خبريني

**د. جمال مرسي** · 22-12-2007, 12:09

و الدموع الصادقة دموع عزيزة حتى و إن كانت أمام أنثاك أخي طه
ما أجمل مشاعرك الفياضة بالحب و الخير
و جمعك الله و من تحب على خير
تحياتي و كل عام و أنت بخير

**طه محمد عاصم** · 08-01-2008, 21:21

المشاركة الأصلية بواسطة مينا عبد الله مشاهدة المشاركة

إنه الودق الغيداق .. في مواسم الحب

الاستاذ عاصـــــــــــم ..

حياك الله

واحترامي

ميــــــــــنا

العزيزة /مينا
يسعدني اشتهاؤك لحروفي
لك مني تحية مِلؤها المحبة والسلام
دمت بخير وود

**طه محمد عاصم** · 20-02-2008, 17:15

المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة

خاطرة جميلة استمتعت بقرائتها

تحية لك

ظميان غدير

ظميان غدير
أشكر لك المرور
تقبل كل التقدير ولا عدمتك
مودتي وتقديري
عاصم

**غفران طحّان** · 20-02-2008, 21:51

لله درّك من عاشق
تنساب عشقاً يفيض بالجمال
خاطرة ماتعة بلغة عشق متألقاً

أبعد الله عنك الأذى
دمت عاشقاً
يذوب لغة...وشعراً...ونقاء
تقبّل خالص احترامي
مودتي

**طه محمد عاصم** · 23-02-2008, 18:21

المشاركة الأصلية بواسطة سلمى زيادة مشاهدة المشاركة

المبدع / طه محمد عاصم

لم تُخطئ دهشاتي منذ قرأتك
فالصدق المصوغ بسلاسة وعمق أجاد سحبنا الى ذرى الرقي والجمال

جلَّ تقديري

سلمى زيادة
حين تمرين ..عطرك الساحر يفضح ورد البساتين
يكفيني أن ترى عينك سطوري بشكل مختلف
رااااااقية في حضورك
وسروري لايوصف بكِ
مودتي وتقديري

**حياة سرور** · 24-02-2008, 09:24

[align=center]

ذات مساء

وَقَفتَ تسترق النظر
لتلك الذكريات المحتضرة

تنظُر لها بعينين دامعتين وصمت وحيرة
تسمع أنينها وقد شق هدوء الليل و سكونه

كم أنت بحاجة لأن تستلذ ببعض منها
عَلَّها تُهدأ من ثورة البراكان التي بداخلك

فقررت أن تهبط من سامق عليائك
إلي بقع أراضي الذكريات المتواضعة

كم هو الفرق شاسع بين القمة والقاع
بين الحياة والموت
بين ذكريات تحتضر
وحباً للوصال يـنـتـظر

نعشقــ ونكابر
نتوه في لجة ظلام القلبــ
نحاول أن نختبأ من ذكرياته
نحاول أن نتناسى
آمال ضعيفة لا تقوى على الجري \ عليله
وذكرياتـــ تخنقها شهقات الموت
تصارع اللأيام خوفا ً من أن يقتلها الوقت
آهاااات تتعالى أصواتها مع حلول الظلام
دموعٌ تتساقط تجري لتسقيها علها تحييها

فهل ستحييها؟؟؟

إذن أسرع أستاذي طـــــه قبل فوات الآوان

مادام في القلب نزفاً

وما دام في الروح عزفاً
\
\
\

أستاذي الفاضل ... صاحب الحرف الشَّجي ... طـــــــه محمد عاصم

جَهبذّيٌ أنت بحبكَ وعشقكَ
أنتَ أبرعُ من مليون
شاعرٍ ومُدَّعَي للحب
تَنهَمرُ بِوشاحِ الحرفِ آياتٍ
أقطفها نديّةٌ مُوجعة .!

بالرغم من دموعك التي حرقتني
والتي شكلت شذى آخر من أنفاسك

وجدتني أعبر

مخنوقةٌ
لدرجة التيه في العبارات

فمن هنا

أعيد لنفسي البوح
وأركن بزاوية انتظارك

:

.
.

الدّمعُ لِحرفكَ مُحرم .!
.
.
لكَ المساءُ سعادّةٌ
مقرونٌ بِـ/ احْتِراميَّ [/align]

خبريني

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث