صورة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عماد موسى
    عضو الملتقى
    • 14-03-2010
    • 316

    صورة

    صورة


    في حصة الرسم
    أمسك التلميذ بقلمه
    رسم صورة للملثمين وبأديهم حجارة
    تأمل...غاص في ذاكرته
    فرسم جنودا يطلقون النار
    غاص أكثر ... رسم جثامين الأطفال ...
    وفجأة... أطلق تنهيدة طويلة... مسح دموعه
    أمسك بالقلم ...رسم أطفالا يلعبون.. أزهارا ....
    رسم شمسا...رسم قمرا يلوح له ...
    التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 08-05-2010, 07:47.
  • عايد القاسم
    أديب وكاتب
    • 26-03-2010
    • 175

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
    صورة


    في حصة الرسم
    أمسك التلميذ بقلمه
    رسم صورة للملثمين وبأديهم حجارة
    تأمل...غاص في ذاكرته
    فرسم جنودا يطلقون النار
    غاص أكثر ... رسم جثامين الأطفال ...
    وفجأة... أطلق تنهيدة طويلة... مسح دموعه
    أمسك بالقلم ...رسم أطفالا يلعبون.. أزهارا ....
    رسم شمسا...رسم قمرا يلوح له ...
    الأستاذ الكبير عماد موسى ،ما أجمل ذلك التصوير..لله درك كيف انتقلت بنا من هنا الى هنا بصحبة ذلك الطفل الرائع ..استمتعت جداً بقراءتها ..دمت مبدعاً جميلاً..

    تعليق

    • سمية الألفي
      كتابة لا تُعيدني للحياة
      • 29-10-2009
      • 1948

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
      صورة




      في حصة الرسم
      أمسك التلميذ بقلمه
      رسم صورة للملثمين وبأديهم حجارة
      تأمل...غاص في ذاكرته
      فرسم جنودا يطلقون النار
      غاص أكثر ... رسم جثامين الأطفال ...
      وفجأة... أطلق تنهيدة طويلة... مسح دموعه
      أمسك بالقلم ...رسم أطفالا يلعبون.. أزهارا ....

      رسم شمسا...رسم قمرا يلوح له ...

      الأخ الفاضل / عماد موسى

      رائع في تصوير المشهد من خلال طفل

      جاءت كل الأحداث

      الأجمل أخي أنك زرعت الأمل وأينعت غصونه

      نعم سيدي الجليل هناك أمل وربيع قادم

      ( إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب )


      سلمت سيدي


      جوري لروحك ونجوما تستحقها

      احترامي

      تعليق

      • مرمر القاسم
        عضو الملتقى
        • 08-09-2009
        • 106

        #4
        من صورة الى صورة ..انتقل الطفل ..لكن متى ننتقل نحن...لنقارن بين الصورتين....؟!!!

        تقديري
        [COLOR="DarkSlateBlue"][SIZE="3"][CENTER]لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,[/CENTER][/SIZE][/COLOR]

        تعليق

        • أسماء المنسي
          أديب وكاتب
          • 27-01-2010
          • 1545

          #5
          سَلِم قلمك الذي تنقل بين الصور بسلاسه
          وبعث فينا أمل عسانا من عواده
          [align=right]
          علمتني الإرادة أن أجعل حرفي يخاطب أنجما
          ويخطُ كلمات ترددها السماء تعجبا
          تأبى معاني الشعر إلا أن ترا
          حروف صاغتها الإرادة تبسما
          [/align]

          تعليق

          • خالد شوملي
            أديب وكاتب
            • 24-07-2009
            • 3142

            #6
            تقديري أستاذ عماد على هذه الصور المعبرة.

            متى تتحول الصورة الأخيرة إلى حقيقة؟

            دمت متألقا!
            متعرّجٌ كالنهرِ عمري مرّةً يسري ببطءٍ تارةً كالخيلِ يجري
            www.khaledshomali.org

            تعليق

            • عماد موسى
              عضو الملتقى
              • 14-03-2010
              • 316

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عايد القاسم مشاهدة المشاركة
              الأستاذ الكبير عماد موسى ،ما أجمل ذلك التصوير..لله درك كيف انتقلت بنا من هنا الى هنا بصحبة ذلك الطفل الرائع ..استمتعت جداً بقراءتها ..دمت مبدعاً جميلاً..
              الأديب الكبير شكرا على مرورك وعلى حسك الأدبي
              تحياتي

              تعليق

              • عماد موسى
                عضو الملتقى
                • 14-03-2010
                • 316

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
                الأخ الفاضل / عماد موسى



                رائع في تصوير المشهد من خلال طفل

                جاءت كل الأحداث

                الأجمل أخي أنك زرعت الأمل وأينعت غصونه

                نعم سيدي الجليل هناك أمل وربيع قادم

                ( إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب )


                سلمت سيدي


                جوري لروحك ونجوما تستحقها


                احترامي
                الكاتبة سمية الألفي
                تحياتي العطرة شكرا لمرورك الجميل الذي بعث الأمل في نفسك
                باقة ورد من رام الله
                التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 25-04-2010, 12:30.

                تعليق

                • عماد موسى
                  عضو الملتقى
                  • 14-03-2010
                  • 316

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مرمر القاسم مشاهدة المشاركة
                  من صورة الى صورة ..انتقل الطفل ..لكن متى ننتقل نحن...لنقارن بين الصورتين....؟!!!

                  تقديري
                  مرمر القاسم
                  شكرا على المرور اللطيف كلنا أمل في أن نتغير ونتحول نحو الأفضل
                  تحياتي العطرة مع تحياتي

                  تعليق

                  • عماد موسى
                    عضو الملتقى
                    • 14-03-2010
                    • 316

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
                    تقديري أستاذ عماد على هذه الصور المعبرة.

                    متى تتحول الصورة الأخيرة إلى حقيقة؟

                    دمت متألقا!
                    خالد شوملي
                    أعتذر لكم عن نسيان الألف وعد تمكني من تنقيح الرد
                    نتمنى ان نحقق أحلامنا حتى تتحقق أحلامهم
                    شكرا على مرورك السخي
                    مع التحيات
                    التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 28-04-2010, 15:38.

                    تعليق

                    • عماد موسى
                      عضو الملتقى
                      • 14-03-2010
                      • 316

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أسماء المنسي مشاهدة المشاركة
                      سَلِم قلمك الذي تنقل بين الصور بسلاسه
                      وبعث فينا أمل عسانا من عواده
                      أسماء المنسي
                      الشكر الجزيل على مرورك وقراءتك لهذه القصة
                      بالأمل نحيا وعليه نربي الأجيال
                      ما يزال على هذه الأرض ما يستحق الحياة
                      تحياتي العطرة

                      تعليق

                      • حسن الشحرة
                        أديب وكاتب
                        • 14-07-2008
                        • 1938

                        #12
                        رسم ما يحب
                        ويكره
                        بكل براءته
                        أحسنتم
                        تقديري
                        http://ha123san@maktoobblog.com/

                        تعليق

                        • محمد فائق البرغوثي
                          أديب وكاتب
                          • 11-11-2008
                          • 912

                          #13
                          ونحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
                          ونرقص بين شهيدين. نرفع مئذنة للبنفسج بينهما أو نخيلا
                          نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
                          ونسرق من دود القز خيطاً لنبني سماءً لنا ونُسيج هذا الرحيلا
                          ونفتح باب الحديقة كي يخرج الياسمين إلى الطرقات نهاراً جميلا
                          نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
                          ونزرع حيث أقمنا نباتاً سريع النمو، ونحصد حيث أقمنا قتيلا
                          وننفخ في الناي لون البعيد البعيد، ونرسم فوق تراب الممر صهيلا
                          ونكتب أسماءنا حجراً حجراً، أيها البرق أوضح لنا الليل، أوضح قليلا
                          نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا .



                          [align=justify]
                          تحية لهذا النص الجميل ولك أخي العزيز عماد موسى .. لاأستطيع ان أعلق أكثر ، أو أفسر أو أوضح .. ففي مثل هذا المشهد تتوقف الكلمات
                          وتلوذ في كهف صمتها ..

                          ذكرتني قصتك بفقرة من مقال لمحمود درويش ورد في كتابه النثري ( حيرة العائد ) بعنوان : مهنة الشاعر ، يتحدث فيها عن مقاومة البشاعة بالجمال ، ومقاومة الموت بالحياة ، كما فعل هذا الفتى في قصتك .. يقول درويش :

                          إن استيعاب الشعر لقوة الحياة البديهية فينا هو فعل مقاومة ، فلماذا نتهم الشعر بالردة إذا تطلـّع إلى ما فينا من جماليات حسية وحرية خيال وقاوم البشاعة بالجمال ؟ إن الجمال حرية والحرية جمال . وهكذا يكون الشعر المدافع عن للحياة شكلا من أشكال المقاومة النوعية .

                          ويقول في مقطع آخر : لا يستطيع الشاعر أن يتحرر من شرطة التاريخي ، لكنّ الشعر يوفر لنا هامش حرية وتعويضا مجازيا عن عجزنا عن تغيير الواقع ، ويشدنا إلى لغة أعلى من الشروط التي تقيد وتعرقل الانسجام مع وجودنا الإنساني ، وقد يساعدنا على فهم الذات يتحريرها مما يعيق تحليقها الحر في فضاء بلا ضفاف .

                          ويقول : وليس الفلسطيني مهنة أو شعارا ، إنه في المقام الأول ، كائن بشري ، يحب الحياة وينخطف بزهر اللوز ، ويشعر بالقشعريرة من مطر الخريف الاول ، ويمارس الحب تلبية لشهوة الجسد الطبيعية ، لا لنداء آخر .. وينجب الأطفال للمحافظة على الاسم والنوع ومواصلة الحياة لا لطلب الموت ، إلا إذا أصبح الموت فيما بعد أفضل من الحياة ، وهذا يعني ان أن الاحتلال الطويل لم يستطع محو طبيعتنا الانسانية ، ولم يفلح في إخضاع لغتنا وعواطفنا إلى ما يريد لها من الجفاف أمام الحاجز . إنتهى .

                          وهذا ما فعله الطفل الصغير في قصتك ، لم يُخضع قلمه لمشاهد الموت والقتل ، وإنما انسلت الحياة من ثنايا قلمه لترسم لنا مشهدا نابضا بالجمال والأمل .



                          شكرا لك وعظيم الامتنان .












                          [/align]

                          [align=center]

                          العشق
                          حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.


                          [/align]

                          تعليق

                          • عماد موسى
                            عضو الملتقى
                            • 14-03-2010
                            • 316

                            #14
                            [quote=محمد فائق البرغوثي;454686]ونحن نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
                            ونرقص بين شهيدين. نرفع مئذنة للبنفسج بينهما أو نخيلا
                            نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
                            ونسرق من دود القز خيطاً لنبني سماءً لنا ونُسيج هذا الرحيلا
                            ونفتح باب الحديقة كي يخرج الياسمين إلى الطرقات نهاراً جميلا
                            نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا
                            ونزرع حيث أقمنا نباتاً سريع النمو، ونحصد حيث أقمنا قتيلا
                            وننفخ في الناي لون البعيد البعيد، ونرسم فوق تراب الممر صهيلا
                            ونكتب أسماءنا حجراً حجراً، أيها البرق أوضح لنا الليل، أوضح قليلا
                            نحب الحياة إذا ما استطعنا إليها سبيلا .


                            [align=justify]
                            تحية لهذا النص الجميل ولك أخي العزيز عماد موسى .. لاأستطيع ان أعلق أكثر ، أو أفسر أو أوضح .. ففي مثل هذا المشهد تتوقف الكلمات
                            وتلوذ في كهف صمتها ..

                            ذكرتني قصتك بفقرة من مقال لمحمود درويش ورد في كتابه النثري ( حيرة العائد ) بعنوان : مهنة الشاعر ، يتحدث فيها عن مقاومة البشاعة بالجمال ، ومقاومة الموت بالحياة ، كما فعل هذا الفتى في قصتك .. يقول درويش :

                            إن استيعاب الشعر لقوة الحياة البديهية فينا هو فعل مقاومة ، فلماذا نتهم الشعر بالردة إذا تطلـّع إلى ما فينا من جماليات حسية وحرية خيال وقاوم البشاعة بالجمال ؟ إن الجمال حرية والحرية جمال . وهكذا يكون الشعر المدافع عن للحياة شكلا من أشكال المقاومة النوعية .

                            ويقول في مقطع آخر : لا يستطيع الشاعر أن يتحرر من شرطة التاريخي ، لكنّ الشعر يوفر لنا هامش حرية وتعويضا مجازيا عن عجزنا عن تغيير الواقع ، ويشدنا إلى لغة أعلى من الشروط التي تقيد وتعرقل الانسجام مع وجودنا الإنساني ، وقد يساعدنا على فهم الذات يتحريرها مما يعيق تحليقها الحر في فضاء بلا ضفاف .

                            ويقول : وليس الفلسطيني مهنة أو شعارا ، إنه في المقام الأول ، كائن بشري ، يحب الحياة وينخطف بزهر اللوز ، ويشعر بالقشعريرة من مطر الخريف الاول ، ويمارس الحب تلبية لشهوة الجسد الطبيعية ، لا لنداء آخر .. وينجب الأطفال للمحافظة على الاسم والنوع ومواصلة الحياة لا لطلب الموت ، إلا إذا أصبح الموت فيما بعد أفضل من الحياة ، وهذا يعني ان أن الاحتلال الطويل لم يستطع محو طبيعتنا الانسانية ، ولم يفلح في إخضاع لغتنا وعواطفنا إلى ما يريد لها من الجفاف أمام الحاجز . إنتهى .

                            وهذا ما فعله الطفل الصغير في قصتك ، لم يُخضع قلمه لمشاهد الموت والقتل ، وإنما انسلت الحياة من ثنايا قلمه لترسم لنا مشهدا نابضا بالجمال والأمل .



                            شكرا لك وعظيم الامتنان .












                            [/align]
                            الاستاذ الكبير فائق البروغوثي
                            اخترت من بين الثلاثية اسم فائق لأكتشف روح التفوق فيك فعرفعت أنك محمد بن فائق
                            ولهذا فلاعجب أن تنثال منك هذه الشاعرية انثيالا غير محدود شكرا لك
                            عن كل حرف تلوته في حضرة هذه القصة القصيرة
                            وشكرا لتفاعلك مع ذاك الطفل الذي أخرج من أعناق الزجاجات مشاهد الموت إلى فضاءات الحيوات الطفلية والإنسانية
                            لا فض فوك
                            وانت تنسج بانفعال واحساس صورا للحياة بتعريجك الجميل على مقتطفات أدبية لشهيد القصيدة ولسيد الكلمة محود درويش
                            تحياتي لك
                            مثلما أنت فائق
                            التعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 26-04-2010, 06:29.

                            تعليق

                            • فوزي سليم بيترو
                              مستشار أدبي
                              • 03-06-2009
                              • 10949

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
                              صورة


                              في حصة الرسم
                              أمسك التلميذ بقلمه
                              رسم صورة للملثمين وبأديهم حجارة
                              تأمل...غاص في ذاكرته
                              فرسم جنودا يطلقون النار
                              غاص أكثر ... رسم جثامين الأطفال ...
                              وفجأة... أطلق تنهيدة طويلة... مسح دموعه
                              أمسك بالقلم ...رسم أطفالا يلعبون.. أزهارا ....

                              رسم شمسا...رسم قمرا يلوح له ...


                              في حصة الرسم
                              أمسك التلميذ بقلمه
                              رسم أطفالا يلعبون.. أزهارا ....
                              رسم شمسا...رسم قمرا يلوح له ...

                              هكذا يفكر الأطفال . اللعب ، رسم الأزهار والشمس والقمر
                              فُرضَ على طفلنا أن يتلثم ، يتحزَّم ، أن يغدو مسخًا ...
                              خلال مؤتمر - مدريد - قال شامير مخاطبا الحضور :
                              لن أسامح الفلسطينيين ، لأنهم أجبروني على قتل أطفالهم .
                              يا حنيِّن يا سفاح دير ياسين .....
                              ماذا نقول لك وأنت مَن نزع البراءة عنهم ، وغرزت فيهم الحقد
                              رغم ذلك . سيبقى طفلنا كما هو . يعشق الحياة والفراشات .

                              وقد أعجبتني هذه الفقرة من رد أخي البرغوثي . فاسمح لي بنقلها :
                              وليس الفلسطيني مهنة أو شعارا ، إنه في المقام الأول ، كائن بشري ، يحب الحياة وينخطف بزهر اللوز ، ويشعر بالقشعريرة من مطر الخريف
                              الاول ، ويمارس الحب تلبية لشهوة الجسد الطبيعية ، لا لنداء آخر .. وينجب الأطفال للمحافظة على الاسم والنوع ومواصلة الحياة لا لطلب الموت ، إلا
                              إذا أصبح الموت فيما بعد أفضل من الحياة ، وهذا يعني ان أن الاحتلال الطويل لم يستطع محو طبيعتنا الانسانية ، ولم يفلح في إخضاع لغتنا وعواطفنا
                              إلى ما يريد لها من الجفاف أمام الحاجز .

                              أستاذ عماد موسى
                              تحياتي
                              فوزي بيترو

                              تعليق

                              يعمل...
                              X