المشاركة الأصلية بواسطة سلطان الصبحي
مشاهدة المشاركة
ريما منير عبد الله
كم أتعبني اللحاق بمركب الحب
وبت أخشى السقوط في بئرالحنين
وكم من صوت شجي أتعب الليل
في حمل نداءه وأثقل السحب في نقل رداءه
حتى بانت نواجز الصبح عندما تفتق عن نظرة خجلى
باتت تلاحق اشراقك في سمائي
يا غريب الدار
آما آن لك الركون إلى مهجعي بعد أن قضضت مضجعي
فسلواك ذاك محال
وذكراك في بالي ما تزال
وبيني وبيني صرت أكرهني لإنني أحببتك
صرت أمقت نبضي لشدة ولاءه لك
وأعول على النسيان أن يأخذني إليه
يضمني إلى سحب غيبه
فيمطرني بذرة سوسن في صحراء غيري
فأكون سواي
علني أتفتح من جديد
بدونك
ريما منير عبدالله
بصراحه لديك موهبة في الكتابه وهذه نعمة كبيره
بالطموح والاصرار والممارسه المستمره للكتابه والاطلاع على الاداب العالميه
سيجعل منك كاتبة لاحدود لإشراقة حرفها..
لم أكتب لك هذه الكلمات والنصائح الاّ لأنّي أعرف أنّ كاتبة بحجمك تعي هذا الكلام
ثقي في ذاتك ولاتجعلين لرموز الاحباط أثراً في قلبك والطريق طويل دموع والم وحنين
ولكن -باذن الله- لابد من الوصول بالتعاون مع من يستحق .
تحياتي
أشكر تواجدك ومتابعتك وتشجيعك
رعاك الله وأتمنى أن أرقى لذاقتك وأركب اليراع تميزا وأسير به نحو الأفضل
رعاك الله ووفقك دائما
رعاك الله وأتمنى أن أرقى لذاقتك وأركب اليراع تميزا وأسير به نحو الأفضل
رعاك الله ووفقك دائما
اترك تعليق: