تويت
المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف
مشاهدة المشاركة
-
ولا يهمك وربنا يكرمك واقتحمي اي رد إليالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبور -
عنما نفكر بالقلب فقط بخيالنا بمشاعرنا ... نعيشها مع انفسنا وبين انفسنا .. هي مشاعر تعطينا الامل .. الحياة .. تتغير ملامح وجوهنا .. تصبح نضرة ... تندفع بكل جرئة نحو اي خيط امل فالحب تهذيب للنفس لكنالمشاركة الأصلية بواسطة رشادابوبكراحمد مشاهدة المشاركة
الواقع اشد قصوة
حاول ان يكون خيالك دائما اقرب للواقع لان صدمات الحب اشد قصوة فهو نزيف داخلي لا يعانيه الا صاحبه .. جرح يشيخ القلب له ان فشل
ربما بكلماتي هذة اكثر واقعيه لان الحياة اشد قصوة فى قلب المحبالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
ويعطيك ِ ألف عافية الغالية الراقية " ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
أجد أن أي علاقة مهما كان مسماها إن لم تقم على أساسيات هامة لن تقوم لها قائمة
وأهم هذه الأساسيات تبادل الثقة ومعرفة كل منهما ماذا يريد من الآخر وإلا لربما تدخل حيز غير مرغوب لدى أحد الطرفين فتؤول للعدم
نعم عزيزتى لكن لدى سؤال:
ماذا عندما لا يعرف احد الاطراف ما يريده من الآخر؟
تقولين " ان الحب ليس لنايد به
فكيف يكون للمحب سبب وارادة من حبه لحبيبه ؟أبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
-
اسمحيلي اخت ريما ان اجيبه على هذا السؤال
ماذا عندما لا يعرف احد الاطراف ما يريده من الآخر؟
عندما لا يعرف يطرد الامر من نفسه يقاوم هذة النفس الدخيله على قلبه وان ظهلات علامات القبول بعد ذالك ليكن ... ربما هناك خوف او عدم نضوج الفكره داخل الطرف الاخر .ربما هو خائف يصارع قلبه وعقله فلم الاستعجل
هذة مشاعر وليست صفقه فجل
ربما كانت عاصفه انتهت من الطرف الاخر فلا تلح بطلبك واترك الامر لله رما تتكشف لك الامور فى المستقبل وربما تتنسى الامر كله
السؤال الثاني
لو كان كل انسان يختار ما بقلبه لما اختار فالقلب لا يختار بعقله وعندما يفكر العقل فيحاول القلب ان يبتعد عن فكره من اختار
فكيف يكون للمحب سبب وارادة من حبه لحبيبه
المحب يصبخ بطلا لا يرى سوى ارضاء محبوبته تقوى ارادته على الحياه يتامل بمستقبل افضل يعيش على امل القرب واللقاء تتغير ملامح نفسه يصبح اكثر تهذيبا مع نفسه ومع من حوله تخرج كلماته من العمق يحب الجميع الصعب عليه يهون وان طفئت هذه الشمعه فيسقط من اعلى الجبل
المعذره من ريما ربما يكون عندها المزيد او المختلف عما طرحت
الجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
تحياتي أستاذ رشاد
وكأنك داخل قلوبنا عندما خطت اناملك تلل الحوارات،فقد قال الحقيقة والواقع كما هو،لي عودة
دمت بخيرمن يلقى الصباح صابرا،يلقى الصباح قويا...
ومن يهوى النور،فالنور يهواه...تعليق
-
...
العزيزة سحر
يسعدنى الحوار معك
سننتظرد رد الغالية ريما اكراما لها
وسأعود اليك ِ من جديد
..........أبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سامره المومني مشاهدة المشاركة
طوق الياسمين
سامره المومنى
ولك ِ كل التحية
أى شرف لى بالاقتراب من قلوب الاصفياء
كلماتك تحمل رقتك وعذوبة خاطرك
مرحبا بمرورك الراقى دائماأبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشادابوبكراحمد مشاهدة المشاركة
في بعض الأحايين يلتبس علينا شعور ما وقد نظنه حب فيكون مجرد صداقة وقد يكون العكس
فبهذه الحالة لايستطيع أحد الطرفين تحديد ما يريده أو قد يلحظ أحدهما أنه لا طائل من وراء هذا الحب سوى العذاب فيؤثر كتم نبضه وتهذيبه لئلا يهذي في كيان الآخر ويعصف بأمنهما
أرجو أن أكون أوضحت وجهة نظري مع الشكر الجزيل للأخت سحر لتطوعه في الرد
والتقدير لك أخي رشادتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشادابوبكراحمد مشاهدة المشاركةلماذا بلحظة من اللحظات يصبح الآخرون جزء منا؟؟
لماذا يصبحون في لحظة قطعة من قلوبنا؟؟؟
لماذا يصبحون في لحظة هم كل حياتنا؟؟؟
نحبهم ويحبوننا،نودهم ويودودننا،نعشقهم ويعشقوننا...
نتخذ من الصداقة شعارا،ونتخذ الوفاء والآمان عهدا...
نسابق أنفسنا إلى الآماكن،ذكرى تزين مسقبلنا
نعشق العنوان ونعشق الكلمات...
يفارقونا ونحن نحبهم وننتظرهم في نفس الآماكن ولا ينتظروننا...
لماذا القسوة تعلو شفاههم أبد الدهر،بعدما ما أوهومونا في لحظة
أكنا نتوهم الحب أم نتوهم الصداقة؟؟؟من يلقى الصباح صابرا،يلقى الصباح قويا...
ومن يهوى النور،فالنور يهواه...تعليق
-
وكل التقدير لك صديقتى الغالية ريماالمشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
وظهر سمو تفكيرك فى كلماتك " فايثار راحة الاخر وامنه رغم رغبة النفس
وعذابها لهو قمة الاخلاق والحب فالعاطفة النبيلة تضحية قبل ان تكون انانية
ارفع عمتى الصعيدية لهذا الارتقاء النفسى ، فليس لدينا قبعات
أبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
-
حاكيتى ما فى قلبى تماما سامرةالمشاركة الأصلية بواسطة سامره المومني مشاهدة المشاركة
انه الاندماج يا عزيزتى الذى يخرج من انفسنا ما بها من معانى الصفاء والقرب
وقد يكون الحظ العاسر احيانا فى اننا نلقى بارواحنا بين ايدى قاسية
لكن غالبا من يقدم الورود يجنى الشوك
ومن انعم الله عليه وجد تآلف قلبه مع من احب وبادله الوفاء والعطاء
ما بايدينا سامرة
ولكن دعينا نتوهم ونعيش قليلا فى سعادة
أرق تحية
للرقيقة الصافية :
سامرةأبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
-
[align=center]
مازلت أقول
من العلاقات ما لا مسمى لها ولا وصف
وانما هي روعة المشاعر الراقيه التي تعرج بنا أعلى السحب حيث النقاء
هذه العلاقات لا يعرفها سوى الأصفياء
[/align]تعليق
-
بهنيك يا أخ رشاد
على هاى المدونة اللى بتحمل فكرة مهمة جدا قابل للنقاش
وبهنيك مرة تانية
لانة عدد قليل اللى بيطرحوا هيك فكرة
بس انت طرحتها بطريقة ممتازة
بصراحة أنا ماعندى تفسير
لتلك العلاقة
بس بفضل الحذر بكل شى
منشان ما أندرج تحت أى علاقة
موفق أخىفراشة تحوم بعيداً عن الأضواء
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
مرحبا اختى الكريمة
اعجبتنى كثيرا كلمة الاصفياء
ولا اريد ان احصى عددهم فى هذا الزمان
؟؟؟
سيكونون كثير جدا " لانه بالطبع كل منا يظن انه :
واحد منهم!!!!!!!!أبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
-
اشكرك اختى ياراالمشاركة الأصلية بواسطة يارا سلمان مشاهدة المشاركة
ولا تحزنى فاشياء كثيرة بحياتنا لا نعرف لها تفسير
او ربما نعرف وعندنا انكار خفى اوربما نعرف ونتوهم عدم المعرفة
الفصل هنا : (بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ)
والمعنى: أن الإنسان وإن حاول أن يجادل أو يماري عن أفعاله و أقواله التي يعلم من نفسه بطلانها أو خطأها، واعتذر عن أخطاء نفسه باعتذارات؛ فهو يعرف تماماً ما قاله وما فعله، ولو حاول أن يستر نفسه أمام الناس، أو يلقي الاعتذارات، فلا أحد أبصر ولا أعرف بما في نفسه من نفسه.
اشكرك اختى يارا واوافقك على الحذرأبوأسامة
[read]
ليس هناك شيء يساوي نظرة الإحترام التي تنظر بها إلى ذلك الشخص "الذي تراه في المرآه.
[/read]تعليق
تعليق