رحيــــــــــل / سمية الألفي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
    معها حق
    فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس

    أعجبني قراءتها بهذه الطريقة
    ود
    وورد


    الأستاذ الفاضل / حسن الشحرة

    سرني جدا أن راقت لك

    باقات الياسمين لجميل حضورك


    ودي قبل وردي

    تعليق

    • سمية الألفي
      كتابة لا تُعيدني للحياة
      • 29-10-2009
      • 1948

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
      لابد وأن ثوبها أبيض .. ولاتريد له أن يتشوه بذلك العفن ..
      طهر ونقاء ..
      جميل جميل هذا النص ..
      كجمال روحك أخت سمية
      تحيتي

      الأستاذ / فاروق طه موسى

      الجميل هو حضورك سيدي

      ورؤيتك الراقية مثل فكرك


      جوري لروحك

      إحترامي

      تعليق

      • محمد فهمي يوسف
        مستشار أدبي
        • 27-08-2008
        • 8100

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
        فاحت رائحة العفن ,



        زكمت الأنوف,

        بينما هي هناك..... هناك

        تضع المنديل على أنفها,

        كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

        أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

        أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم
        مررت من هنا لأسجل إعجابي بالتركيز في الحدث والاختزال المسهب .
        فوراء السطور الكثير الكثير . من معاني عطر حرفك أخت سمية الألفي .

        ففوح الرائحة , ومحاولة رفض شمها , وانتظار انتهاء العفن , دون جدوى ؛
        جعلها تسرع في لمِّ الأحلام والرحيل . فقد كانت تؤمل الخير أن تنفض العفونة عن نفسها الشرور وترتقي لروحها , الطامحة التي لاتخشى العقبات .
        هكذا قرأت وأعجبت !!

        تعليق

        • سمية الألفي
          كتابة لا تُعيدني للحياة
          • 29-10-2009
          • 1948

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          الزميلة العزيزة سمية الألفي
          أحْسَنَتْ صاحبتنا بلملمة أحلامها النضرة ، وبالرحيل .
          قبل أن تصاب بعدوى أحلامهم المترهلة والعفنة .

          نص قوي جدا
          أحييكِ

          فوزي بيترو


          دكتورنا الراقي / فوزي بيترو

          متألق أنت في كل حالاتك , رؤية ثاقبة أعتز بها

          سيدي لا عدمتك أبدا


          كن بخير لأسعد بك


          إحترامي

          تعليق

          • سمية الألفي
            كتابة لا تُعيدني للحياة
            • 29-10-2009
            • 1948

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
            الأستاذة الكريمة ،سمية الألفي ، نص جميل عميق الدلالة، تحيتي لألق حروفك.


            الأستاذ القدير/ تاقي أبو محمد

            أشكر لك حضورك


            جوري لروحك

            تعليق

            • سمية الألفي
              كتابة لا تُعيدني للحياة
              • 29-10-2009
              • 1948

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
              ============================

              ** الاديبة الراقية سمية..........

              عندما يقرر الانسان الرحيل دون عودة او رجعة .. فانه حتما لابد وان يشتم العفن فى كل مكان..! فيصل الى مراحل حقا تكون فيها الهجرة مطلبا للحياة؟!

              تحايا عبقة بالرياحين............

              الرائع / م زياد صيدم

              مرورك بعبق الرياحين يسعدني دوما

              هكذا تكون رائحة الجمال دوما تصاحبك


              فأنت أهل الرقة والأدب

              لا عدمتك أبد

              كن بخير لأسعد بك



              تعليق

              • سمية الألفي
                كتابة لا تُعيدني للحياة
                • 29-10-2009
                • 1948

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
                سميتي الجميلة
                جميلة جميلة جميلة
                معبرة عن الكثير
                رؤية عميقة وأنسانية
                لقطة محترفة منك
                ورائعة كروحك
                محبتي
                ميسو


                حبية قلبي روميساء الرقيقة

                أشتقت لكِ سيدتي الجميلة

                لا عدمت مرورك أبد غاليتي

                كوني بخير لأسعد بك

                محبتي

                تعليق

                • فواز أبوخالد
                  أديب وكاتب
                  • 14-03-2010
                  • 974

                  #23
                  قصة راااائعة معنى ومبنى أستاذتي سمية الألفي

                  تحياااااااتي لك .
                  [align=center]

                  ما إن رآني حتى هاجمني , ضربته بقدمي على فمه , عوى من شدة
                  الألم , حرك ذيله وولى هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .
                  http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67924

                  ..............
                  [/align]

                  تعليق

                  • سمية الألفي
                    كتابة لا تُعيدني للحياة
                    • 29-10-2009
                    • 1948

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                    هذه فضيلة العفن
                    يدفعنا للحركة بعيدا إلى فضاء أنقى وأصفى
                    وإلا طال الانتظار والترقب وحيث لا طائل
                    "يأسن الماء إن أطال الركودا"
                    ومثلها الأحلام تتعفن إن أطالت مكوثا

                    جميلة

                    تعلمتُ
                    إذا أطبقت روائح العفن من كل مكان
                    أن أتريث
                    وإلا
                    سأهرب لا ألوي إلا على ما تبقى من أحلام

                    تحية خالصة

                    الفاضل العزيز/ معاذ الرقيق

                    وأنا سيدي تعلمت أن شذا الجمال ينبع من حرفك

                    كيف أوفيك دلني بالله كيف أوفيك


                    لاحدود لكلمات توفيك سيدي

                    كن بالجوار دوما معاذ


                    إحترامي

                    تعليق

                    • سمية الألفي
                      كتابة لا تُعيدني للحياة
                      • 29-10-2009
                      • 1948

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                      العفن كان كامنا فى الذوات ،
                      كان قادرا على الإزاحة .. حين لا نتقبل الآخر بكل ما يحمل من ضعف أو قوة
                      و نحاول أن نصدر عفننا الذى نتصور واهمين ، أنه الجمال ، و لا شىء غيره

                      كثيرة هى لحظات التمرد على الأمكنة ، و الشخوص ، على الذات نفسها ،
                      و هى مادة غنية بالإبداع .. ربما تصل فى أوقع حالاتها إلى الوجودية كفلسفة
                      و طريق إبداع يحمل جمالياته !!
                      سقط المريد ،
                      وضل عن المريد ..
                      كأنه للوهم صاغ ..
                      آنية و أطيافا ..
                      وضاجعها !
                      حتى إذا يدنو المريد،
                      يبتغى وصلا ..
                      بدا شريدا هائما ..
                      تؤرجحه اختلاجات ..
                      ويسحقه - فى البعيد - سراب !!
                      يطوى الطريق سعيا ..
                      لنهايات ..
                      ما مرت بخاطره ،
                      لكنها ظلت تشاكسه ..
                      ويدميها حنينا ،
                      وصبابة !
                      فليرحل الآن ..
                      ويبرى قلبه نايا ..
                      يغنيها ساعة ..
                      يوما ، وينفخ ..
                      وجده آهات ..
                      تدنيه من الوقت !
                      وكفاه ظل مريدا ؛
                      حتى طلوع السر ..
                      من عتماته !!!!

                      لا تسل أرضا عن زلاتها ،
                      لا تسل ريحا عن اتجاه ،
                      ولا تسل مريدا كيف ضل ..
                      فقط توسل للدماء .. تفيض
                      تمنحك انتهاء !!



                      الله الله الله

                      الله عليك أستاذي الغالي / ربيع

                      بالله أينبغي لي الحديث بعد هكذا جمال

                      أعتقد لا سيدي

                      الربيع الرقيق لا تسعفني كلمات

                      عقد الفل منثور حبات يفوح شذاه فابسط يمناك

                      لا عدمتك أبدا أبدا

                      كن بالجوار لأسعد دوما

                      إحترامي

                      تعليق

                      • سمية الألفي
                        كتابة لا تُعيدني للحياة
                        • 29-10-2009
                        • 1948

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
                        أظن أن النص يحتمل القراءتين معا، علما أن تعدد القراءات إحدى مزايا النصوص الجيدة.. كما أن استقلال النص عن أسباب النزول و المحفزات التي أوحت به يعد شرطا أساسيا، في نظري، لنجاح النص ..
                        كل قراءة تصدق على واقع معين (مختلف) تغني النص و تمنحه حياة أخرى.

                        محبتي
                        مع فائق التقدير والاحترام

                        الأستاذ/ عبد اللطيف الخياطي

                        صدقت تعدد القراءات يعطي مزايا للنص

                        فالتقرأها إذا حسبما تشاء

                        المهم أن تروق لك


                        اثمن مرورك

                        جوري لروحك

                        تعليق

                        • سمية الألفي
                          كتابة لا تُعيدني للحياة
                          • 29-10-2009
                          • 1948

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
                          الأخت سمية
                          تحية
                          نعم هو ذا الرد الحقيقي، فلماذا نبقى في دائرة الخطأ ونشتمها، فاما أن نعمل على تغييرها أو نتركها، مع أنني أميل الى ضرورة مقاومة هذه الرائحة واستبدالها بالاجمل
                          مع تقديري
                          الأستاذ/ محمد كمال جبر

                          أنا سعيدة جدا بأن هناك من يوافقني الرأي

                          علينا أن ننأى بأنفسنا بعيد عن أى روائح كريهة

                          سيدي

                          أشكرك ماحييت مطرا ينهمر ودا


                          إحترامي

                          تعليق

                          يعمل...
                          X