تويت
في متاهات الزمن راح يبحث عن ذاته التي ضيعها بين صفحات الأيام .يحاول جمع عقارب الساعة المنكسرة .والعودة إلى الوراء عله يصلح ما أفسده الزمن . عقارب الساعة عادت لدورانها لكن الزمن لم يعد.
-
التعديل الأخير تم بواسطة ربيعة الابراهيمي; الساعة 29-04-2010, 05:44.
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشر -
[align=center]
الّي بيروح ، عمره ما يرجع أختي العزيزة ربيعة
وتحياتي
فوزي بيترو
[/align] -
للساعة علاقة بالزمن ..بل إنها في خط متوازِ معه ..ماذا لو استطعنا الرجوع إلى الوراء كما نُرجع عقارب الساعة ؟؟المشاركة الأصلية بواسطة ربيعة الابراهيمي مشاهدة المشاركة
مرّ هذا بخاطري و أنا أقرأنصّك.
صباحك سعيد.
تحيّتييظن الناس بي خيرا و إنّي
لشرّ الناس إن لم تعف عنّيتعليق
-
ربما هو كذلكالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
سررت بمرورك من هنا استاذي العزيز فوزي سليم بيترو لك تقديري واحتراميالتعديل الأخير تم بواسطة ربيعة الابراهيمي; الساعة 27-04-2010, 09:01.
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشرتعليق
-
اهلا بك عزيزيتي آسياالمشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
وصباحك اسعد
لو لها مثل شعبي عندنا يقول :
لو كان يكون ............. نحي كون يبقى الرماد في الكانون
وشكرا اسعدني مرورك من هنا
تقبلي تحياتي
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشرتعليق
-
للزمن متاهات واسعة ضاعت فيها الذات والهوية ربما لقصور ما في قراءة الساعة لعلهم لايجيدون فعلا فهم تلك العقارب التي تحوي في عمقها الكثير
استاذة ربيعة الابراهيمي سعيد انني هناتعليق
-
شكرا لك اخي وانا سعيدة بردك بارك الله فيكالمشاركة الأصلية بواسطة عادل الوتي مشاهدة المشاركة
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشرتعليق
-
ربيعة الإبراهيميالمشاركة الأصلية بواسطة ربيعة الابراهيمي مشاهدة المشاركة
اشكرك على هذه القصة
العنوان ساعة وزمن كان بمقدورك اختيار وحدة القياس(ساعة) أو اختيار الزمن لتعطي العنوان بعدا دلاليا يكشفه القارئ،أما القصة فقد توفرت على البناء الحكائي فالشخصية تعمل من خلال آلة الزمن الذي يكشفها وهي تعمل فالمفردات( راح يبحث... يحاول جمع...يصلح) كلها تشير إلى الشخصية التي تصنع الحدث والشخصية رسمت ملامح الضياع على وجهها غيرالواضحة أصلا، أما عنصر الإبهار (القفلة) فقد جاء متماسكا من خلال عودة اعقارب إلى عملها وليس عودة الزمن.
ملاحظات نقدية أشير إليها من خلال هذه القصة
اولا: هناك ميل لتوظيف التراتث الشعبي (المثل )إما من خلال العنوان كما فعل الدكتور بيترو(الضرة مرة) اخرون
ثانيا: إعادة تفريغ المثل من خلال تفكيكه وإدة صياغته في حلة جديدة كما فعلت أنت
فالمثل يقول( لا يصلح العطار ما أفسده الدهر)
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة عماد موسى; الساعة 28-04-2010, 09:59.تعليق
-
الأستاذة الفاضلة ،ربيعة الإبراهيمي،حتى وإن قدرت له العودة إلى الماضي،فلن يكون بوسعه إصلاحه إلا من خلال إصلاح الحاضر تكفيرا عما مضى....قصة جميلة تستحق أحر التصفيقات،تحيتي الخالصة.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
اهلا و سهلا بك أستاذ عماد موسى اشكرك على مداخلتك القيمة وقد اخذت بالنصيحة وغيرت العنوان الى ساعة
شكرا مرة اخرى على الاهتمام والنصح
بارك الله فيك
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
أهلا بك أستاذ تاقي أبو محمد بارك الله فيك أسعدني ردك
دمت بخير
أحلق عاليا كطائر حر يأبى الأسرفي أيدي البشرتعليق
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
تعليق