يبدو أخي الكريم د.م. عبد الحميد مظهر
أن الأمور غير مستقرة.
ودعاؤنا لله أن يجعل بعد العسر يسرا
وبعد الغياب حضورا
وبعد الاختلاف اتفاقا
وبعد الخصام صلحا
وبعد الانقطاع اتصالا
وبعد التوقف عن الكتابة إبداعا
ويعود الأصدقاء لبيتهم وإخوانهم
الذين يستمتعون بحروفهم وكلماتهم
والطيور المهاجرة ، كثيرا ما تحن إلى أعشاشها
ويدفعها الشوق إلى الرجوع.
أن الأمور غير مستقرة.
ودعاؤنا لله أن يجعل بعد العسر يسرا
وبعد الغياب حضورا
وبعد الاختلاف اتفاقا
وبعد الخصام صلحا
وبعد الانقطاع اتصالا
وبعد التوقف عن الكتابة إبداعا
ويعود الأصدقاء لبيتهم وإخوانهم
الذين يستمتعون بحروفهم وكلماتهم
والطيور المهاجرة ، كثيرا ما تحن إلى أعشاشها
ويدفعها الشوق إلى الرجوع.
تعليق