تويت
اشراقات صوفية جميلة..تمتح من قاموس بلاغي قوي..فكأني بك علي كرم الله وجهه في نهج بلاغته الشهير..تسوق حكمك القويمة وتفصح عن رجاحة عقل وفصاحة لسان..
دمت مبدعا.....
دمت مبدعا.....
-
sigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي... -
[align=justify]المشاركة الأصلية بواسطة محمد محضار مشاهدة المشاركة
أخي الحاضر محضار .. رزقنا الله وإياك وعاء قلب حاضرٍ يعي الخير , أراك بالغت يا أخي الطيب فأين أنا مما قُلت .. يرحمك الله نحن على أعتاب الباب نطرق سائلين المولى من فضله .. فأنى يُفتح لنا فمن فضل ربنا وكرمه وإن أُغلق الباب دوننا فهذا من ذنوبنا وخطايانا ونحن للخسران أهل ... نسأل الله لنا ولك الإنتفاع بما يقال
[/align]تعليق
-
( 9 قلم له وزنه )
تنوعت الأقلام بتنوع المِداد وجرت الأحبار جريَّ الأنهار , ولما كثرت الملهمات وظهرت الحروف الشاردات جفت الأحبار وانقطعت الأخبار وما عاد يصلنا من الأقلام سوى جراثيم الكلام .
أما أن يكون القلمُ واعد يكتب من أمرِ واحد فأنار منه المداد , يكتب من مشكاةٍ مضيئة والضوء فيها وَقَّاد , ولكن هذا القلم قلَّ ما تراه بجوار تلك الأقلام الطافية على ماءِ الدِمَّنْ ولأنه قلمٌ له ثقله ووزنه غاص في الأعماق ولن يستطيع القلم المريض أن يصل لما وصل إليه هذا القلم إلا بعد محاولةٍ جادة في الإبتعاد عن مجاري القذر والغوص في أعماق النَهَرْ ليستخرج من جواهرِ الكلِمِ و الحروفِ الدٌرَرْ .
حقاً إنه قلم موزون ليتهُ يقتدي به
تعليق
-
( 10 للعبد أحوال وأحوال )
[align=justify]ساعةٌ في المجال وساعةً ضعيف الحال , فمن تلمح ذلك اجتهد ساعة قربه وادخر لساعةٍ سيكون فيها سقيم القلب , عليل النفس , منبوذ الفؤاد , فإذا ما قابلتك جيوش الغفلة بارزةً أنيابها واجهتها بالذكر وتشجع عليها بالصبر واقترب للميدان بحسن ظنك والله المستعان , ستنتصر بفضل ربك فيالها من سعادة حين تنتصر على نفسك وتهزم جند غفلتك وتعود إلى ربك بالظفر والغنيمة , فإذا ما اقتربت منه شبراً تقرب لك ذراع وعلى قدر المداد يجود اليُراع , فإذا ما وجدت نفسك في كنفه , مستانساً بجنابه , فرِحاً مسروراً في رحابه , بعدما يفتح لك بابه , فاثبُت وتمسك بقدر ما أوتيت من فضل ولا تبُح بسرك إلا له , وانظر لعاقبة الأمور كأنك عاينت القبور فإن لم تكن فيها بالجسمان فهيئ لها الوجدان , ثم تعلم من مسائل الدنيا الطرح لتطرحها , وابتعد عن جمعها فإن الجامع طامع , ولا تضرب لله الأمثال , وارض بما قسم الله لك تكن في أحسن الأحوال
[/align]تعليق
-
البناء الذي يسكنني و اسكنه
البناء الذي يسكنني و اسكنه
عندما تذوب الذكريات في بحر من الألم , و تُنسج خيوط الصباح المجهد من ظلام ليل طويل .. يولد عالم أخر ... عالم ليس للبشر ..بل للأحاسيس المبهمة ... هناك كنت أسير و أسير وحيداً على درب يقودني إلى حيث لا أريد سعيداً ... و تمر على روحي الممسوسة ألف حكاية شرقية الكلمات ..كي ابعد شبح الحقيقة و اعشق الوهم و الحلم الذي يبني لي بيتا يسكنني قبل أن اسكنه ... اعد الشاي من أوراق المذكرات السوداء كي ارتشف في كل صباح ندي لحظاتي السعيدة التي عشتها ... لها مذاق اليأس في كل بيت إلا هنا لان بيتي هذا هو الأملالتعديل الأخير تم بواسطة محمد فارس الدخول; الساعة 13-05-2010, 07:54.[CENTER][SIZE="5"][COLOR="RoyalBlue"][FONT="Comic Sans MS"][COLOR="Red"]الوظائف التي شغلتها حتى الان [/COLOR]
* مساعد مهندس -شعبة الاخراج بمديرية الري الحسكة
*عضو وحدة نظم المعلومات الجغرافية gisفي مشروع سيام الايطالي
*عضو لجنة اشراف في مشروع رسم السياسات المائية لحوض دجلة و الخابور
*رئيس قسم البرمجة و معد صفحات في مجلة كوكب
*مصمم مؤثرات خاصة و جرافيك في التلفزيون السوري
*مصمم اعمال اعلانية و مخططات لصالح شركة اسلاك حلب
مدرس برامج هندسية و جرافيك في معاهد محلية و على شبكة النت
[/FONT]
[flash=http://dc10.arabsh.com/i/02628/6yyfge9yyvcp.swf]WIDTH=400 HEIGHT=275[/flash][/COLOR][/SIZE][/CENTER]تعليق
-
أراك تُصِّرُ على أن تكون بمعزل عن البشر !!المشاركة الأصلية بواسطة محمد فارس بن عبد الله مشاهدة المشاركة
هكذا كُن وما يروق لك .... ولكن انتبه , أنت تريد الخلاص والنجاة إلى صخرة تعصمك من الماء ... ولا عاصم من تلك الأمواج الطائشه والتي لابد من أن يكون بنياناً حقيقياً يقف على اعمدة لينه تتمايل عندما يشتد الموج حتى لا ينكسر الحديد وتعود بعد التمايل ثابته تقف شامخه أمام الرياح العاتيه .... ليتك تلتحق متى تهيأت لذلكتعليق
-
( 11- بين الفِهم والوهم حرف يعقله اللبيب)
وما أجمل أن تشتكي إلى الله حالك , وتُسَلِمَهُ مقاليد أمرك يُصَرِّفها لك كيفما يشاء , ليمنحك وقت ما يشاء ما تشاء ويصرف عنك بحكمته ما يضرك .
سبحانه معطي نافع ___ سبحانه : نفع الإنسان بالإحسان من فضله , ونفعه بما كتب عليه من ضُر ... سبحانه : أغلق دونه باب ليفتح له من رحمته أبواب .
والعاقل الأريب من يبحث عن الإنفراجةِ من ثقبِ الضيق
والفاهمُ اللبيب من ينتظر من رحم العسرِ ولادةً مُيسرة ......
أما من يقول لو كان كذا وكذا لحدث كذا ...
هذا هو الواهم .... لأنه لو كان يحمل عقلاً حياً من فضل ربه بالفهم لعلم علم اليقين " أن ما أصابه لم يكن ليخطأه وما أخطأه لم يكن ليصيبه " وما وصله من الله هو لا شك له , وما وصل لغيره فهذا رزقه , وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء , فلا العجلة على الرزق تجلبه سريعا ولا التأني يبطأه , ولا الجلوس عنه من فِعل العقلاء ولا جلبه من الشبهات يُكثر من أبوابه .
وإنما هو الرزق المعلوم ينزله المولى من السماء في الوقت الذي يشاء , فالرزق أنواع منها آدميتنا فهذا رزق والعقل رزق وكسوة العقل وحليته " الفهم " رزق أيضاً وإسلامنا رزق والزوجة الصالحة رزق , والهدى رزق .. وأن يرزقك الله الجميع فهذا والله هو تمام الرزق ..... الطريق " ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب , ومن يتوكل على الله فهو حسبه ...." ( سورة الطلاق )تعليق
-
12 - خاطرة القلم
جلست ذات مرة من بين كثير من المرات أفكر
واذا بي لا أعي من تفكيري سوى إنى أتخيل ..
أتخيل عالماً مثالياً خالياً من الضوضاء
وهي تحاصرني من كل جانب !!!!
أتخيل رائع له تاريخ******
فاذا بها قصص تواترت ذهبت وانقضت لا نعرف عنها سوى أننا نذكرها فى خيالاتنا وفتح باب التفكير فى المستقبل أمر بالصعوبة محتوم لانه شبيه بالمعدوم.
وبرغم أنى لا زلت محكوم فحاولت التفكير فى حاضري فاذا هو ممنوع فيه الفكر , فاناحتى الآن أتخيل لو أنى فكرت بواقعي وبعدت بقلمي عن التخيل فماذا يكتب! فرد القلم متخيلا :
أنا أبرع منك ولباقتى سبقتنى وذكرى قبلك فانا معلمك واعلمك وتُعلم بي فاترك لي العنان لعلى أوضح مقصود الكلام
فقلت له : اكتب يا قلم .
فرد القلم كاتبا ماذا تريد .
قلت له : يا قلمي تخيل عالما مثاليا بلا ضوضاء ولا ازعاج وغوغاء
ردالقلم : أعد علي قولك فأنا أصلي وعهدي كنت مغموسا بحبارة وكان شكلى من الطبيعة ريشة لعلك تكلم أجدادي , فأنا لا أعلم من الكتابة سوى ما اعتاد عليه جيلي
عجبت من كلامك يا قلم : ألا تستطيع التعبير والإفصاح عما بداخلي .
رد قلمي سعيدا : علمني كيف أكتب وحركني ولن أحيد عن الطريق .
قلت له انتظر : لو وضعت لي يا قلمي على الحروف نقاطي لاستطعت معك يا قلم أن اعبر عن ذاتي .
فسألني قلمي ؟ اذا ما هي حروفك .
وقفت حائرا : قلمي انتظر أريد حروفا بلا نقاط أريد حياة بلا منغصات أريد منك يا قلمي أن تعلمني كيف أسير فلك أنت يا قلمي شأن فريد خلقك ربي وعلمني بك وكان خلقك شئ عظيم .
رد منتبها لكلماتى : أعد ما قلت فأنا مصنوع لخدمتك هل تريد كلمة بلا نقاط
قلت له نعم .
((قال تجول الطرقات وتحسس الإشارات وتعلم قبل ان تكتب بي كيف تكتب وبأى مداد تكتب ولأى شئ كتبت )).تعليق
-
فما سر سيطرة هذه الأفكار على البعض .؟واذا بي لا أعي من تفكيري سوى إنى أتخيل ..
أتخيل عالماً مثالياً خالياً من الضوضاء
وهي تحاصرني من كل جانب !!!!
أتخيل رائع له تاريخ******
أهي سلبية النتائج.؟ أم أنها تدفع بنا نحو تحقيق الإيجابيات من الأفكار الهادئه؟
أم هو طلب السهل الممتنع ؟ أم هو درب من دروب الجنون؟تعليق
-
الأستاذة المتأملة / جلاديولس مرحباً بكالمشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
هي الحقيقه وهو الواقع أننا نعيش بين الصخب والمؤثرات ولن يكون هذا العالم المثالي حقيقياً إلا في أحد أمرين :
الأول : أننا نتخيل
والثاني : في الجنة وفقط....
ولأن الدنيا لابد لها من دوافع ولابد من مقابلة صخبها بالاحتمالات السليمة , ربما يعتبرها غيري سلبيات , لكني أعتبرها حقائق واقعه لتقوية ظهر السائر والسالك , فأقرب طريق للهروب من هذه الحقائق هو اعتبارها سلبيه وأنها الفتن التي هي كقطع الليل المظلم وان لا أمل وأن وأن .....
الأخير... هذا هو الواقع ونحن لابد لنا من المواجهة بأى شكل من الأشكال إما بالمواجهة الحقيقية أو الهروب ... وشتان بين المقابلتان .
يستجلب الفِكر سؤلكم
تعليق
-
[align=justify]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... مع بعض الكتب وبعض التصورات نجد الحقيقة كامنه في تشبيه أحدهم وهو السر الإلهي الذي وضعه رب العباد فيمن يشاء من عباده الأخيار ومنهم صاحب تحفة الأرواح الحاديه إلى بلاد الأفراح وجدت مجموعه من المفاتيح التي تصل بالسائر إلى الله إن هو أخذ بها وفتح وعلى هذه المفاتيح وجدت أن السير دؤوب وأننا بحاجه إلى أن نقوم بنسخ هذه المفاتيح , ليس هذا فحسب بل وجدت أن المفاتيح الحادية لبلاد الأفراح تحتاج هي الأخرى لمفاتيح فكانت النسخ هكذا في خاطرة ..... موجزة
[/align]13 - خاطرة المفاتيح :
مفتاح السعادة
مفتاح الحق - التسليم
مفتاح الحب - الإخلاص
مفتاح العز - الإستغناء عن المخلوق والتعلق بالخالق
مفتاح الرحمة - اللين
مفتاح نهاية الطريق - خطوة
مفتاح الصبر - التأني
مفتاح الشكر - النظر للنعم ظاهرة وباطنه
مفتاح الزهد في شئ - معرفة حقيقة الشئ
مفتاح التفكر والتأمل - صفاء الذهن
مفتاح سلامة القلب - تخليته لله
مفتاح تدبر القرآن - استشعار أن الله هو الذي يخاطبك
مفتاح التضرع بالأسحار – مراجعة الذنوب الماضية
مفتاح ترك الذنوب - عدم اتباع الشهوات القلبية وترك الشبهات العقلية
مفتاح قصر الأمل - مذاكرة الموت
مفتاح العلم – يقينك بجهلك
مفتاح حسن الظن – توسٌم الخير
مفتاح البركة – الرضا بالقليل
مفتاح الإيمان بالقضاء والقدر – علمك بأن الذي أصابك ما كان ليخطأك وما أخطأك لم يكن ليصيبك
مفتاح الرضا – حب كل ما هو آتٍ من رب العالمين
مفتاح اليقين – ثقتك فيما عند الله تكون أقوى من ثقتك فيما في يدك
مفتاح كظم الغيظ – لتختبر قوة قلبك وسعة صدرك
مفتاح العفو – رؤيتك بعين من عفوت عنه
مفتاح التوفيق – انتظار الفتح
مفتاح الجنة – لا إله إلا الله ,,,, محمد رسول الله .
هذه بفضل الله مجموعه من المفاتيح يستخدمها صاحب البصيرة لفتح باب أغلق دونه فالله أسأل أن يرزقنا من فضله أسنان تلك المفاتيح حتى نصل في الأخير لمفتاح دار السعادة ... هذا المفتاح الذي يجتهد من أجله المجتهدون ويعمل لمثله العاملون .تعليق
-
القدير مصطفى شرقاوي/
قضيت وقتاً جميلا في قراءتك ..
راق لي ما قرأتهُ
[align=left]
[SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]هل يبيعُون تعاوِيذ نسيانٍ خارج الوطنْ .![/FONT][/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Simplified Arabic][COLOR=#808080]* محمد علوان [/COLOR][/FONT][/SIZE]
[/align]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
أجمل بهذا الكلام وبهذه الحروف !
أستاذنا المشرق : مصطفى
شكرا شكرا شكرا[CENTER]تشرفني زيارتكم[/CENTER]
[CENTER][URL]http://www.facebook.com/profile.php?id=100001911292768&v=wall&ref=profile[/URL][/CENTER]
[CENTER]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/CENTER]تعليق
-
الأستاذة / صِبا خالد ............. الفاضل / حسين التميمي
شرفني مروركم والزيارة فهي الإشارات التي قد نلمحها أو لا وكلٌ بحسب ما آتاه الله من فضل وخير .. ربما قد نصيب ووارد جداً أن نخطئ ولكن حسبنا من شرف المحاولة وانتظار الفضل من رب الفضل.تعليق
-
أهلا وسهلا بالإنسان المهندس في الرسم بالكلمات,ماأجمل هندستك وفنياتك العالية,أتمني أن أسكن أو أستأجر مكانا في هذا الصرح الطيب الجميل , تحياتي لك,دمت متألقاsigpicتعليق
تعليق