خاطرة ليست بخاطرة
إخوتي
حين لم يسعفني الوقت للرد على موضوع " قضية تهدد ... "
أقام قلمي المشاكس ، الدنيا وأقعدها فوق رأسي ، ولم يتحلّى بالرويّة والهدوء كعادته .
فقمت بكتابة الرد ، مع الإعتذار لتطفلي .
من فضلكم . لا تقوموا بالرد أو التعليق ، لأن الموضوع قد أغلق .
إخوتي
حين لم يسعفني الوقت للرد على موضوع " قضية تهدد ... "
أقام قلمي المشاكس ، الدنيا وأقعدها فوق رأسي ، ولم يتحلّى بالرويّة والهدوء كعادته .
فقمت بكتابة الرد ، مع الإعتذار لتطفلي .
من فضلكم . لا تقوموا بالرد أو التعليق ، لأن الموضوع قد أغلق .
أما إذا لم يتفاعل، افترض فيه الكبر والتعالي
نصوص ليس لها صدى في روحي
وأحيانا أجد الفكرة ولكن أجد الكثير من الأخطاء
سواء الإملائية أو النحوية وبالتالي تفسد متعة الاسترسال
في تذوق هذه الخواطر ، ولا أستطيع كتابة رد أيضا
ولا يشارك الآخرين نصوصهم لا أقرأ له
أما عن المشاركه فلو كانت جيده ستجبر الجميع على دخولها
ليست جيده فسوف يكون الدخول للمجامله وهى نوعيه رخيصه من الردود
أحب أن يعلق علي الجميع بدون ضغط وبدون طلب
يحتم على العضو الجديد أن يتواصل مع الآخرين، حتى يتمكنوا من التعرف عليه،
التعليق الذي لا يحمل نقدا بناءا للنص، لا يمكن أن يعطي النص أي دعم أدبي، مهما كثرت التعليقات على النص،
هناك نصوص صفرية ولها قيمتها الأدبية، ولا يمكن لنا إنكار هذا.
التفاعل مع الآخرين .. ومن أجل نهضة منتدانا هذا .
هل يمكنك أن تشارك في التعليق على خواطر عضو يتجاهل بدوره التعليق على خواطرك ؟؟
الأديب المتمكن من ناصية الحرف، وله قلمه المميز، لا يبحث عن من يعلق له على نصوصه
هذه بعض الفقرات التي وردت في ردود الزملاء على موضوع أختنا خلود الجبلي
وجدتها تلخص الموضوح وتحتويه .
باختصار ومن غير - لت وعجن - . هناك من الأمور لا تُشترى ولا تُطلب .
الحب والإحترام .
لن يُجبرني أحد على تذوق نص ما ، لم أفهمه ، حتى لو كان لملك ملوك الإبداع .
ولن أجامل في نص من أجل صاحبه .
ربما أفعلها مرة أو اثنتين ، لكن ليس للأبد .
أنا لا أتكلم بلساني . كثيرون يتفقون مع هذا الطرح .
وما أسهل كلمة : موضوعك جميل ، وأحسنت .
أو أشكرك للمرور والتعليق .
لكن ليس هذا هو المطلوب . المطلوب هو قراءة متمعنة للنص ، ورد يُقنع الآخر
أنك قرأته فعلا ، وليس مرورًا عابرًا .
وهنا تكمن مشكلة الوقت .
العديد من المواضيع وفي منتديات مختلفة . والعديد من مواضيع نفس الشخص
الذي يتوجب عليه الرد عليها .
وهناك واجبات العمل والأسرة . وهناك أمورا كثيرة . أصدقكم القول أنني منذ
تعرَّفت على هذا - اللعين - الإنترنت ، غدت القراءة التي هي هوايتي وحياتي
تقترب من الصفر . هل يرضيكم هذا ؟!
فتمهلوا أخواتي وإخوتي . ولا تضغطوا علينا أكثر من ذلك .
فوزي بيترو
نصوص ليس لها صدى في روحي
وأحيانا أجد الفكرة ولكن أجد الكثير من الأخطاء
سواء الإملائية أو النحوية وبالتالي تفسد متعة الاسترسال
في تذوق هذه الخواطر ، ولا أستطيع كتابة رد أيضا
ولا يشارك الآخرين نصوصهم لا أقرأ له
أما عن المشاركه فلو كانت جيده ستجبر الجميع على دخولها
ليست جيده فسوف يكون الدخول للمجامله وهى نوعيه رخيصه من الردود
أحب أن يعلق علي الجميع بدون ضغط وبدون طلب
يحتم على العضو الجديد أن يتواصل مع الآخرين، حتى يتمكنوا من التعرف عليه،
التعليق الذي لا يحمل نقدا بناءا للنص، لا يمكن أن يعطي النص أي دعم أدبي، مهما كثرت التعليقات على النص،
هناك نصوص صفرية ولها قيمتها الأدبية، ولا يمكن لنا إنكار هذا.
التفاعل مع الآخرين .. ومن أجل نهضة منتدانا هذا .
هل يمكنك أن تشارك في التعليق على خواطر عضو يتجاهل بدوره التعليق على خواطرك ؟؟
الأديب المتمكن من ناصية الحرف، وله قلمه المميز، لا يبحث عن من يعلق له على نصوصه
هذه بعض الفقرات التي وردت في ردود الزملاء على موضوع أختنا خلود الجبلي
وجدتها تلخص الموضوح وتحتويه .
باختصار ومن غير - لت وعجن - . هناك من الأمور لا تُشترى ولا تُطلب .
الحب والإحترام .
لن يُجبرني أحد على تذوق نص ما ، لم أفهمه ، حتى لو كان لملك ملوك الإبداع .
ولن أجامل في نص من أجل صاحبه .
ربما أفعلها مرة أو اثنتين ، لكن ليس للأبد .
أنا لا أتكلم بلساني . كثيرون يتفقون مع هذا الطرح .
وما أسهل كلمة : موضوعك جميل ، وأحسنت .
أو أشكرك للمرور والتعليق .
لكن ليس هذا هو المطلوب . المطلوب هو قراءة متمعنة للنص ، ورد يُقنع الآخر
أنك قرأته فعلا ، وليس مرورًا عابرًا .
وهنا تكمن مشكلة الوقت .
العديد من المواضيع وفي منتديات مختلفة . والعديد من مواضيع نفس الشخص
الذي يتوجب عليه الرد عليها .
وهناك واجبات العمل والأسرة . وهناك أمورا كثيرة . أصدقكم القول أنني منذ
تعرَّفت على هذا - اللعين - الإنترنت ، غدت القراءة التي هي هوايتي وحياتي
تقترب من الصفر . هل يرضيكم هذا ؟!
فتمهلوا أخواتي وإخوتي . ولا تضغطوا علينا أكثر من ذلك .
فوزي بيترو
تعليق