[align=right]
الصديقة سحر
سؤالان لهما إجابات مبسطة عندي، والثالث -الأوسط- لا علم لي - ولا للعلم-به.

السؤال الأول: بخصوص سم العقارب
العقارب مئات الأنواع، معظمها عديم الخطورة ولا تزيد خطورته على لسع النحلة، أشد الأنواع خطورة الأصفر الصحراوي،
العلاج الوحيد المعروف والمؤكد علميا للدغات العقارب والحيات هو وبنفس الترتيب
) ربط مكان أعلى اللدغ أو العض بشريط ضاغط أو أي قماش لمنع انتشرا السم في الجسم.
2) التشريط وسحب السم بالشفط بالفم بأسرع ما يكون قبل تغلغله في الجسم،

3) مع تناول مضادات السموم والمعدة صيدلانيا وتؤخذ بالحقن.

4) توجد بعض المضادات للسموم والمعدة للتناول سلفا -قبل التعرض للإصاب- للوقاية، بعضها نجح وخاصة بالنسبة للثعابين، وبعضها قيد التطوير التجريب.

ولكي نفهم طبيع عمل السموم فهي مواد بروتينية ينتجها الحيوان للدفاع عن نفسه أو لتخدير فريسته،
هذه السموم بعضها يسبب شلل للجهاز العصبي والحركي للفريسة أو العدو، وبعضها يسبب تحلل لمكونات دمه.

حرق العقرب يسبب تكسير لهذ البروتينيات، وعليه يصبح بلا فائدة تناوله أو تبخيره في المنزل، حتى وإن كان يعتقد أنه طارد لهذه المخلوقات فإن مكان ثمة سبب لهذا، وهو مالم يتم تأكيده علميا بعد، فإن السبب المحتمل هو أن تكون الرائحة الناتج عن عملي الحرق منفرة للحشرات والزواحف عموما، حيث من المعروف عن هذه المخلوقات خشيتها من النار.

لكن لا يوجد ولن يوجد سبب يدعو لتناول -سواء بالفم أو بالتدليك- هذه المخلوقات حية أو محروقة.

ومن المعلوم عن هذه السموم انها تتحلل بالعصار المعدية، وتصبح عديم الضرر أو الفائدة، إذا تدخلت للجسم عن طريق الفم، ولهذا فإن سحب السم بالفم عملية غير ضارة للقائم بها.
الطريق الوحيد لإحداثها تأثيرا هو عن طريق الدم، بالعض أو اللدغ.


[/align]

أستاذة سحر أعتقد أن سؤالك الثاني بخصوص نجاسة الكلب يدخل ضمن اطار ديني

[align=right]
السؤال الثالث: بخصوص داء القطط (toxoplasmosis)
هو واحد من مئات أو ألاف الأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان والتي
يزداد يوما بعد يوم الكشف عن الرتابط بينها.

هو مرض ينتشر في القطط نتيجة طفيل التوكسوبلازما جوندي،
وهو أحد أنواع الديدان التي تعيش في كل الحيوانات ذوات الدم الحار، وإن كان لا يتكاثر إلا في أمعاء القطط، ولهذا ترجع تسميته،
يخرج الطور المعدي له مع فضلات القطط، وقد يحدث ان تتناولها حيوانات المزرعة بين طعامها، ويصبح التعامل مع اللحوم النيئة أحد مصادر العدوى.

يتسبب ها الطفيل لدى الإنسان في الإجهاض المبكر المتكرر عند الإناث، ولحس الحظ بدأت طرق التشخيص تتوافر، كما أتيحيت العلاجات الناجعة وأعرف حالات بعينها لديها أطفال رغم معاناتها في البداية من المرض.

عموما في تربية الحيوانات بالمنزل، سواء كانت داجنة أو أليفة، ينصح بمتابعتها عن طريق متخصص، والحفاظ على صحتها جيدة، ليس فقط من اجل الحيوان في ذاته، ولكن من أجل الإنسان أيضا،

أرجو ان أكون قد أوضحت في بساطة ، وإن كان ثمة استيضاحات إضافية، فإلى مساء الغد، إنشاءالله وعشنا

تصبحون بكل خير

[/align]

شكرا دكتور على افادتي
واحمد الله لغايه الان لم يلدغ احد بالبيت

اعلم ذالك وابحث عن الطرفين سوف ارسل الرابط للاستاذ محمد الجابري ايضا
تسلمي يا اسماء

شكرا لك اخت ماجي وجزاك الله كل الخير
اسهبت بكل ما اريده خاصه عن الشعر المتساقط
كل الاحترام

[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس لدي هنا ما اضيفة بعد ما تفضل به الدكتورأميل ،فيما يتعلق بسم العقارب،أو الحشرات الزاحف،واتربية القطط.
فاكل الشكر لك دكتور،وخالص التحية للأخت ماجي للأجابة على سؤال الأوسط ولكن دعوني هنا اذكركم ونذكر من سوف يتابع هذه الموضوع الهام والذي تفضلت به الأخت سحر،بطرحة الأسئلة اعلاه.
يحرص الكثير من الناس على إقتناء حيوانات أليفة في منازلهم، إما لحبهم الشديد وولعهم بالحيوانات ،أو من باب الوجاهة كما يعتقد البعض، أو ربما من باب تقليد الآخرين من دون وعي بمدى مسؤولية رعاية هذه الحيوانات ومتطلباتها ، من قطة أو أكثر إلى كلب أو أكثر أو كليهما معا في بيت واحد أو طيور الزينة، والسلحفاة أو حتى ذلك النوع الذي يفضله البعض من فئران بيضاء،والنتيجة أمراض وحساسية وأعراض صحية غير طبيعية تحيرهم ويتساءلون عن السبب ، بينما السبب متحرك أمامهم ليل نهار يشاطرهم حياتهم ، فما الذي يمكن أن يؤدي إليه مثل هذه الحيوانات المنزلية ؟
الحساسية تأتي على رأس الأمراض التي تسببها الحيوانات الأليفة ، مع الأخذ في الاعتبار أن الحساسية هي مرض وراثي يصيب الأطفال بنوع من الاكزيما والطفح الجلدي والارتكاريا ، مع الإستعدادات للإصابة بالربو،وكثير من الإلتهابات في جفون العين وتكون الصورة أوضح لدى الأطفال الذين يقتنون حيوانات أليفة في المنازل، ويرجع ذلك لعدة عوامل إما من الحيوان نفسه، وإما من فراء الحيوان أو إفرازاته. فمن المألوف إلتصاق الأطفال بالحيوان المنزلي عن طريق الملامسة من خلال اللعب والملاطفة، وبالتالي فإن فرصة التعرض للإصابة بالحساسية تكون أكثر.
وثمة التهابات جلدية تنتقل عن طريق الحيوانات الأليفة ويكون مصدرها الحشرات التي تنمو في فرائها ، حيث تنقل نوعا معينا يتأرجح مفهومه بين البكتيريا والفيروس. وهي شيء معد يحدث إلتهابا جلديا يصاحبه حساسية عامة بالجلد.
كما تفضلت دكتور أميل مشكوراً بقوله اعلاه بالأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان،لو سمح لي بهذه الأضافة لعلها تفيد.؟
هناك أكثر من 200 مرض مشترك بين الإنسان والحيوان، تكمن خطورتها في أنها أكثر ضراوة على الإنسان من الأمراض الآدمية.
ويمكن تقسيم هذه الأمراض إلى أمراض بكتيرية ، فيروسية ، فطريات طفيليات ومسببات أخرى ، وهذه الأمراض تنقلها القطط والكلاب وطيور الزينة ، ومنها السل البقري حيث إن الإنسان يأخذ هذا المرض عن طريق الحيوانات المصابة به ، كذالك مرض البروسيلا وهو ما يسمى بحمى البحر أو الحمى المالطية.
وهذا المرض الأخير تنقله في الغالب الكلاب ويسبب لها الإجهاض الذي قد يعاني منه الإنسان أيضا، وسبب ذلك أن الكلاب عند الإجهاض تقوم بأكل المشيمة والتي تؤثر إفرازاتها على المخالطين لها وتصيب السيدات بالإجهاض،كا داء القطط الذي تحدثتم عنه ويزيد خطورة عنه كذلك
أما مرض السالمونيلا أي ما يسمى بالتسمم الغذائي فإنه يسبب إلتهابا بالأمعاء إذا ما كانت وصلت إليه أطعمة ملوثة بالميكروب، ويتركز الميكروب المسبب لهذا المرض في براز الحيوانات المريضة. واخبرا قد يصاب الإنسان بحمى الطين التي تلعب الكلاب دورا في نقلها لوجود الميكروب في بول الكلاب الضالة، وهذا الميكروب له القدرة على اختراق الجلد والأغشية المخاطية للإنسان. كذلك هناك أمراض أساسها آدمي وتلعب الحيوانات الأليفة دورا في نقلها من بني الإنسان مثل الديفتريا وخصوصا الأطفال.
أمراض طفيلية:
بالإضافة إلى ذلك فهناك – وحيدة الخلية - ومنها الاميبا والجارديا ، ويعد براز الحيوان هو المصدر لها، حيث ينزل الطور المعدي في بول وبراز هذه الحيوانات وسرعان ما ينتقل إلى الطفل عن طريق الحيوان نفسه.
حيث إنه معروف أن الحيوانات الأليفة بعد التبرز تنظف نفسها بلسانها، وبالتالي ينتشر الميكروب على أجسامها وبمجرد مخالطة الطفل لها تنتقل العدوى إليه،ومن أضر الأمراض الطفيلية التكسوبلازموزس وينمو طفيل هذا المرض في أمعاء القطط ويخرج مع برازها، وإذا ما وصل إلى سيدة حامل سرعان ما يصيبها بالإجهاض المتكرر.وهو ذا الذي يسبب الأجهاض لديهن، ويمتد آثار هذا الطفيلي لو استمر دون علاج ومتابعة وسرعة تدخل إلى إحداث التخلف العقلي للأطفال المولودين من ام مصابة به.وهنا الخطر الأكبر،كذلك ، فإن من أخطر الأمراض التي تصيب مخاطي الحيوانات الأليفة ذلك المرض الذي تسببه دودة الكلب الشريطية التي تحدث مايسمى بداء التكيس الديداني، وهي دودة صغيرة تعيش في معدة الكلب ويخرج بيضها مع البراز. وإذا ما اصيب بها الإنسان سببت له وجود أكياس تخلف في أحجامها من حجم الدبوس إلى حجم رأس طفل صغير داخل جسم الإنسان . وتختلف الأعراض لدى المصابين بها حسب أماكن وجودها، إذا وجدت على الكبد سببت أعراضا كبدية، وإذا وجدت على الرئة سببت أعراض الحساسية المعروفة محدثتا إلتهابات رئوية . وخطورة هذه الأكياس أنها إذا انفجرت تؤدي إلى نوع من أنواع الحساسية الشديدة التي يمكن أن تحدث الوفاة.
والله المعافي الشافي

[/align]

مساءكم فل وياسمين

إضافات قيمة ومفيدة قدمتها السيدة ماجي والدكتور مشاوير

وأود أن أكمل ما بدأته السيدة ماجي بخصوص الكلب، محاولا دوما تبسيط العلم، قدر الإمكان

ما بين الإنسان والكلب - مثلما مع كل الحيوانات والطيور- من أمراض مشتركة عدد كبير جدا،

أولا معلومات مبسطة عن داء السعار:

منها كما ذكر داء السعار، وطفيل التوكسوكارا كانيس وغيرها، هذه أمور لا جدال فيها،
أكد العلم الحديث، على ان داء السعار مرض فيروسي، من نوع rna
يصيب الجهاز العصبي المركزي (المخ) الكلب أو الحيوانات المصابة ويفرز في اللعاب لينتقل إلى المصابين الآخرين بواسطة اللعاب وعن طريق العقر(العض). ولا ينتقل عن طريق الطعام والشراب.

الحيوان المصاب بداء السعار لا يأكل ولا يشرب، بل إنه يخاف من الماء،
ويظل في حالة هياج يهاجم ويعض حتى يموت،

تظهر أعراض المرض على الإنسان المعقور بعد فترة تتراوح ما بين 10 يوم - 8 شهور من العقر،
كان هذا حتى اكتشاف طريقة لاستخلاص مضادات للداء عن طريق حقن لعاب كلب مصاب في الخيول واستخلاص الأجسام المضادة وحقنها في الانسان المصاب وبالتالى نجا العديد من المعقورين من كلاب مسعورة.

لعاب الكلب السليم خال من داء السعار.

ثانيا: معلومات مبسطة عن التنظيف والتطهير

ليكن لدينا فصل واضح بين ما هو ديني (تحريم وتحليل وتنجيس) وبين ما هو علمي. ولست هنا بصدد مناقشة الجانب الديني مطلقا، لا تأكيدا ولا إعتراضا.
لذا أرجو ألا يؤخذ كلامي بأي حساسي أو تأويلات لا داع لها. وذلك مع حفظ الإحترام لكل الأشخاص والأراء.

ما كان يصلح قديما من طرق علاج وتطهير، لم يعد يصلح اليوم نظرا لأن المسببات المرضية طورت من نفسها بشدة، فكل يوم يشهد طفرات في سلالات الفيروسات والبكتريا، مما جعلها مقاومة حتى لبعض المطهرات الحديثة،
فقديما كان الاستحمام في النهر أو الاغتسال بماء الينابيع كافيا، وهو ما لم يعد اليوم، فمن منا يكتفي بالاغتسال بماء الصنبور أو حتى النهر دون صابون ، أو حتى صابون معالج بمطهرات، وهو ما دفع العلم إلى تجديد وتطوير طرقه يوميا، وعليه لم يعد التراب وسيلة تطهير ضد الميكروبات، ولم يعد الماء وحده كافيا، فهو من اهم وسائل نقل العدوى لأمراض عدة.
فكلاهما اليوم ملوث بشدة، وأعترض بشدة على ما ذكر من أن بحثا علميا ما أثبت أن التراب خال من المسببات المرضية، فالعديد من الجراثيم المتحوصلة تعيش لسنوات تطول إلى أكثر من عشرة (مثلما في الجمرة الخبيثة) في التراب وتنشط فجأة إن واتتها الظروف والبيئة.
كلما زادت رطوبة التراب، كلما زادت فرصة وجود المسببات المرضية الحية فيه، وكلما زاد جفافه؛ كلما زادت فرصة وجود المتحوصلات الجرثومية.

لنستكمل باقي الموضوعات الخاصة بالأمراض المشتركة بين الإنسان والحيوان تباعا في موضوعات لاحقة.

كونوا معنا

سؤالي الان
كيف نبعد فرصه اقتراب العقارب من البيوت او امامها
طبعا بعد ان وجدنا عقرب اصفر بيجنن البارحه من جماله الاخاذ فكان الرعب ملىء قلوب الضيوف واعتقد ما رح اشوفهم بعد اليوم فى بيتي

لاحظت انني عندما اسقي الحديقه او اغرق حول البيت بالماء تخف نسبه ظهور العقارب فهل بالفعل يبعد العقارب
وما هي الطريقه التي نتجنبها لو كان هناك حل
الخوف هنا على الاطفال ولا اريد ان يهجر بيتي من الاطفال الاشقياء

حفظ لك الله الأطفال الأشقياء، وحفظ لهم شقاوتهم
فهي سر سعادتهم، وتعسهم أحيانا

حتى أنني كثيرا ما أقول لهم: "ربنا يستر عليكم منكم"

نعود لموضوع العقارب
الأساس للقضاء على أي زائر غير مرغوب فيه، هو جعل البيئة غير ملائم لحياته وتكاثره.
فالعقارب، ومع أن بيئتها بالأساس صحراوية، إلا أنها لا تحتمل الحرارة الشديدة، وتخرج ليلا للحصول على الغذاء،
كما أنها تبحث عن مكان آمن ظليل للحياة به أثناء النهار،
وليس أفضل مما بين الكراكيب من مكان إذا كانت المنطقة مأهولة بالسكان،

أول الحلول لمنع العقارب، هو التخلص من الكراكيب، ومداومة تحريك الأشياء من أماكنها، فهذا يزعجها، ويجعلها لا تشعر باللأمان،

ثاني الحلول تغيير درجة حرارة البيئة، وبالطبع ذلك لن يتآتي إلا بوجود مزروعات حول البيت وداخله إن أمكن، وبالطبع إن كانت داخل البيت يجب تحريك أصصها حتى لا يصبح أسفلها مأوى للعقارب.
ثالث الحلول القضاء على مصادر غذائها "الحشرات" وذلك بمداومة التنظيف ورش المبيدات -رغما عن خطورتها- داخل وخارج المنزل وحوله، مع مراعاة اشتراطات الأمان الخاصة بتواجدنا في مكان به مبيدات، وخاصة الأطفال.

إذا كان البيت خاص بحديقة، وليس بمجرد شقة، يمكن عمل مجرى مائي بسيط حوله، ذلك يقلل من فرص اختراقها للحديقة.

هذا كبداية وسأبحث بالأكثر، إن كان هناك وسائل أكثر فاعيلة سأوردها لكم

كونوا بالخير

سيدة سحر
ليتك تتفضلين بتعديل العنوان بإضافة الجملة التالية
"في عالم الحيوان"
وذلك لتحديد مجال الأسئلة

لو لم يضيرك هذا، وكانت خاصية التعديل قد انتهت صلاحيتها،
ليتك تخبريني أفعل.
أما إن لم توافقي، فلك كل الحرية


شكرا لك

صباح منور دكتور اميل
افعل ما يحلوا لك وأخولك لتغير العنوان الذي تراه مناسبا فليست عندي الصلاحيات بذالك
اما وجود الكركيب معك حق فعندي ما يقارب 2 طن حطب مخزون للشتاء خلف البيت ولا يوجد مجال لتغير موقعه ولان غلاء البترول ووجود اشجار الزيتون بكثره يستخدم اغلبيه اهل فلسطين الحطب بدفيات شتويه اصبح صانعيها يتفننون بها باسعار غاليه وفى الصيف اخاف ان اقترب من المكان لكن اغرق حوله بالماء يوم بعد يوم
طوال سنين لم يكن امامي غير ايات الذكراحيط البيت كل ليله لحمايه البيت وبحمد الله لم تلدغ الا واحده من بناتي وكان قد اقترب عرسها ههه
مع اني يا دكتور وجدتها تتنعم تحت وسادتي لكن ربك هو الستار

فى هذه المنطقه تكثر ايضا العناكب بجميع اشكالها التى ارها وفى بعض الاحيان يصل حجمها بحجم فأر نرها تتبختر فى الشوارع الغير مضيئه بالانوارتحسبها فأر لسرعتها واولاد الجميع لا يحلو لهم لعب الكوره غير بعد المغرب لشده الحر
اما الافاعي فهي بكثره لا اعرف اسمائها لكني اشاهدها منها ما نعرفه الحنيش الاسود وان قلت الامطار فى الشتاء يزداد سمها فى الصيف هذا ما اسمعه
وابني مغرم بالافاعي يحملها ويخيط فمها لكن لو شاهد فأر ينسحب ويقول انا غير موجود الان ههه
اتمنى دكتور ان تفيدنا بكل انواع العناكب السامه وغير السامه ولك الحريه ان تضعه بموضوع خاص ولك جزيل الشكر

يا الله

فاجأتني هذه الجملة

كنت أظنك أكبر من أولادي قليلا،

حفظ الله لك عمرك وعمر بنيك وبناتك،

وحماكم مما أنتم فيه، عقارب الحشرات، وعقارب الإنسان.

أما عن العناكب، أعدك سابحث، وآتيك برد

كوني بحياة تخلو من العناكب والعقارب وكل شر