أهلا بإبن بلدي ومدينتي التي لم أرها إلا وأنا ابن 5 سنوات .
أعجبتني اللغة كثيرا وأسلوبك في السرد ..
لكن هناك ملاحظة صغيرة .. المفارقة تم التطرق إليها كثيرا ، وأعني هنا ( من ينهى عن خلق ويأتي مثله ) ، ورغم ذلك إلا ان أسلوبك أضفى جمالا على القصة .
- أخي عماد ، دعنا ننظر للجانب المشرق في سلوك هذا الشخص ،و هو أنه أطفأ السيجارة ، ولو بنعله ، المهم انه أطفأها بدلا من تتسبب بإحراق المقهى .. هههه .
محبتي لك أخي وصديقي عماد ، أشكرك على هذه القصة الجميلة .
أهلا بإبن بلدي ومدينتي التي لم أرها إلا وأنا ابن 5 سنوات .
أعجبتني اللغة كثيرا وأسلوبك في السرد ..
لكن هناك ملاحظة صغيرة .. المفارقة تم التطرق إليها كثيرا ، وأعني هنا ( من ينهى عن خلق ويأتي مثله ) ، ورغم ذلك إلا ان أسلوبك أضفى جمالا على القصة .
- أخي عماد ، دعنا ننظر للجانب المشرق في سلوك هذا الشخص ،و هو أنه أطفأ السيجارة ، ولو بنعله ، المهم انه أطفأها بدلا من تتسبب بإحراق المقهى .. هههه .
محبتي لك أخي وصديقي عماد ، أشكرك على هذه القصة الجميلة .
محمد البرغوثي
شكرك على متابعتك لي وأشكر ملاحظاتك النفاذة
والمشعة
يقول الجاحظ ( المعاني مطروحة على الطريق يعرفها العربي والعجمي ...)
سجلنا أبسط شكل سلوكي ولم نرغب في جعله يقذف بالسيجارة على سيارة أو على كومة ورق أو ستارة، إنما القصد هو افتضاح هذه الفئة من المنظرين وعندما يصل الأمر إليهم فيفغلون العكس خصوصا الذين يمجدون الغرب شكلا لا مضمونا
وبقية المضامين أتركها لكم وهي كثيرة
تعليق