وركبت جنوني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة دكتور مشاوير مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    جميل العنوان وجميلة سطوركِ استاذة كما تعودنا منكِ الأبداع فهو قليل على قلم بين أناملكِ المبدعة..
    وركبت جنوني...
    يا سالبا العقل والروح منقبل أن أراكِ
    يا من بوجودها اصبح العالم رمادا لا أثر له
    فعينيكِ جزيرة لاحدود لها،وقلبك محيط لا يجف
    وحبك مغارة لا أخر لها
    مودتى
    [/align]
    حللت فوق سطوري حاملا شذاك حروف تنثرها رذاذ لطف
    فأهلا بك
    لا عدمني الله حضورك

    اترك تعليق:


  • يسري راغب
    رد
    ريما
    المبدعة
    لم تركبي جنونك
    بل ركبت قمة الفصاحة
    متوحدة مع البلاغة
    لوحات وصور مدهشة
    وأتسرب مني كالماء من بين الأصابع
    كالودق حينما يعانق رمل الشواطئ
    ---------------------------
    و ترشحني من غربال مشاعرك إلى مدلهم الليالي
    لعاديات الألم
    لساجيات السقم
    ----------------
    وينطلق صوت الشتاء من حنجرة واهنة
    كأوراق الخريف تعزف لحن الغياب بأبواق الصفير
    --------------------------------------------------------
    أقر أني
    سر جوابك عمق فؤادي
    وأني اغتلت كل يوم لم نكن فيه
    كل لحظة ليست لي
    كل بسمة لم ترتسم لأجلي
    وهددت الحواجز
    وطبقت كل قوانين الجاذبية
    وقرنت بين الحقيقة والظنون
    =---------------------------------------
    يؤلمني نبضك حينما يكون لسواي
    رغم أني ما كنت يوما لسواك
    ها أنذا سيدي
    أعلنها دمارا يجتاحني
    في بعدك
    كما كان يجتاجني بين ذراعيك
    ----------------------------------------

    أين من عيني ذياك الخيال
    أعانقه تارة
    وتارة في رحابي أسجنه
    ------------------------
    سيدتي المتالقة
    ابداعا وشعرا
    بعض من كثير تاهت فيه الحروف بلاغة وعذوبة وفصاحة
    فكيف ياتي اليك الشدو طائعا

    اترك تعليق:





  • أيتها الساحرة الساكنة جنوني
    أيتها الحالمة بِـــــــــــ ندايَ يغفو على ورودك
    مهما رحلتِ وركبتِ من مراكب الحب سأعيدك إليّ كلما اشتقتُ شم زهورك
    عيناكِ الساحرتان ترقبان المدى في بحر حبي
    لم تعد ورودك تحتمل غربةَ الندى
    سأسقيها من رحيقي و أعزف لها لحن العشق
    كل يومٍ سأزورها ، و أعيد تكوينها على عيني كما اشتهي ،،، أناااااا
    أنثى من حبٍّ و نار
    و أعيدُ عقاربَ جنونِها إلى ليلةِ الصِّفر
    تجنُّ حينَ أرسمُها أحلى
    و تعبُرُ جسرَ الشوقِ حين أراها أشهى
    و تكتبُ حروفَ عشقِها
    حينَ أضخُّ في قلبِها - من حبرِ جنوني - لونَ حبي
    وثورةَ عشقي ، و أحرقُ أنفاسها في لظى أنفاسي ..


    كمْ منَ العبيرِ أشمُّه ساحراً عندما يطلُّ طيفُكِ الشهيُّ على جناني
    لمْ تعدْ أسواركِ تقوى على مقاومةِ نسائمِ صيفيَ الحار
    لمْ تعدْ ورودُكِ تَتَفَتّحُ إلا على صباحِ محبتي
    ولا تنامُ إلا على مساءِ عِشقي و جنوني
    ساحرٌ هو طيفُكِ يأتيني دافئاً
    يلفّني شوقاً كــــــ لبلابةٍ تلتفُّ حولي !!
    و تَتَسَلّقُني عشقاً
    كيف يرحلُ تاركاً سحرَ الليالي خلفَه و نارُ حبِّه ِمشتعلةً
    لمْ تزلْ قبُلاتُهُ مرسومةً كــــــ وشمٍ على شفاهي


    يا امرأة من حبٍّ .. و نار
    يسرقُكِ الجنونُ إليّ كلما هبَّت نسائمُه عاصفةً
    و لم يزلْ سريرُ حبي يحتفظُ بدفئكِ
    و يشتاقُكِ ترسمين بسمتَهُ الأحلى
    ويبقى ندايَ فوق شفاه الورد الحالم بي
    يعزف لحن العشق ... برائحة الياسمين
    ُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ
    و سأبقى أرسمكِ دائماً أحلى

    =========================


    عيسى / سفير الياسمين

    اترك تعليق:


  • دكتور مشاوير
    رد
    [align=center]
    جميل العنوان وجميلة سطوركِ استاذة كما تعودنا منكِ الأبداع فهو قليل على قلم بين أناملكِ المبدعة..
    وركبت جنوني...
    يا سالبا العقل والروح منقبل أن أراكِ
    يا من بوجودها اصبح العالم رمادا لا أثر له

    فعينيكِ جزيرة لاحدود لها،
    وقلبك محيط لا يجف
    وحبك مغارة لا أخر لها

    مودتى
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    شكرا لك سيدتي
    ولعلي أخطأت القراءة فالكلمة كانت (عبَّدت الفنون) أي ذللتها بفتح الباء المشدده
    أما الأخرى (عبدت) بتسكين الدال
    فنعم هي لا تطلق إلا لله الواحد الأحد
    بورك فيك
    واعذري تطفلي
    [/align]
    (يا ليت قومي يعلمون )
    فالبعض يجادل بتعنت
    أما وقد منحك الله نفسك رضية وفكر متقد وصلك هدفي بيسر وسهولة
    فلك الشكر لا يكفي
    فلك ودي وبعض وردي

    اترك تعليق:


  • [align=center]
    شكرا لك سيدتي
    ولعلي أخطأت القراءة فالكلمة كانت (عبَّدت الفنون) أي ذللتها بفتح الباء المشدده
    أما الأخرى (عبدت) بتسكين الدال
    فنعم هي لا تطلق إلا لله الواحد الأحد
    بورك فيك
    واعذري تطفلي
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد


    أين من عيني ذياك الخيال
    أعانقه تارة
    وتارة في رحابي أسجنه
    أفتته
    أداعبه
    أشكّله كالصلصال
    يأمرني فأرد سمعا وطاعة
    ومرات أرد بعدم قناعة
    قف تمهل
    ذاك محال
    وضرب من خيال
    أغافله وأنتشر داخل أوردته
    لأصل لنبضه
    وبقبلة من شفاه الرضا
    ونسغ من شذى الورد
    أشتري منه الوصال
    أين من عيني ذياك الحريق
    من نظرة
    من بسمة
    من غمزة تزلزل أركاني
    تدك حصون أوصالي
    تجعلني بين يديه
    أنثى
    قد لاحت فيها كل مواطن الجمال
    وعندما حزم حقائب البعد
    ونوى شد الرحيل
    وركب عزمه للغياب

    حملني على وهن نبضي

    وساق صوتي الرجاء



    أرجوك حبيبي لا تبتعد
    أرجوك
    تعال
    تعال
    تعال

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    في مدلهم الليالي وغياهب الألم
    نعيس أحاسيسنا صراع فينبت كزرع في أفياء أراوحنا ويكبر إلى أن يصير أشجارا نستظل في دوحها فننسج المزيد من الشجن
    قد أستطيع أن أصل بسفن قلمي إلى شواطئ البعض وقد يضل ياسمين روحي في الوصول لبر البعض

    سيدي الفاضل
    إن العبادة لله واجبة وحق على كل ذا روح وكل ما خلقه الله من بشر وشجر وحجر
    ولكن الفنون عمل
    فالشعر عمل والرسم عمل والنحت عمل
    وعندما أعبّدهم فيصيروا خاضعين طّواعين لإرادتي فأعبر من خلالهم إلى عالم التميز مثلا أو إلى عالم أستطيع أن أحّول من خلاله قلمي إلى ريشة يستطيع أن يكتبني بجدارة ويوصلني بأمان للطرف الآخر
    فهنا القصد من عبدتَ أي جعلته خاضعا لي ملاذي للتعبير عن روحي بوابتي للوصول لاستحسان العابر شوارع سطوري

    وحاشى لله أن أتجرأ على خالقي في استأثار ما خلقه الله لعبادته وأنا الأمة المحتاجة لفضله وعفوه
    شكراً لتواجدك
    وشكراً لنثرك العطر الذي أغرى ناظري في مصافحته مرات عدة

    اترك تعليق:


  • [align=center]
    أقف على ضفافك مشدوه الحنايا
    تتقاذفني أمواج عطرك
    تغرقني في لجة هذا الإبداع اللامثيل
    هنا رأيت المشرق الذي يبزغ منه النور
    هنا وماذا هنا
    يا سادنة الحسن والجمال
    أعجز بصدق أن أجاري هذا الحس الشفيف
    لكن أقولها وأنا صادق والله
    كلماتك فجرت مكنونات نفسي والله
    وأيقظت كل نأمة
    في أعماق الجواد
    يالهذه الصباحية الخيالية
    لك ولهذا الجمال
    كل الشكر والتقدير
    همسة :....
    قولك أخيتي : أنك عبدت الفنون
    أمر فيه نظر
    فالعبادة وهي أسمى ما يهبه الإنسان
    لا تصرف إلا لملك الملوك ورب الأرباب سبحانه
    ريما
    أسعد الله هذا الصباح سيدتي
    [/align]

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد



    ها أنذا أمامك
    أتعرى من نفسي
    ألفظ آخر أنفاس عنادي
    أتجرد من بتلاتي
    وأتخلى عني وأتبناك
    وأمضي حقبا
    حيثك
    أبحث في تجاويف صدرك عني
    أشتاقني فيك
    أشتاق دمعتي على خدك
    وأنيني يسبح في صدرك
    يمقتني حين أجتازك لأكونني
    يجردني من كينونتي
    ليكونك
    يؤلمني نبضك حينما يكون لسواي
    رغم أني ما كنت يوما لسواك
    ها أنذا سيدي
    أعلنها دمارا يجتاحني
    في بعدك
    كما كان يجتاجني بين ذراعيك
    فبكلا الحالتين
    أنت داخلي اعصار

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد



    من وراء قضبان سجني المعجون بالأرق

    المربوط بحبل صمتي
    الممزوج بعرق دمي
    من بتلات قصص أرويها لظمأي
    أنسج صباحي
    أداعب نسائمه ببعض ذكراك
    وأريق على أعتابه ملامحك
    نشرخ الصمت
    نذيب الليل
    نعالج بالحب سواده
    فأعرني اليوم بعضك
    لأستنتج منه ضوئي
    أستبيح حرمة الهجر
    وانتهك ستر الوجد
    وأبقى وجهي بين كفيك
    لأذيب المسافات ببعض الحلم


    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال فرح مشاهدة المشاركة
    "استدرجنى" بوحك الشجى النازف
    اللاهث وراء الحب الهارب
    ورغم الألم والظلام الدامس
    حملك نور روحك على بساط
    فيض مشاعرك المدهشة
    بين الأمل والرجاء
    والدموع والكبرياء
    الأديبة المتفردة
    والمبدعة الرائعة
    ريما عبدالله
    كنت هنا مسحورا بإبداعك الرفيع
    وشاهدا على تفردك وروعتك

    يسعدني أن تصافح متواضع سطوري و تكفكف حروفي من أكمام الندى
    لتحييها بطيب حضورك
    ولك التقدير



    اترك تعليق:


  • جمال فرح
    رد
    "استدرجنى" بوحك الشجى النازف
    اللاهث وراء الحب الهارب
    ورغم الألم والظلام الدامس
    حملك نور روحك على بساط
    فيض مشاعرك المدهشة
    بين الأمل والرجاء
    والدموع والكبرياء
    الأديبة المتفردة
    والمبدعة الرائعة
    ريما عبدالله
    كنت هنا مسحورا بإبداعك الرفيع
    وشاهدا على تفردك وروعتك

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    يستدرجني الوقت لأقضي عمري ألاحق ثوانيه
    وأمحق الساعات أنتظر
    أبدد أمني
    أرهق بعض نظراتي بملاحقة عقارب الوقت
    ويستمر النزف
    وأبقى أسيرة كلماتك
    ولا أدري إلى أي المدارات سأنتمي في غيابك

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد







    كتبني على حائط عمره قصة لم تنتهي
    كما قال
    ولكن لا زالت كالأرجوحة روحي تعلو لتلامس الأمس بحلوه
    وتنخفض لتروى الثرى دمع مهراق
    بعد أن صرت والليل رفيقان كل منا يروي للآخر قصة سواد حظه
    أين أنت مني وقد كسرتني هزيمتك
    وبت أرعى بقايا قلبي وألملم شتاته

    من بين أشواك الظروف

    اترك تعليق:

يعمل...
X