وأنسكب صوته في أذني من جديد ،،،
ثانيةً أيها الرجل تخترق نسياني المزعوم ،،،
وتجعلني أجثو في معبد الدموع ،،،
وأصرخ في وجهك كفى ...
وهل يكفي ...؟؟؟
ثانيةً تطأ ظلمات كآبتي وتمدُ يديك بأنوار ساطعة
وتبتهل لعيون طالما حلمت بتقبيلها أن تبصر ...
وترتجف رموشي وتغرب شمسك في غضبي وعصياني ,,,
ثانيةً أيها الرجل تخترق نسياني المزعوم ،،،
وتجعلني أجثو في معبد الدموع ،،،
وأصرخ في وجهك كفى ...
وهل يكفي ...؟؟؟
ثانيةً تطأ ظلمات كآبتي وتمدُ يديك بأنوار ساطعة
وتبتهل لعيون طالما حلمت بتقبيلها أن تبصر ...
وترتجف رموشي وتغرب شمسك في غضبي وعصياني ,,,
_ أكرهك ... ودقات قلبي يصرخن تكذبين ...
_ أكرهك ... وتهزأ جوارحي بقايا الحنين ...
_ أكرهك ... وتنهمر الدموع وينكأ الجرح المستكين ...
ويشتعل الرجل حين أكبل كبريائه ... وأشتعل باشتعالك يا حلم السنين ...
آه ماذا فعل بي صوتك المنسكب في الهاتف المهجور ...
ماذا فعلت اباطيل العودة الى الحلم المسحور ،،،
ماذا فعلت بي أيها الجرح الذي أحببته ونذرت من أجله النذور ،،،
أيها الألم الذي أزهو به كما تزهو العذراء بعشق مغرور ،،،
أيها الوطن الكبير ،،، الذي أكابر في الإنتماء إليه ...
يالذة التيه ... وآنةٌ حلوةٌ من فم شحرور .... ياماضي مضى دون أن يمضي ...
يا ادماني واصوات حرماني وهدأة السرور ...
أيكفي أن تعانق أسلاكاً تحمل إليك صوتي المكسور ...
أيكفي أن تلثم ألةً تسمعك أنين قلبي المكدور ،،،
أيكفي أن تشم بخيالك دمعي المنثور ،،،
آه ,,, يا دفقة مشاعري التي حركت بالأمس ،،، يا ضوء شمعة اطفأت الشمس ...!!!
يا خيلاء أنثى أهداها القدر حلماً ... فتصورت أنه سيدس في يدها خاتم عرس ...!!!
ثم اولاها ظهره وعلى ثغره ضحكة زاهية ،،،
آه يا رجل أكن له الحب والكراهية ...!!!
ولا أدري يا جنوني مشاعري ما هيّ ...؟؟؟!!!
أنا ... سيل من النقائض اللامتناهية ... أنا خيوط عنكبوت واهية ...
جئت تسكن في حمايتها ,,, فتمزقت العنكبوت وخيوطها وأحلامها المتداعية ...
وسقط الأمل صريع الحقائق القاسية ,,,
أكرهك يا منْ لجأت إليه بدموعٍ راجية فوعدني ،،، ولم يفِ ...
وكانت نهاية متناهية ....؟؟؟!!!
آه ماذا فعل بي صوتك المنسكب في الهاتف المهجور ...
ماذا فعلت اباطيل العودة الى الحلم المسحور ،،،
ماذا فعلت بي أيها الجرح الذي أحببته ونذرت من أجله النذور ،،،
أيها الألم الذي أزهو به كما تزهو العذراء بعشق مغرور ،،،
أيها الوطن الكبير ،،، الذي أكابر في الإنتماء إليه ...
يالذة التيه ... وآنةٌ حلوةٌ من فم شحرور .... ياماضي مضى دون أن يمضي ...
يا ادماني واصوات حرماني وهدأة السرور ...
أيكفي أن تعانق أسلاكاً تحمل إليك صوتي المكسور ...
أيكفي أن تلثم ألةً تسمعك أنين قلبي المكدور ،،،
أيكفي أن تشم بخيالك دمعي المنثور ،،،
آه ,,, يا دفقة مشاعري التي حركت بالأمس ،،، يا ضوء شمعة اطفأت الشمس ...!!!
يا خيلاء أنثى أهداها القدر حلماً ... فتصورت أنه سيدس في يدها خاتم عرس ...!!!
ثم اولاها ظهره وعلى ثغره ضحكة زاهية ،،،
آه يا رجل أكن له الحب والكراهية ...!!!
ولا أدري يا جنوني مشاعري ما هيّ ...؟؟؟!!!
أنا ... سيل من النقائض اللامتناهية ... أنا خيوط عنكبوت واهية ...
جئت تسكن في حمايتها ,,, فتمزقت العنكبوت وخيوطها وأحلامها المتداعية ...
وسقط الأمل صريع الحقائق القاسية ,,,
أكرهك يا منْ لجأت إليه بدموعٍ راجية فوعدني ،،، ولم يفِ ...
وكانت نهاية متناهية ....؟؟؟!!!
خالص تقديري
ر
ووو
ح
ووو
ح
تعليق