رِيــحُ اللَّعَنَــات
مَا دَامَ (بِـلاََلٌ)
تَحْتَ الصَّخْرَةِ
عُرْيَانَ و يَهْتِفْ
تَحْتَ الصَّخْرَةِ
عُرْيَانَ و يَهْتِفْ
مَا دَامَ السَّيْفُ الَبتَّارُ
بِصُنْدُوقٍ بِلَّوْرِيٍّ
يَرْقُدُ فِي الْمُتْحَفْ
بِصُنْدُوقٍ بِلَّوْرِيٍّ
يَرْقُدُ فِي الْمُتْحَفْ
قَسَماً باللّه الواحد ،
بِالشَّمْسِ الْمَوْؤُودَةِ في وطني ،
بِدَمِ الشُّهَداءِ ، و بِالْمَجْدِِ الْمُتْلَفْ
بِالشَّمْسِ الْمَوْؤُودَةِ في وطني ،
بِدَمِ الشُّهَداءِ ، و بِالْمَجْدِِ الْمُتْلَفْ
سَنَظَلُّ نُبَاعُ و نُشْرَى
فِي سُوقِ الرِّقِّ
و رِيحُ اللَّعَنَاتِ
بِنَا تَعْصِفْ.
فِي سُوقِ الرِّقِّ
و رِيحُ اللَّعَنَاتِ
بِنَا تَعْصِفْ.
شعر: محمد علي الهاني( تونس)
*****************************************
تعليق