[align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
أهلا استاذنا القدير محمد سليم وعود حميد على رأي خالتي بهية .. لن أدخل في أسباب تقاتل العرب على الكراسي والمناصب ولكن دعنــا نبحث عن حلول عملية لهذه المعضلة وأقترح بداية إلغاء كل الكلمات العربية التي تثير حساسية الطامعين في المناصب والكراسي .. أو تعيين نائب أول وثاني وثالث وعاشر على ألا يزيد عددهم عن خمسين نائبا .. أو تقسيم الدولة الفلسطينية إلى عدة حارات بحيث يكون للرئيس في كل حارة نائبا ينوب عنه في نوائب الدهر وحضور الأفراح وحفلات الطهور .. ويمكن أن يطلق عليه شيخ الحارة أو شيخ منصر أو منسر مش عارف بصراحة .. فلاأظن أن المهام المنوطة بنائب رئيس السلطة تخرج عن المهام المنوطة بشيخ الحارة خصوصا وأن وظيفة نائب الرئيس معطلة في معظم الدول العربية على اعتبار أن من يستيقظ بدري يحكم .. لدرجة أن بعض الرؤساء لايغادر دولته وبعضهم لايغادر الكرسي الذي يجلس عليه حتى أنه يستعمله في قضاء حاجته بعد تطويره .. وبعضهم اكتفى بارتداء البامبرز حرصا على سلامة دولته من أطماع الطامعين .

والمهم لابد أن يكون شغلنا الشاغل دائما هو البحث عن حلول بدلا من النقد والنقض والبكاء والعويل .

تحياتي لك
[/align][/cell][/table1][/align]

[align=center]
اهلا وسهلا والعود احمد ..
تسجيل حضور للترحيب بحضرة العمدة
ودي تقديري
[/align]

نائب الرئيس..................
في إحدى ليالي الحرية وعلى إحد شواطئ غزة الحرة
شربنا فنجان قهوة
بدعوة من صديق طبيب فتحاوي عاد لتوه من شتات المناضلين بفضل إتفاقية أوسلو........
المهم شربنا القهوة
وعند دفع الحساب حصل تراشق كلامي بين صديقي وصبي القهوة .......
السعر لا يصدق ......
.نحن في غزة.....
والإستراحة حكومية
دفعنا الحساب وعدنا مع تصميم صديقى لرفع شكوى
وعند اول حاجز للأمن الوطني الفلسطيني كان لقاء الصدفة مع محافظ المنطقة ضابط فلسطيني خريج الكلية الحربية المصرية وقائد نضال من عمان إلى الجنوب إلى بيروت إلى طرابلس لم تكن هناك معركة إلا وكان طرفا صادقا فيها
المهم شكى له صديقنا الطبيب ما كان من أمر صبيان الشاطئ
وطالب بطردهم من الشاطئ
فهذة اساءة لروح التحرير وعودة المناضلين
كنت جالسا أستمع للحوار
وكانت المفاجأة
لقد قال (الضابط الكبير المحافظ ) لصديقى أنت لا تعلم شيئا
لا أنا المحافظ ولا ياسر عرفات نفسه يستطيع طرد هؤلاء " هدول اولاد دحلان"
وكبر السؤال في داخلي يوما بعد يوم
من هذا الدحلان الذي لا يستطيع عرفات أن يعصى له أمرا

ما هذا ؟
أخونا الفاضل محمد
أطلب منك إلغاء الألقاب المرضية في الملتقى
فترد علي أن هذا مستحيل
وتأتي هنا وتناقض نفسك وتطالب بما سبق رفضت
لنا الله ........
قضيتنا مشاع الكل له فيها نصيب

[quote=محمد شعبان الموجي;455456][align=center][table1="width:70%;"][cell="filter:;"][align=justify]
أهلا استاذنا القدير محمد سليم وعود حميد على رأي خالتي بهية .. لن أدخل في أسباب تقاتل العرب على الكراسي والمناصب ولكن دعنــا نبحث عن حلول عملية لهذه المعضلة وأقترح بداية إلغاء كل الكلمات العربية التي تثير حساسية الطامعين في المناصب والكراسي .. أو تعيين نائب أول وثاني وثالث وعاشر على ألا يزيد عددهم عن خمسين نائبا .. أو تقسيم الدولة الفلسطينية إلى عدة حارات بحيث يكون للرئيس في كل حارة نائبا ينوب عنه في نوائب الدهر وحضور الأفراح وحفلات الطهور .. ويمكن أن يطلق عليه شيخ الحارة أو شيخ منصر أو منسر مش عارف بصراحة .. فلاأظن أن المهام المنوطة بنائب رئيس السلطة تخرج عن المهام المنوطة بشيخ الحارة خصوصا وأن وظيفة نائب الرئيس معطلة في معظم الدول العربية على اعتبار أن من يستيقظ بدري يحكم .. لدرجة أن بعض الرؤساء لايغادر دولته وبعضهم لايغادر الكرسي الذي يجلس عليه حتى أنه يستعمله في قضاء حاجته بعد تطويره .. وبعضهم اكتفى بارتداء البامبرز حرصا على سلامة دولته من أطماع الطامعين .

والمهم لابد أن يكون شغلنا الشاغل دائما هو البحث عن حلول بدلا من النقد والنقض والبكاء والعويل .

تحياتي لك
[/align][/cell][/table1][/align][/qu

الحلول العملية ؟..أستاذنا الفاضل
إجراء انتخابات بين أصحاب الشأن لاختيار الأكفأ لتولى المنصب أى منصب كان ..من مستوى ناظر مدرسة أو مؤسسة حكومية ألى أكبر جامعة علمية متخصصة أو هيئة..من عمدة الناحية إلى محافظ الأقاليم ....ومن نائب رئيس حتى رئيس دولة ....أليس التعبير (منكم يولي عليكم ..) يمكن أن يحمل معنى أننا ((نختار/ نرتضي )) بالحاكم أو الولي سواء برضا وقبول تامين أم نستسلم له تحت ضغوط القوة والسطوة والجبروت والجوع والحرمان ؟؟؟.....
والمهم أن نضع قانونا نلتزم به ونطبقه لا يحتمل التأويل ولا التفسير ولا يكون فضفاضا فنتوه تحت تعبيراته وكناته ........
والحادث ببلادنا العربية من محيطها لخليجها يذكّرنى بما كان يحدث قديما – قرانا عنه بالكتب ورأيناه بأفلام سينمائية هزلية – حيث يفاجأ الرجل بزوجه على سرير الزوجية ..وهذا هو الحادث إذ بصفات صاحب المنصب تظهر بعدما تولى مهام منصبه ....ويا يختك يا بو بخيت .....فيظهر منا زعيم يبيع الوطن أو يظهر منا حاكم عابث لاهى ..أو متكبر كاذب..أو طور في برسيمه ..خيال مآته ليس إلا ..أو من يُمسك بهراوة المنصب أو أو ..............
الحل بوجهة نظرى يكمن في الديمقراطية والشفافية وعندئذ سيختفي سُراق المناصب أى مناصب ..ولن يحدث إلا بعد تثقيف المواطن / العضو وأستبعاد مرضى التكبّر ..........وتحيتي

]

الله يرحم لختيار..قالوا أنه كان ..يلعب سياسة وكان يختار مساعديه ومستشاريه من كل لون وصنف من أقص اليمن لاقصى اليسار ..من المراهق الصغيرحتى الشيخ الوقور ..ومن له ومن له.. وكان يعرف عنهم كل شيئ !!!...ليلعب بهم سياسة ظنا منه أنه يمسك بكل خيوط اللعبة فكانت نهايته بيد أحد صبيانه !!!...وهكذا السياسة يا عزيزى...( كل الرؤساء"" العرب "" كانوا ضحية من أختاروهم نواب أو مستشارين فما بالك بالسياسيين الفلسطينيين الذين يلعبون سياسة ..وتحت راية المحتل وبشروط المحتل ..وتحت ضغط قوة المحتل !!!!!...وتحيتي.....

البرنس ملك الحب ...صدّقنى أنت الصفاء والطيبة في أبهى صورة نتّية ..أنت القلب الطيب كما وصفتك أختنا رشا عبادة...وصدقنى كلنا نستشف طباع القابع تحت شبكة الأنترنت مهما حاول / يحاول صاحبها أن يخفيها / يتظاهر بعكس ما يحمل من صفات ومهما كذب على نفسه وعلى الآخرين؟! .....
فيا أخى الطبيب سامح أنت كالماء واضح رائق عذب حلو............. أعتز بك وافتخر بصداقتك .( بس بدون خلع ضرس ههه بخاف من حقنة البنج )..ولك حبي وتقديرى ومحبتي ....

صدفة.............
أم لعبة ..........يجيدها الخبثاء
عبد الناصر إختار السادات نائب
كرجل غير منافس من بين زملاء الثورة
فكان الوريث
والسادات إختار مبارك نائب
أيضا كرجل غير منافس له من بين زملاء الثورة
فكان الوريث
وياسر عرفات أقاموا عليه الدنيا لإستحداث منصب رئيس وزراء لابي مازن
والحقيقة الراجل كان فاهم فسجنوه وحاصروه حتى وافق
فكان ابو مازن الوريث
إنها فعلا لعبة يجيدها الخبثاء
السؤال ....
هل نحن شعوب في منتهى التفاهه
حتى نخضع للخياط
الذي يشتري القماش ويفصل لنا الموديل ونلبس ونصفق فرحين بالفستان الجديد
وعليه من هو الموديل الجديد
البرادعي....
والبرغوتي ....
فستان وإلا سروال
على فكرة
ألا تجد علاقة بين البردعة والبرغوث

اللهم أنت حسبنا ولا ملاذ إلا إليك

جميل ياصديقي جميل