ابنتى
ابنتى انتصار
مررت بخماسيتك والخاتمة
وعرفتُ أنك هنا
فكان لابد أن أحييك
وأحيى أخى الفنان الشامل مهتدى
وأحيى الدارس الواعى الشاعر أدونيس حسن
وأفتح نافذتى لتقول لى
مثلما قالت نافذتك
ولكن دونما وطاويط الماء الآسن التى تنهش الأدمغة
ولنفتح الباب لانطلاقة جديدة
ابنتى انتصار
مررت بخماسيتك والخاتمة
وعرفتُ أنك هنا
فكان لابد أن أحييك
وأحيى أخى الفنان الشامل مهتدى
وأحيى الدارس الواعى الشاعر أدونيس حسن
وأفتح نافذتى لتقول لى
مثلما قالت نافذتك
ولكن دونما وطاويط الماء الآسن التى تنهش الأدمغة
ولنفتح الباب لانطلاقة جديدة
تعليق