غــرور الـفـكـر

**اسماعيل الناطور** · 01-05-2010, 08:53

المشاركة الأصلية بواسطة رقيه المنسي

استاذى الكريم
اتمنى مشاركتك فى بحث عن الرئيس الراحل صدام حسين

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=457660#post457660
اشكرك

وصلتني هذة الرسالة
والرابط يهبط بنا هنا

**رقيه المنسي** · 01-05-2010, 08:56

اعتذر جدا
اخطات فى اللينك
اليك اللينك الصحيح

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=457654#post457654

**اسماعيل الناطور** · 01-05-2010, 09:14

اسماء المنسي
ورقية المنسي
وأسلوب حبيبنا الدكتور أحمد الليثي
ورسالة برابط لموضوع مميز
فكر وعلو
وأخيرا
شكرا رقية
ولا داعي للإعتذار
فالمكان يتسع للفكر والأفكار
وهنا مدح لو يفهمه أهل الدار
وبالمناسبة
وضعنا هناك هذة المشاركة
---------------------------------
[BIMG]http://img13.imageshack.us/img13/3406/qll1u3fmjce6.jpg[/BIMG]

في الأسر
نضحك ضحك الأسود
[BIMG]http://i63.servimg.com/u/f63/11/53/90/52/1570710.gif[/BIMG]
وفى الحرية
نقبل أنثى القرود

نقلا من موضوعي
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?p=175385#post175385

**د.إميل صابر** · 01-05-2010, 12:33

أهي مصادفة أم ماذا؟
لست أدري

بالأمس الأول عانيت من مثل هذا المغرور -وهي ليست الأولي التي يجابهني أمثاله-
وصباحا وجدت قصة لرقية المنسي يتفنن أصحاب القلم في تمزيق روح كاتبتها، وكأنهم طاولوا محفوظ أو العقاد أو طه حسين في ابداعاتهم ، ولن أوقل شيكسبير أو نوبل،
ناسين كلنا أننا لولا أننا لسنا إلا مجرد تلاميذ ما كان مكاننا على الإنترنت،
بل كنا نتصدر قاعات نوبل أو على أقل تقدير المجلس الأعلى للثقافة.

بعدها ألقيت بحاسوبي المحمول جانبا، وتناولت كتابا في الشعر المترجم للدكتور شهاب غانم بعنوان (لكي ترسم صورة طائر) من إصدار مجلة دبي الثقافية، وعلى صفحة 121 أتأكد أن هؤلاء المغرورين يملأون الكون
فها هي قصيدة (أو جزء منها) لشاعرة هندية اسمها كمالا ثريا، وهي ممن رشحن لجوائز نوبل،
أي أنها ليست مجرد عابر أدب مثلنا، تشكو من النقاد ومن يريد توجيه كتباتها .
وإليكم جزء يسير من قصيدتها

بعنوان "تقديم"

إنني لا أفقه شيئا في السياسة، ولكنني أعرف أسماء الذين يجلسون على كراسي السلطة ...........
أتحدث ثلاث لغات، أكتب باثنتين وأحلم بواحدة.
قالوت لي لا تكتبي بالانجليزية فهي لغة الأم.
لماذا لا تتركوني وشأني أيها النقاد والأصدقاء والزوار والأقارب كلكم جميعا؟
لماذا لا تدعوني أتكلم بأية لغة أريد؟
اللغة التي أستخدمها تصبح لغتي
بكل تشوهاتها وغراباتها
كلها ملكي وحدي.
هي نصف انكليزية ونصف هندية
ربما مضحكة ، ولكنها صادقة
إن فيها من الأدمية مثل ما في شخصي
......
إنها لغة الذهن الذي ليس هنا وليس هناك
..........
وليس الكلام الأصم والأعمى الصادر عن الأشجار في الزوابع
.........
أو التمتمات غير المفهومة لنار الجنازة المشتعلة.

إلى هنا يتوقف د. شهاب غانم عن ترجمة بقية القصيدة
والتي اقتنصت منها بضعة أبيات تقريبا توضح مقصدي.

والآن هي دعوة
ليكن كل واحد منا شخصه، وليس مسخا مما يريد الآخرون، فهم لا يفعلون هذا بذواتهم.
بل يعترضون
ويعلون أصواتهم
ويلونون أسماءهم - وبعضهم يلون وجهه أيضا- كيما نرضخ نحن.

الجميع يدعو للتخلي عن العامية،
وأتحدى أي واحد يتحدث في بيته غيرها، مهما اختلف موطنه أو لعته الأم أو الثانية وحتى الرابعة.

لا يمكنني أن أكتب حوارا لعم محمود البواب وأجعل لغته متقعرة، ولا يصح أن أكتب حديث طفلة في الرابعة من عمرها، وأتركها تلقي علينا خطبة (بالنحوي)
فلكل مقام مقال.

أما فيما يخص الشعر،
سيهاجمون قصيدتك تلك لأنها مكسورة وعرجاء ومحشوة بألفاظ مكانها السوق
.. فيما هم يقدسون قصيدة النسر ويتأوهون على كلماتها اللا مترابطة واللا معنى لها.

الحديث له شجن يطول ، فهذا يكفي

ولتكن الأخوات ( المنسي بخير)

**اسماعيل الناطور** · 01-05-2010, 14:49

المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة

أهي مصادفة أم ماذا؟

لست أدري

بالأمس الأول عانيت من مثل هذا المغرور -وهي ليست الأولي التي يجابهني أمثاله-

نظرية الإحتمالات
رفضت الصدفة وجعلتها نتاج لفعل فاعل
وقالت أن الصدفة هي نتاج طبيعي لفعل مقصود
فاعله غير قادر على التحكم بالنتيجة
كأن يرمي فاعل كرة على عشرة أشخاص
الفاعل أراد أن يصيب أحدا
ولكن لعدم دقته فهو لا يعلم من هو الذي ستلامس الكرة جبهته
فيرميها..........
فإن أصاب أحدهم
قال :صدفة
لأنه أضعف من أن يواجه النتيجة
وهنا في عالم الفضاء
كثير من الرؤوس يملأها الفضاء
فتخضع أفعالها لنظرية الإحتمالات
إن أصاب نجاحا نسبه إلى نفسه
وإن أصاب فشلا
فهو في أمان
لأن عنوانه صدفة
وإسمه صدفة

**د. نديم حسين** · 02-05-2010, 22:20

أسماء العزيزه
قاتَلَ الله الغرورَ والمغرورين ، أما اصحاب الفكر العالي والعلم المكين ، فإنهم قومٌ متواضعون ، بحُكمِ إدراكهم ، بعِلمهم وفِكرهم ، أنَّ فوقَ كل ذي عِلمٍ عليم !
والغرورُ شاعرتي ، هو وليد عقدة نقصٍ مستعصيةٍ ، وذلك طبقًا لأحكام علم النفس المثبتة !
والغرورُ هو قابلةُ التطاول على من هم أعلى قدرًا وعلما وفكرًا ، إذًا نضرعُ إلى الله العليِّ القديرِ أن يقينا شرَّ الغرور ، واجتناب أصحابهِ .
رحِم الله امرأ عرِفَ قدرَهْ ، فلزِمَ حدَّهْ !
قصيدتُكِ جميلةٌ بفكرتها ، وحُسنِ صياغتها ، أيتها " المتواضعةُ " الرائعة !!

**د.إميل صابر** · 03-05-2010, 11:14

المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة

[/right]

نظرية الإحتمالات
رفضت الصدفة وجعلتها نتاج لفعل فاعل
وقالت أن الصدفة هي نتاج طبيعي لفعل مقصود

استاذي الفاضل

أولا : كل النظريات صواب ناقص
ثانيا : بناء على نظرية الاحتمالات أيضا؛ فإن الصدفة هي الفاعل الموجود ولكنه فاعل مجهول.

والجهل به و/ أو رفضه ؛لا ينفي كيانه وكينونته.
االصدفة= القدر في الاسلام
الصدفة= الترتيب الالهي في المسيحية
الصدفة، الفرصة، لفظ شعبي مشترك بين كل البشر. وله ترجمة في كل اللغات.

**اسماعيل الناطور** · 03-05-2010, 17:06

[quote=د.إميل صابر;459006]استاذي الفاضل

أولا : كل النظريات صواب ناقص
ثانيا : بناء على نظري الاحتمالات أيضا فإن الصدفة هي الفاعل الموجود
ولكنه فاعل مجهول.

االصدفة= القدر في الاسلام
quote]
رغم إنك إبتعدت عما كتبت مشاركتي من أجله
إلا إنه لا بأس فالفكر فيه متسع لكل من وهبه الله عقلا
ولكن ما إقتبست من مشاركتك يحتاج لمزيد من التوضيح حتى لا نخاطبك على تأويل

**د.إميل صابر** · 03-05-2010, 20:36

هذه هي المحاولة الخامسة لإدراج رد أتمنى أن تكلل بنجاح

الأستاذ الفاضل/ إسماعيل الناطور
لا داعي للتأويلات ولا لإطلاق العنان للفكر،
الحياة أبسط كثيرا من هذا،
كما أنها تحمل من الصعوبات مالا طاقة لنا به، ولا تحتاج منا لأن نضيف لها صعوبة أخرى.

هكذا-سيدي- نخرج كلانا عن أصل الموضوع المطروح هنا، والذي يتحدث عن غرور الفكر،

أنا كتبت رد ذكرت فيه كلمة ثانوية لا تمت للموضوع بصلة (الصدفة)
وحضرتك تركت كل ما يخص الموضوع في ردي ورددت على موضوع الصدفة،
وهكذا تابعتك أنا برد جديد عن فهمي الخاص لموضوع الصدفة ونظرية الاحتمالات
و أضفت تقييمي لكل النظريات البشرية (الفكرية منها والعلمية: سياسية، اقتصادية، اجتماعية، ... الخ) وإلا لكانت أقدم النظريات عاشت وما احتجنا لتجديد الفكر كل آن)

وضمنته خلاصة ما فهمته من بعض إخوتي من المسلمين عن تفسيرهم لموضوع الصدفة،
وأضفت إليه تفسير المسيحية لموضوع الصدفة،
وتقريبا كلا الدينين يتوافقان في تفسير أن مجريات الأمور الغير مفهومة - والتي يسميها الشعبيين بالصدفة- يرجعها المتدينين إلى أنها ترتيبات إلهية تخرج عن قدراتنا العقلية
يرمز لها عند بعض المسلمين ( أنه القدر)
عند المسيحيين (ترتيب ربنا)

هكذا الأمر ببساطة

أكرر سيدي لا داعي للتأويلات

كن بخير دوما

**اسماعيل الناطور** · 04-05-2010, 03:18

المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة

هذه هي المحاولة الخامسة لإدراج رد أتمنى أن تكلل بنجاح

الأستاذ الفاضل/ إسماعيل الناطور
لا داعي للتأويلات ولا لإطلاق العنان للفكر،
الحياة أبسط كثيرا من هذا،
كما أنها تحمل من الصعوبات مالا طاقة لنا به، ولا تحتاج منا لأن نضيف لها صعوبة أخرى.

هكذا-سيدي- نخرج كلانا عن أصل الموضوع المطروح هنا، والذي يتحدث عن غرور الفكر،

أنا كتبت رد ذكرت فيه كلمة ثانوية لا تمت للموضوع بصلة (الصدفة)
وحضرتك تركت كل ما يخص الموضوع في ردي ورددت على موضوع الصدفة،
وهكذا تابعتك أنا برد جديد عن فهمي الخاص لموضوع الصدفة ونظرية الاحتمالات
و أضفت تقييمي لكل النظريات البشرية (الفكرية منها والعلمية: سياسية، اقتصادية، اجتماعية، ... الخ) وإلا لكانت أقدم النظريات عاشت وما احتجنا لتجديد الفكر كل آن)

وضمنته خلاصة ما فهمته من بعض إخوتي من المسلمين عن تفسيرهم لموضوع الصدفة،
وأضفت إليه تفسير المسيحية لموضوع الصدفة،
وتقريبا كلا الدينين يتوافقان في تفسير أن مجريات الأمور الغير مفهومة - والتي يسميها الشعبيين بالصدفة- يرجعها المتدينين إلى أنها ترتيبات إلهية تخرج عن قدراتنا العقلية
يرمز لها عند بعض المسلمين ( أنه القدر)
عند المسيحيين (ترتيب ربنا)

هكذا الأمر ببساطة

أكرر سيدي لا داعي للتأويلات

كن بخير دوما

لا عليك أخي الكريم
وصباح الخير
لا تأويل ولكل إمرئ ما نوى

**أسماء المنسي** · 10-05-2010, 01:45

[align=center]
اسماء المنسي
ورقية المنسي
وأسلوب حبيبنا الدكتور أحمد الليثي
ورسالة برابط لموضوع مميز
فكر وعلو
وأخيرا
شكرا رقية
ولا داعي للإعتذار
فالمكان يتسع للفكر والأفكار
وهنا مدح لو يفهمه أهل الدار

أشكر اللينك الخاطئ الذي هبط بك هنا أستاذ إسماعيل لكي تتشرف كلماتي بتواجدك

تحياتي
[/align]

**أسماء المنسي** · 13-05-2010, 21:25

المشاركة الأصلية بواسطة د.إميل صابر مشاهدة المشاركة

أهي مصادفة أم ماذا؟

لست أدري

بالأمس الأول عانيت من مثل هذا المغرور -وهي ليست الأولي التي يجابهني أمثاله-
وصباحا وجدت قصة لرقية المنسي يتفنن أصحاب القلم في تمزيق روح كاتبتها، وكأنهم طاولوا محفوظ أو العقاد أو طه حسين في ابداعاتهم ، ولن أوقل شيكسبير أو نوبل،
ناسين كلنا أننا لولا أننا لسنا إلا مجرد تلاميذ ما كان مكاننا على الإنترنت،
بل كنا نتصدر قاعات نوبل أو على أقل تقدير المجلس الأعلى للثقافة.
والآن هي دعوة
ليكن كل واحد منا شخصه، وليس مسخا مما يريد الآخرون، فهم لا يفعلون هذا بذواتهم.
بل يعترضون
ويعلون أصواتهم
ويلونون أسماءهم - وبعضهم يلون وجهه أيضا- كيما نرضخ نحن.

الجميع يدعو للتخلي عن العامية،
وأتحدى أي واحد يتحدث في بيته غيرها، مهما اختلف موطنه أو لعته الأم أو الثانية وحتى الرابعة.

لا يمكنني أن أكتب حوارا لعم محمود البواب وأجعل لغته متقعرة، ولا يصح أن أكتب حديث طفلة في الرابعة من عمرها، وأتركها تلقي علينا خطبة (بالنحوي)
فلكل مقام مقال.

أما فيما يخص الشعر،
سيهاجمون قصيدتك تلك لأنها مكسورة وعرجاء ومحشوة بألفاظ مكانها السوق
.. فيما هم يقدسون قصيدة النسر ويتأوهون على كلماتها اللا مترابطة واللا معنى لها.

الحديث له شجن يطول ، فهذا يكفي

ولتكن الأخوات ( المنسي بخير)

أعتقد أنها مصادفة د. إميل
ولكنها مصادفة سارة أعتقد حتى تُخرج ما بجعبتك أستاذي

وقد أستوقفتني هذه الكلمات

هي نصف انكليزية ونصف هندية
ربما مضحكة ، ولكنها صادقة
إن فيها من الأدمية مثل ما في شخصي

لقد أثارت إعجابي حقاً هذه الكلمات الرائعة

أما عن كونهم يعترضون ويعلون أصواتهم فأنني أرى أن معك حق أستاذي في أن
هناك من يفعل ذلك بأسلوب لا يليق
وهناك من ينصح بأسلوب رقيق
فمَن يكون نقده بناء يكون هو الصديق
ومن ينتقد بأسلوب لايليق يصبح بلا رفيق

وأنا معك في عدم التخلي عن العامية فهي لون من ألوان الشِعر مع إن لغتنا التي قاربت على الإندثار يجب أن نوليها إهتمام.
وأرى أنه يجب على من يرى نفسه في العامية أن يقوي من نفسه بها ؛ ومن يرى نفسه في غير ذلك فـ ليستمر ، حتى لا تختلط الأمور ولكي يبدع كل منا في مكانه.

وفي الأخير أشكرك أستاذي جزيل الشكر لردك الكريم

تحياتي لكَ

**أسماء المنسي** · 14-05-2010, 10:11

المشاركة الأصلية بواسطة د. نديم حسين مشاهدة المشاركة

أسماء العزيزه
قاتَلَ الله الغرورَ والمغرورين ، أما اصحاب الفكر العالي والعلم المكين ، فإنهم قومٌ متواضعون ، بحُكمِ إدراكهم ، بعِلمهم وفِكرهم ، أنَّ فوقَ كل ذي عِلمٍ عليم !
والغرورُ شاعرتي ، هو وليد عقدة نقصٍ مستعصيةٍ ، وذلك طبقًا لأحكام علم النفس المثبتة !
والغرورُ هو قابلةُ التطاول على من هم أعلى قدرًا وعلما وفكرًا ، إذًا نضرعُ إلى الله العليِّ القديرِ أن يقينا شرَّ الغرور ، واجتناب أصحابهِ .
رحِم الله امرأ عرِفَ قدرَهْ ، فلزِمَ حدَّهْ !
قصيدتُكِ جميلةٌ بفكرتها ، وحُسنِ صياغتها ، أيتها " المتواضعةُ " الرائعة !!

بل جميلة بقرائتك لها أستاذي
أوافقك أستاذ نديم على أن الغرور وليد عقدة نقص .
اللهم أكفنا شره

تحياتي لك د. نديم

**يسري راغب** · 03-07-2010, 20:17

غادة النيل
عروسة النهر
اغنية العصر
مفكرة وباحثة
وشاعرة
ما شاء الله عليك
عالية المقال غالية المقام
اسم لا ينسى
اسماء انت
صناعة التميز والتالق

غــرور الـفـكـر

غــرور الـفـكـر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث