الفطرة، ليكشف العبقرية المختبئة في الإنسان، ويعيد التوازن بين الفكر والشعور، بين السمع والبصر والقلب.

      هو حوار الذات مع الذات، حيث تكتشف "أنت" حقيقتك بين الصمت والكلام، بين السؤال والجواب، بين الدواء الذي فيك والداء الذي منك.

      هو حوار ارتقاء لا صراع، حوار الأنداد لا الأضداد، حيث القناعات تُحترم، والمشاعر لا تُهان، وحيث التنمية والوعي والانتماء والوسطية تصنع إنسانًا أكثر إنصافًا وعدلاً.

      في هذا الحوار، أنا وأنت وهم، كلنا نجتمع حول كلمة تُبني لا تُهدم، وتُرقّي لا تُقصي... فهل نحن على استعداد لخوضه بوعي وإرادة؟

      تعليق

      يعمل...
      X