تويت
اجيبيني
عن سؤالي اجيبيني
لماذا لا تحبيني؟؟
لا تخجلي من ذا السؤال
لم يكن يوماً محرجاً
ارجوكِ أن تجيبيني
لا تتركيني حائراً لا تتركيني
قلتِ لي لم تأتي يوماً زائراً
بل جأت فوقي طاراً
عن أي حبٍ جأت تسأل ؟
وفي ارضي ملايين الناس تقتل
:،
لهذا لم افكر في الزياره
ناطقاً تلك العباره
بغداد يا ارض الحضاره
يا ارض الشموخ من القدم
يا طهرُ .. يا اجملُ .. يا احلى الامم
كنتِ وليس الآن انتي
الآن جائتك الجيوش ..
الآن تنهشك الوحوش ..
الآن تمتلئ الكروش ..
باحثين عن العروش
عن سؤالي اجيبيني
لماذا لا تحبيني ؟؟
لم ارى الحب في عينيكِ هذه الايام؟
لم ارى الناس آمنة تنام ؟
:
جأتكِ في ذات يوم هائماً حتى اراكِ
عابراً تلك المسافه
داخلاً ارض الرصافه
فنضرت الى الامام
لم ارى ارض السلام
فألتفت إلى اليمين
ودمعتي فوق الجبين
فألتفت الى اليسار
جيوش كفرٍ في مسار
فنضرت الى الوراء
بغداااااااااد باااااتت في عرااااء
البسوها ثوب حقد
لم يكن يوماً لائقاً لكِ يا رشيقه
قائلاً تلك الحقيقه
بغداد يــــــــــا ارض السلام
يا ارض حبٍ ووئام
لم ازركِ تسأليني ؟؟
زرتكِ في ذات يوم فوقفتي تطرديني
لماذا ؟؟؟!!!!
لماذا لا تحبيني ؟ معذبتي اجيبيني؟
سمعت بغداد تخاطبني :
لماذا لم تزرني يا صديقي ؟
ألست العاشق الولهان في ّ
عتاب قد أقول ولا أقول
فاليعلم العذال إني
قد كان حبي لك حقيقي
لكن الآن امري ليس بيدي
وحيلتي ليست أعلمها
والقادم يجهله العقل والتفكير
فهل لك من عذر ٍ وتبرير ؟
وهل لك طريق اليه تسير ؟
وهل ستراني بعدما كنت أسير ؟
عذري تعلميه
بلغ السيل الزبى
وطريقي :
قاداما ً نحو العلى والربى
وسأراك ِ ...
بعد أن تكتمل المسرحية
مضامينها يحسبوها جوهرية
كلما يضعون حدا ً
أعادوا زرع الطائفيه
أناس على الجدران تترك
وعلى العمود تكتف أكفها
والرصاص بين الاحشاء يغرس
والحقد منهم قد رأيناه
قتل على تلك الهوية
ذاك من هذا الماكن
وهذا من ذاك المكان
ويعجز الوصف اللسان
هل يا ترى ستطوى صفحة الذل؟
مثلما أنطوت صفحت العز والرؤوس المرفوعة
والاصوات المسموعة
أعتقد ستطوى لكن ..
بعد أن يترك الجبان للغير خضوعه
أعذريني حياتي
هذه معاناتي
كتبت بحبر الدم صفحاتي
سأكمل حديثي وإياكِ
بعد أن أرى المجد آتِ
حديثي مع حبيبتي التي أعشق خطاها
وأعشق أسمها وبكل حرف ٍ تحمله
إنها .......
عدنا نلم الاماسي عن النهر
كنا التقينا قليلا
وكانت الاحلام تجمعنا في ضلوع الشواطئ
- كل المقاعد مأهولة !
* لكن قلبي ...
- كل المقاعد مأهولة !
* نستريح على الصخر
تأتي الينا الصحاري
وتهجرنا السفن الى الارصفة
فتلقين يومك ِ فوق فؤادي
ننام على رمل أحلامنا
والاغاني الحزينة ..
تمتد .. تمتد على صوتنا
ولا شيء بين الخليج البعيد
وهذا النخل المتكتل على الضفاف
أشبه بالجنان الموعودة
والانغام تعيد
الالحان الممدودة
أتعرفون عمن أتحدث ؟
وعلى أي شيء يكمن حديثي ؟
إنها حبيبتي بغداد
فؤادي يهفو صوبها
وجسمي يرشف ويرتجف لحبها
ولقائها
ولساني ينطق بإسمها
يا زهرة بستان عشقية
يا لهفة عاشق ٍ متدم ٍ بالجراح
أحبك ِ .. أحبك ِ .. احبك ِ
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" """"""""""""""""""
قـولــوا لقلبي مـالـه يهـواهــا /// وللحظة ِ ما أستطاع أن ينساها
قـولــوا لقلبي خفـفـوا آلآمـــه /// فلقد تسعر َ فــي الفؤاد ِ جواهـا
أحببتهـا فنزلت فـي ميدانهـــا /// ولقد حسِبتُ سـواي لا يـهواهـا
أحببتها وحسبتُ ذا في سرها /// في قلبها فـي عينها يتبـاهى
حتـى إذا صـارحتها فتعذرت /// قـــالت ْ سُرِقْتُ فليــتني أسلاها
فــأخذت منهـا حـبهــا وهواهـــــا
ورشفت ُ منها . مـن رحيق سناها
ونظرت في العينيـن ارقب حسنها
فإذا بعينيها الجميلة سال منها دمعها
:
:
:
قولي :
حماك ِ الله من شر ِالطغاة
قولي :
بأني لست من تلك الصفاة
قولي :
لروحي لا تباهيها الحياة
:
أحببتكـِ
رغم أن الناس باتوا في الرفاة
:
رغم أني في لضى أوهامي
وتشتت احلامي
وتكسرت أقلامي
رغم هذا زاد حبي في سناها
حتى عيوني أوشكت أن تعسر ُ
أن يبقى فيها دمعها
ويبيت فيها شوقها
ويضل حزني يضمر
:
الويل كل الويل , لمن سرق السعادة
من عين ِ طفل ٍ نائم ٍ فوق الوسادة
وقلب ثكلى هُجِرتْ يوم الريادة
ورصاصة الغدر ِ التي قد أحرقت
جســـــــــد ِ الجنـــــــــين . في يوم الولادة
:
أحبيبتي قولي :
فأني هاج ٌ متى نلتقي ؟
أنت ِ التي أسموكـِ يا بلد الرشيد
الحب فيك ِ خصلة ٌ إن زادت الشيء تزيد
لماذا لا تحبيني؟؟
لا تخجلي من ذا السؤال
لم يكن يوماً محرجاً
ارجوكِ أن تجيبيني
لا تتركيني حائراً لا تتركيني
قلتِ لي لم تأتي يوماً زائراً
بل جأت فوقي طاراً
عن أي حبٍ جأت تسأل ؟
وفي ارضي ملايين الناس تقتل
:،
لهذا لم افكر في الزياره
ناطقاً تلك العباره
بغداد يا ارض الحضاره
يا ارض الشموخ من القدم
يا طهرُ .. يا اجملُ .. يا احلى الامم
كنتِ وليس الآن انتي
الآن جائتك الجيوش ..
الآن تنهشك الوحوش ..
الآن تمتلئ الكروش ..
باحثين عن العروش
عن سؤالي اجيبيني
لماذا لا تحبيني ؟؟
لم ارى الحب في عينيكِ هذه الايام؟
لم ارى الناس آمنة تنام ؟
:
جأتكِ في ذات يوم هائماً حتى اراكِ
عابراً تلك المسافه
داخلاً ارض الرصافه
فنضرت الى الامام
لم ارى ارض السلام
فألتفت إلى اليمين
ودمعتي فوق الجبين
فألتفت الى اليسار
جيوش كفرٍ في مسار
فنضرت الى الوراء
بغداااااااااد باااااتت في عرااااء
البسوها ثوب حقد
لم يكن يوماً لائقاً لكِ يا رشيقه
قائلاً تلك الحقيقه
بغداد يــــــــــا ارض السلام
يا ارض حبٍ ووئام
لم ازركِ تسأليني ؟؟
زرتكِ في ذات يوم فوقفتي تطرديني
لماذا ؟؟؟!!!!
لماذا لا تحبيني ؟ معذبتي اجيبيني؟
سمعت بغداد تخاطبني :
لماذا لم تزرني يا صديقي ؟
ألست العاشق الولهان في ّ
عتاب قد أقول ولا أقول
فاليعلم العذال إني
قد كان حبي لك حقيقي
لكن الآن امري ليس بيدي
وحيلتي ليست أعلمها
والقادم يجهله العقل والتفكير
فهل لك من عذر ٍ وتبرير ؟
وهل لك طريق اليه تسير ؟
وهل ستراني بعدما كنت أسير ؟
عذري تعلميه
بلغ السيل الزبى
وطريقي :
قاداما ً نحو العلى والربى
وسأراك ِ ...
بعد أن تكتمل المسرحية
مضامينها يحسبوها جوهرية
كلما يضعون حدا ً
أعادوا زرع الطائفيه
أناس على الجدران تترك
وعلى العمود تكتف أكفها
والرصاص بين الاحشاء يغرس
والحقد منهم قد رأيناه
قتل على تلك الهوية
ذاك من هذا الماكن
وهذا من ذاك المكان
ويعجز الوصف اللسان
هل يا ترى ستطوى صفحة الذل؟
مثلما أنطوت صفحت العز والرؤوس المرفوعة
والاصوات المسموعة
أعتقد ستطوى لكن ..
بعد أن يترك الجبان للغير خضوعه
أعذريني حياتي
هذه معاناتي
كتبت بحبر الدم صفحاتي
سأكمل حديثي وإياكِ
بعد أن أرى المجد آتِ
حديثي مع حبيبتي التي أعشق خطاها
وأعشق أسمها وبكل حرف ٍ تحمله
إنها .......
عدنا نلم الاماسي عن النهر
كنا التقينا قليلا
وكانت الاحلام تجمعنا في ضلوع الشواطئ
- كل المقاعد مأهولة !
* لكن قلبي ...
- كل المقاعد مأهولة !
* نستريح على الصخر
تأتي الينا الصحاري
وتهجرنا السفن الى الارصفة
فتلقين يومك ِ فوق فؤادي
ننام على رمل أحلامنا
والاغاني الحزينة ..
تمتد .. تمتد على صوتنا
ولا شيء بين الخليج البعيد
وهذا النخل المتكتل على الضفاف
أشبه بالجنان الموعودة
والانغام تعيد
الالحان الممدودة
أتعرفون عمن أتحدث ؟
وعلى أي شيء يكمن حديثي ؟
إنها حبيبتي بغداد
فؤادي يهفو صوبها
وجسمي يرشف ويرتجف لحبها
ولقائها
ولساني ينطق بإسمها
يا زهرة بستان عشقية
يا لهفة عاشق ٍ متدم ٍ بالجراح
أحبك ِ .. أحبك ِ .. احبك ِ
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" """"""""""""""""""
قـولــوا لقلبي مـالـه يهـواهــا /// وللحظة ِ ما أستطاع أن ينساها
قـولــوا لقلبي خفـفـوا آلآمـــه /// فلقد تسعر َ فــي الفؤاد ِ جواهـا
أحببتهـا فنزلت فـي ميدانهـــا /// ولقد حسِبتُ سـواي لا يـهواهـا
أحببتها وحسبتُ ذا في سرها /// في قلبها فـي عينها يتبـاهى
حتـى إذا صـارحتها فتعذرت /// قـــالت ْ سُرِقْتُ فليــتني أسلاها
فــأخذت منهـا حـبهــا وهواهـــــا
ورشفت ُ منها . مـن رحيق سناها
ونظرت في العينيـن ارقب حسنها
فإذا بعينيها الجميلة سال منها دمعها
:
:
:
قولي :
حماك ِ الله من شر ِالطغاة
قولي :
بأني لست من تلك الصفاة
قولي :
لروحي لا تباهيها الحياة
:
أحببتكـِ
رغم أن الناس باتوا في الرفاة
:
رغم أني في لضى أوهامي
وتشتت احلامي
وتكسرت أقلامي
رغم هذا زاد حبي في سناها
حتى عيوني أوشكت أن تعسر ُ
أن يبقى فيها دمعها
ويبيت فيها شوقها
ويضل حزني يضمر
:
الويل كل الويل , لمن سرق السعادة
من عين ِ طفل ٍ نائم ٍ فوق الوسادة
وقلب ثكلى هُجِرتْ يوم الريادة
ورصاصة الغدر ِ التي قد أحرقت
جســـــــــد ِ الجنـــــــــين . في يوم الولادة
:
أحبيبتي قولي :
فأني هاج ٌ متى نلتقي ؟
أنت ِ التي أسموكـِ يا بلد الرشيد
الحب فيك ِ خصلة ٌ إن زادت الشيء تزيد
تعليق