وركبت جنوني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما منير عبد الله
    رد
    استغفر الله واستعاذ وتحوقل !!..

    لقد رأى شيطان طيفها يهامسه ..

    برصاص صمته ....أرداها ..!!!





    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    أيقظت الجدران بصخب نحيبها فنامت عين الليل وعينها حبلى بالدمع

    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 24-12-2011, 19:43.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    رددأحبك جدا وجدا وجدا ثم سقط في يم الغياب ..!



    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    حين أخبروها أنه آت لبست صوتها والحتفت ذات النظرة الأولى ففقد صوابه ..

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله أسماعيل مشاهدة المشاركة
    مبدعة
    متابع

    لك ودي ووردي أستاذ عبدالله شكرا لحضورك الكريم واستحسانك

    اترك تعليق:


  • عبد الله أسماعيل
    رد
    مبدعة
    متابع

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد

    ياسيّدَ روحي
    يجهلُ القمرُ أنّي عندَ غيابِكَ أستنيرُ بنورِوجهِكَ
    وأستعذبُ الليلَ عندما يحيا قلبي ببعضِ همسِكَ
    يجهلُ الكونُ أنّي أترجمُ كلَّ ما كانَ منكَ
    أحلِّلُهُ
    أزِنُهُ بميزانِ حُبِّي
    حتى ترجحَ كفَّتُك
    و يستمرُّ النبضُ في تَوالدٍ مستمرٍّ
    يحيا كلَّ يومٍ ذكرى ميلادِ حُبِّي وحُبِّكَ
    حتى يصبحَ مثلَ الطَّوْدِ
    تتكاثرُ خلالَهُ المشاعرُ
    تتوالدُ
    فتصيرُ فيَضاناً
    شلالاً هادراً
    يحكي عن فتاةٍ كانتْ هُنا
    تجني ثمارَ عينيكَ
    نظراتٌ وَلْهى
    تعيدُها للتاريخِ
    ليصلَ نسبُها لقانونِ الجاذبيةِ
    وتعيدُ تكوينَهُ
    ليكونَ الانجذابُ الكونيُّ
    دائماً
    نحوَكَ
    وتبقى مركزي
    وركيزتي.

    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 20-12-2011, 17:25.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    [align=center][table1="width:95%;background-color:navy;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center][frame="2 98"]
    أشتاق إليك
    [/frame][/align][/cell][/table1][/align]
    [align=center][table1="width:95%;background-color:navy;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center][frame="2 98"]










    يجلدُني الصبرُ



    ويصلبُني على نخلِ الأملْ



    فأهزُّ جذعَهُ



    ربما يأتيني بالخيرِ اليقين



    أو يشفُّ غيظاً سكنَ روحي



    من سنينْ



    ما همنِي أن أوصفَ بالحزينةْ



    ولا تشبيهي بطيورٍ هاجرت



    أعشاشَ السكينة



    ولا راعني أن تكونَ حياتي بلا مباهجَ



    بلا زينة



    ما همنِي أن أستضيءَ بنورِ الذكرى



    وأن



    أنقشَ اسمي على رملِ اهتمامكْ



    ما همني



    أن أحملَ مشعلَ طيفكَ



    نعشَ بعدكْ



    أطفئ حرَّ روحي



    وأسرجُ بالحلمِ قنديلَ عينيكْ



    بل سارعتُ و غزلتُ بخيوطِ الفجرِ ردائي



    ولملمتُ من فوق أغصانِ البعدِ ندائي



    ورحلتُ إليك



    سعيتُ



    كلَّ أصيلٍ



    أنتظرُ انبلاجَ شوقِ الأمنيات



    أستنبتُّ



    بذورَ عشقٍ



    في حناياكْ



    ربما أولدُ من جديدٍ



    من ضلعٍ, آه



    ريم



    تسابقُ النسيمَ إليك



    فتتبخّرُ في سمائك



    عطراً



    يمطرُ كلّما حلَّ الندى



    ضيفاً على زهرِ الربيع



    و أوراقِ الورد



    ريــمـا منير عبدالله

    [/frame][/align][/cell][/table1][/align]















































    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 15-12-2011, 04:05.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
    لأنَّكِ الصَّدى


    سأنبُتُ مِن صَوتَكِ مِثلَ عُنقُودٍ بارِد
    انتَشِلِينِي بَعِيداً
    سأقطُفُ مِن عَينَيكِ نَظرَةً
    أرسُمُ بِها لَهفَةَ الشَّمسِ ..
    وظِلاً يَتَعَرَّجُ بَينَنا !


    قَد أكُونُ احتِمالاتٍ رَطبَة
    أو
    حِفنَةٍ مِن دِماء
    أتَدَفَّقُ بَينَ زَمَنَين
    بَينَ مَدٍ ومَد
    وما بَينَ هَذا وذاك ..
    كَأنَّ شَعباً مِن المَجازِ يَستَرِدُنِي


    حافِيَةَ القَدَمَينِ عَلى دَرَجِ اللُّجَينِ ..
    كَانَ شَعرُكِ يَتَطايَرُ فَوقَنا
    أشرَقَت عَلى خَلِيجِ اللَّيمُونِ تُفاحَة
    شأن نَشوَةِ العُنَّابِ ..
    سأعبُرُ الأزَلِيَّةَ مُسرِجاً


    لا وَقتَ لِلغَزَلِ الخَفِيفِ
    كَانَ عَبَقُ الغارِ يَغفُو عَلى مُحَياكِ
    كَخَيالٍ يَستَظلُ بِرأسِ قُرُنفُلَة


    آهٍ يا صائِدَةَ الخُيُولِ :
    أهواكِ سَمراءً طاوِسَة
    كَما الحُورُ
    كَما البُنُّ يُراهِقُ
    عَيناكِ تُشاكِسانِ الأدغال
    تُحَيِّرانِ جَوقَةَ الزُّمُرُّدِ فِي الأناضول
    تُرَفرِفانِ مَع الفَراشِ الَّذِي تَجَيَّشَ لإسقاطِ ..
    كَواكِبِ قُرطُبَة !

    صباح الخير سيدتي الرائعة
    وهاي مشاركة من قصيدة درج اللجين

    حناء تزهر هنا
    إنه صوتك

    الآت من بعيد

    من فوق شجر النور

    وتحت قباب السماء

    المعنون بالزعفران

    يسجي سحابا

    فأمطر على أعتاب عينيك

    نظرات

    أحملها إلى الغيب

    فترسلني دمعة
    ..
    الدكتور محمد أسعدني تواجدك
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 12-12-2011, 21:32.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحريري مشاهدة المشاركة
    جنح الظلام ... وكم رأيتُ سناك في ليلي يضيء

    و رأيتُ في وضح النهار نجومك
    أوَ تعلمين ؟؟
    بأن في صدري
    خفّاقٌ يناديك ... تعالي
    كي نعانق ما فات من زمن مضى
    فأنا كقيس هام في ليلى
    وأنا كطفل يهتدي
    من وحي أمه
    فأراك في ليلي ...سماء
    ملؤها قمري المضيء
    أنت
    وأنت !!

    يهدين الليل بعض هدوءه في البعد
    وأرتق الأحلام
    أهدهدها
    وأصلي
    ففي السجود دعاء
    وراحة
    وفيه قمة النشوة
    ...
    تحياتي شاعرنا الكبير ناصر
    وكل التقدير

    اترك تعليق:


  • د. محمد أحمد الأسطل
    رد
    لأنَّكِ الصَّدى
    سأنبُتُ مِن صَوتَكِ مِثلَ عُنقُودٍ بارِد
    انتَشِلِينِي بَعِيداً
    سأقطُفُ مِن عَينَيكِ نَظرَةً
    أرسُمُ بِها لَهفَةَ الشَّمسِ ..
    وظِلاً يَتَعَرَّجُ بَينَنا !


    قَد أكُونُ احتِمالاتٍ رَطبَة
    أو
    حِفنَةٍ مِن دِماء
    أتَدَفَّقُ بَينَ زَمَنَين
    بَينَ مَدٍ ومَد
    وما بَينَ هَذا وذاك ..
    كَأنَّ شَعباً مِن المَجازِ يَستَرِدُنِي


    حافِيَةَ القَدَمَينِ عَلى دَرَجِ اللُّجَينِ ..
    كَانَ شَعرُكِ يَتَطايَرُ فَوقَنا
    أشرَقَت عَلى خَلِيجِ اللَّيمُونِ تُفاحَة
    شأن نَشوَةِ العُنَّابِ ..
    سأعبُرُ الأزَلِيَّةَ مُسرِجاً


    لا وَقتَ لِلغَزَلِ الخَفِيفِ
    كَانَ عَبَقُ الغارِ يَغفُو عَلى مُحَياكِ
    كَخَيالٍ يَستَظلُ بِرأسِ قُرُنفُلَة


    آهٍ يا صائِدَةَ الخُيُولِ :
    أهواكِ سَمراءً طاوِسَة
    كَما الحُورُ
    كَما البُنُّ يُراهِقُ
    عَيناكِ تُشاكِسانِ الأدغال
    تُحَيِّرانِ جَوقَةَ الزُّمُرُّدِ فِي الأناضول
    تُرَفرِفانِ مَع الفَراشِ الَّذِي تَجَيَّشَ لإسقاطِ ..
    كَواكِبِ قُرطُبَة !

    صباح الخير سيدتي الرائعة
    وهاي مشاركة من قصيدة درج اللجين
    حناء تزهر هنا

    اترك تعليق:


  • ناصر الحريري
    رد
    جنح الظلام ... وكم رأيتُ سناك في ليلي يضيء
    و رأيتُ في وضح النهار نجومك
    أوَ تعلمين ؟؟
    بأن في صدري
    خفّاقٌ يناديك ... تعالي
    كي نعانق ما فات من زمن مضى
    فأنا كقيس هام في ليلى
    وأنا كطفل يهتدي
    من وحي أمه
    فأراك في ليلي ...سماء
    ملؤها قمري المضيء
    أنت
    وأنت !!

    التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحريري; الساعة 28-11-2011, 20:03.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    [align=center][table1="width:95%;background-color:navy;border:10px double purple;"][cell="filter:;"][align=center][frame="2 98"]


    مالي أراك



    مالي أراك واجما صامت

    تعد النجوم ولا تحسن العد

    ترتدي ابتسامة صفراء واهية

    سطعت منها الشمس و لن تشرق بعد

    وإن أشرقت سناها لن يغب

    أرهقت أيامك حينما أفلت

    وتجلس القمر على بابك دون سهر

    أتراني قد أرسلت إليك روحي لتعبث بها ؟!!

    أو لتجلسها على نار الشوق لتلتهب

    أفٍ لحب قد ألبسني الغياب أمسية

    حينما ناشدته الوصل أرداني بالسهد

    ما بالي إن غفوت رأيتك بالشوق ملتحفا !!

    وإن أقبلت غدوت عني مرتحلا

    تعال إليّ فلم يبقى بعمري ساعة

    لترتجف فيها الثواني وتعتمر العتب

    فما أنا إلا كوردة نيسان حينما عانقها

    لثم رحيقها فماتت من شدة الوجد




    يا وطن الغربة المرتحل في دمي

    يا وطنا عاش في زوايا شفتي

    يا عبثاً عاث فساداً في أروقة روحي

    فأطبق عليه فؤادي ليسجنه في كفن حبي

    يا من أسميته حبيبي

    تركض عقارب الساعة هربا من ثوانيها

    لتكتب غيابك في علياء وحدتي

    لترسمك هلاما تتفتق شذرات النسيان من مآقيه

    فتبكيك وسادتي وأريكتي

    وثوبي الأسود الذي صار مضرجا بلونه

    تبكيك زجاجة عطري المهجورة التي اعتادت ملامسة حواسك

    وبقايا ابتسامات فرت لتعانق وجهك غصبا

    تعنتا

    رفضا لصفعة الهروب

    وتسميني حبيبة ؟؟!!

    آه يا وطنا قد حاق بمعصم أناه

    حتى أجرى دمي أنهارا

    وأراق دمعي المهراق على سفوح أنانيتك

    أيها المسجون في أقصى رأسي

    يلتحف مئزر ذكرياتي

    ما عاد حبك ملجأ آوي إليه

    وما عادت شرايينك موطني

    يا جبلا قد تآزر مع العذاب

    حتى صار مشنقتي

    و أحالني جذاذا


    [/frame][/align][/cell][/table1][/align]





































    [table1="width:95%;background-color:navy;border:10px double purple;"][cell="filter:;"]
    [align=center][frame="2 98"]
    [/frame][/align][/cell][/table1]
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 28-11-2011, 19:33.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    [table1="width:95%;background-image:url('http://images.bigoo.ws/content/background/animated/animated_11.gif');border:2px groove yellow;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http://www.wata.cc/up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:maroon;border:2px groove yellow;"][cell="filter:;"][align=right]


    من ذا يدري ما معنى الشعور.

    عندما ارتديت طفولتي كنت شابة أسابق الدهر لأخط بيدي مستقبلي ألبس الفرح وأعقص جدائل الشمس فوق جبيني .

    وها أنا أرتدي طفولتي براءة .

    كم أمقت الوقت الذي سرقني من طائرتي الورقية من زلاجتي وأنا أسابق الفراش في حقول روحي .

    وأتيت أنت لتمزج الألوان في سماءإحساسي فتضفي اللون الغامق على محيطي وتسلبني آخر نور كنت أتعلقه لأصل إلى

    نفسي التواقة إلى شيء كان يشبهك وانتهى بعيد عنك





























    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما منير عبد الله; الساعة 27-11-2011, 06:59.

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسل محمد البزراوي مشاهدة المشاركة
    الأستاذة الراقية ريما عبدالله
    تحياتي

    كنت حقّاً قد تجوّلتُ في هذه الخمائل الورديّة
    الجميلة,ولكنني وجدتُ أنّ كلماتي ربّما تخدشُ
    جمال الأزاهير المتفوّفة والتي يعبق عطرها
    في حروفك السامية,,,
    كلماتٌ تعانق الروح وتحلّقُ بها في عوالم الجمال,
    تنبض فيها معانٍ ساميةٌ يلفّها أرجُ القندول,,
    لك ودّي واحترامي

    ونسيم الليل
    يرسل انشودة
    يقّبل خد القمر
    ينتشي عندما تلوح أمامه
    بشائر الخير
    يعانق زخات المطر
    وتبتسم فراشات الروح
    تنشر أجنحتها
    تلونها
    فرحا
    في وقت السحر
    آه
    آه يا رمل الشوق
    كيف صرت طودا
    عندما صار البعد
    خريفا
    شتاءا قارسا
    وحل الهجر
    ...
    شاعرنا الكبير باسل يسعدني أنك هنا وما تواجدك إلا شرفا لكلماتي المتواضعة

    اترك تعليق:

يعمل...
X