تويت
الدكتور
عقد العزم سعادة الدكتور على الزواج من امرأة أخرى...
تحدوه رغبة جامحة.. لتجديد شبابه المتآكل...
راح يبحث عن فتاة بعمر الورد.
وجدها..ولما فشل في إقامة علاقة معها... طلقها، لأنها ليست بكرا.
-
هددها أهلها بالقتل... أخضعت للفحص الطبي... فتبين أنها عذراء. -
المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركةولو أخضع الدكتور للفحص الطبي أيضا ، فماذا سيتبيّن ؟
سأترك الجواب لك أستاذ عماد .
فأنت أدرى ، لأنك الكاتب لهذه القصة ؟
مودتي
فوزي بيترو -
المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
حذفت المشاركة بمعرفتي لتجاهل الكاتب الرد
سمية الألفي
تعليق
-
الكاتب فوزي بيتروالمشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
عذرا للعنوان فهو يختزل قصة حقيقية واقعية حدثت فعلا وتداعياتها إلى الآن قائمة، وتدخل أيضا ضمن محاولاتي المتواضعة لجندرة القصة لنصرة المرأة، وقد كتبت وعالجت بالنقد عشرات القصص والكتب المرأوية في الصحافة المرأوية في فلسطين.مثل(صوت النساء، ينابيع...الخ).
أرجو عدم التحسس من العنوانتعليق
-
هناك قصص كثيره من هذه النوعيه فى كل المجتمعات
كان الاولى ان يفحص الطبيب اولا وبما ان الفتاه لا تعي شىء وتجهل جمال بلا عقل فشىء طبيعى ان لا تعرف معنى زواج وبما انه طبيب اى واصل وهيه من عمر الورد اي شبه قاصر بالعقل او بمجتمع الحياة الزوجيه فشىء طبيعي ان هذا الطبيب كونه طبيب اي مدرك اسقط كل عيوبه على هذه الفتاه
ليس مهما العنوان طبيب زبال مهندس المهم هو رجلالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
هذا هو الحد الأدنى لصون الشرف
قابلها، ففقدتْ عذريتها!
لابد من صون الاعراض وبراءة الأرحام
وإلا ابتلانا الله بجيل عديم الشرف
عرض هذا الدكتور أبو الشرف على الطبيب الشرعي، استجابة لطلب صديقي فوزي، ربما يكشف أسرارا غير فقدان العذرية
مجتمع يصنع النفاق بتقنية يابانية
نص اجتماعي هادف كاشف
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
سحر الخطيبالمشاركة الأصلية بواسطة سحر الخطيب مشاهدة المشاركة
لامست الجرح المرأوي وهو الظلم الذي يلحق بالمرأة من لدن فئة متعلمة ومثقفة، خصوصا في مجتمعاتنا ذات الثقافة الذكورية التي تمارس سياسة الإفتئاد على المرأة فتستسهل اتهامها في شرفها
أرجو متابعة جرائم الشرف في المجتمع العربي
تحياتي المخضبة بآلام اللواتي أدافع عنهن
وتحياتي لكل المظلومات
شكرا لسبر أغوار النصتعليق
-
الأستاذ معاذ العمريالمشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
اسعدت بمرورك وبمشاركتك وتحليلك وانضمامك للدكتور بيترو حول فحص شخصية( الدكتور) القصة مسبقا،فانت تعلم لو فحص لتغير السرد وضاعت الفكرة، ولما كان هناك مشكلة، ولن يتمكن من اتخاذ خطوة كهذه
تحياتي القلبيةتعليق
-
الابتزاز شديد فى مجتمعاتنا ضد المرأة
اروي لك حكايه
فتاه قبل فتره اشارت لسيارة طلبات خاصه ولم تأخذه كطلب (وانت تعلم ان سيارات الطلبات ايضا تحمل المارة باجره راكب فقط ) وما كان معها الا المال الزهيد وهي فقيره بعد ان أوصلها السائق لمكانها طلب اجرة طلب كامل
لا تملك المال حاول ان يشوهها على مسمع من اهلها بانها خرجت معه من مكان مشبوه مع شاب فما كان من الاهل ان اوسعوه ضربا لانهم واثقون من ابنتهم
فتخيل لو هذة الفتاه وقعت بمصيدة الالسن والشبهات والسمعه السيئه ماذا يحل بها
هو الابتزازلسمعه اى فتاة شريفه والابتزاز موجود فى كل مكان اينما حلت لان رأس مال الفتاه سمعتهاوشرفها
تحياتيالجرح عميق لا يستكين
والماضى شرود لا يعود
والعمر يسرى للثرى والقبورتعليق
-
لا صديقي ليس فحص شخصية!المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
قصدتُ فحص طب شرعي للتأكد من عذرية الدكتور، ليس في متن النص بل في مختبر طبي
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
الاستاذ الكبير معاذالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
صباح الخير كله
أنت تعلم طبيعة المكونات الاجتماعية والثقافية الموروثة، والتي وضعت إحتكار صناعة الثقافة حصريا بيد الذكورة عبر مراحل التطور التاريخ، ولإبقاء المرأة في حقول اللذة والإنجاب والخدمات الفندقية، وبالتالي فهو بعيد عن الشبهات بدعم من المجتمع وبتأييد الموروث، فهو بضاعة غير قابلة للشك أو الطعن فالمشكلة كل المشكلة تكمن في المرأة، فهي العاقر، وهي غير القديرة ... وغيرها من قاموس الإسقاطات الثقافية الذكرية.
ولكننا اليوم وفي ظل عولمة حقوق الإنسان والتشريعات وإدماجها في القوانين المحلية، ومناهضة ثقافة التمييز ضد المرأة وتخصيصص كوتا نسائية في الإنتخابات العامة والبلدية ، وتخصيص كوتا أيضا في الحكومة وفي المناصب العليا للدولة، ناهيك عن النشاطات والكتابات الجندرية(النوع الاجتماعي، وهو التمييز على أساس الجنس).
تحياتيتعليق
-
نص جميل ،استاذ عماد ،يوحي بالكثير الكثير ،في مجتمع لايرحم.تحيتي لألقك الزاهر.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
الدكتور
الأديب الموقر تاقي أبومحمدالمشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
دمت متألقا وقارئا محترفا وكاتبا مجيدا ومتابعا ومثابرا
شكراتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عماد موسى مشاهدة المشاركة
أخي عماد
هذا هو وضعنا لا نعترف باتلحقائق بقدر ما نقذف غيرنا بسهام هزيمتنا
نص جميلتعليق
-
الأستاذ كمال جبرالمشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
شكرا لمرورك هذه حال الدنيا، القوي دائما بيده سلاح الإفتراء، وهو مصدق لدى العامة
تحياتيتعليق
تعليق