ألا يوجد أحد بين جميع الخلق من يخبرنا ما النص العربي لهذه القصيدة التي تعود للشاعر العراقي المغترب ( د. صلاح نيازي ) من أهل الناصرية ..
وجدت القصيدة قد ترجمها أحدهم في كتاب ...وكذلك وجدتها نفسها منشورة في أحد أعداد مجلة بانيبال
بحثت ولم أترك مكان في عموم النت ولم أجد خبرا عنها ,
علما توجد قصيدة أخرى للشاعر ذاته مشابهة في الافتتاحية ( هكذا، من بلد إلى بلد أفتش بين النجوم عن بنات نعش ) لكن ليس هذه التي أنا بصددها..
وقد يتراءى لي أن المزعوم قلب بنات نعش ( تسمية محلية ) إلى بنات المسيسبي !!!
في المعنية تحت يذكر الشاعر ( غيوم سامة ... تلاشت الحدود .... أنا الحدود ..... الخ )
وهنا لا بد لي من ملاحظة أضيفها :
كما يتبين لي أن جميع هؤلاء الشعراء المغتربين قد تأثروا بشكل بالغ بالثقافة الغربية وأسسوا لأنفسهم مجلة اسموها " الاغتراب الأدبي "
ونسوا تماما ثقافة الوطن الأم ولم ينقلوا بأي شكل من الأشكال
التراث العربي إلى تلك الثقافات بل حتى لم يعمدوا على صيانة تراثنا العربي مطلقا
لأنه راجعت الكثير من أعمالهم وحتى من بينهم السياب الذي أيضا كان مغتربا لكنه لم يسكن بلاد الغرب بل مكث
في محيط دول مجاورة للعراق وهو الوحيد من بينهم الذي نجا من هذه الكارثة اعتمادا على الحاصل المحصل لأعماله , رغم تأثره على سبيل المثال بكتابات ت . س إليوت
بل من بين هؤلاء الشعراء المغتربين من أدرج ضمن قصائده عدة أبيات تعود لشعراء من بلدان الغرب ..
فهل نصنفها ضمن سرقة أدبية أم هلوسة شعرية لسد الفراغ ظنا منه أو منها أنهم يقدمون الجميل ويؤطرون الإبداع الفني الصارخ !
يا سلام ... يا سلام !!! من وجهة نظري كلما كان الإنسان طبيعيا كطبيعة بلده وحاضره يكون أفضل
سأعود لهذه المسألة وأطرحها بالتفصيل بموضوع منفصل لاحقا
أقدم فيه نقدا عن تلك التراجم وبعض الأعمال الأدبية
أما ما سمي بموضوع الحداثة ( التجديد ) في الشعر العربي بكل وضوح نحن لسنا ضد ذلك
لكن ضد تلبيس حضارة بحضارة وإفراغ الثانية من سماتها الخاصة
والله من وراء القصد
وجدت القصيدة قد ترجمها أحدهم في كتاب ...وكذلك وجدتها نفسها منشورة في أحد أعداد مجلة بانيبال
بحثت ولم أترك مكان في عموم النت ولم أجد خبرا عنها ,
علما توجد قصيدة أخرى للشاعر ذاته مشابهة في الافتتاحية ( هكذا، من بلد إلى بلد أفتش بين النجوم عن بنات نعش ) لكن ليس هذه التي أنا بصددها..
وقد يتراءى لي أن المزعوم قلب بنات نعش ( تسمية محلية ) إلى بنات المسيسبي !!!
في المعنية تحت يذكر الشاعر ( غيوم سامة ... تلاشت الحدود .... أنا الحدود ..... الخ )
وهنا لا بد لي من ملاحظة أضيفها :
كما يتبين لي أن جميع هؤلاء الشعراء المغتربين قد تأثروا بشكل بالغ بالثقافة الغربية وأسسوا لأنفسهم مجلة اسموها " الاغتراب الأدبي "
ونسوا تماما ثقافة الوطن الأم ولم ينقلوا بأي شكل من الأشكال
التراث العربي إلى تلك الثقافات بل حتى لم يعمدوا على صيانة تراثنا العربي مطلقا
لأنه راجعت الكثير من أعمالهم وحتى من بينهم السياب الذي أيضا كان مغتربا لكنه لم يسكن بلاد الغرب بل مكث
في محيط دول مجاورة للعراق وهو الوحيد من بينهم الذي نجا من هذه الكارثة اعتمادا على الحاصل المحصل لأعماله , رغم تأثره على سبيل المثال بكتابات ت . س إليوت
بل من بين هؤلاء الشعراء المغتربين من أدرج ضمن قصائده عدة أبيات تعود لشعراء من بلدان الغرب ..
فهل نصنفها ضمن سرقة أدبية أم هلوسة شعرية لسد الفراغ ظنا منه أو منها أنهم يقدمون الجميل ويؤطرون الإبداع الفني الصارخ !
يا سلام ... يا سلام !!! من وجهة نظري كلما كان الإنسان طبيعيا كطبيعة بلده وحاضره يكون أفضل
سأعود لهذه المسألة وأطرحها بالتفصيل بموضوع منفصل لاحقا
أقدم فيه نقدا عن تلك التراجم وبعض الأعمال الأدبية
أما ما سمي بموضوع الحداثة ( التجديد ) في الشعر العربي بكل وضوح نحن لسنا ضد ذلك
لكن ضد تلبيس حضارة بحضارة وإفراغ الثانية من سماتها الخاصة
والله من وراء القصد
From country to country I drive the poisonous clouds
As from this day boundaries have disappeared
And secure boundaries are a striving after wind
All maps are the scrawls of wearied children,
I am the boundaries
I drive poisonous clouds from land to land
As from this day boundaries have disappeared
And secure boundaries are a striving after wind
All maps are the scrawls of wearied children,
I am the boundaries
I drive poisonous clouds from land to land
تعليق