رحيــــــــــل / سمية الألفي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مُعاذ العُمري
    رد
    هذه فضيلة العفن
    يدفعنا للحركة بعيدا إلى فضاء أنقى وأصفى
    وإلا طال الانتظار والترقب وحيث لا طائل
    "يأسن الماء إن أطال الركودا"
    ومثلها الأحلام تتعفن إن أطالت مكوثا

    جميلة

    تعلمتُ
    إذا أطبقت روائح العفن من كل مكان
    أن أتريث
    وإلا
    سأهرب لا ألوي إلا على ما تبقى من أحلام

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • ميساء عباس
    رد
    سميتي الجميلة
    جميلة جميلة جميلة
    معبرة عن الكثير
    رؤية عميقة وأنسانية
    لقطة محترفة منك
    ورائعة كروحك
    محبتي
    ميسو

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    فاحت رائحة العفن ,

    زكمت الأنوف,

    بينما هي هناك..... هناك

    تضع المنديل على أنفها,

    كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

    أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

    أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم

    ============================

    ** الاديبة الراقية سمية..........

    عندما يقرر الانسان الرحيل دون عودة او رجعة .. فانه حتما لابد وان يشتم العفن فى كل مكان..! فيصل الى مراحل حقا تكون فيها الهجرة مطلبا للحياة؟!

    تحايا عبقة بالرياحين............

    اترك تعليق:


  • تاقي أبو محمد
    رد
    الأستاذة الكريمة ،سمية الألفي ، نص جميل عميق الدلالة، تحيتي لألق حروفك.

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    فاحت رائحة العفن ,


    زكمت الأنوف,

    بينما هي هناك..... هناك

    تضع المنديل على أنفها,

    كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

    أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

    أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم

    الزميلة العزيزة سمية الألفي
    أحْسَنَتْ صاحبتنا بلملمة أحلامها النضرة ، وبالرحيل .
    قبل أن تصاب بعدوى أحلامهم المترهلة والعفنة .

    نص قوي جدا
    أحييكِ
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • فاروق طه الموسى
    رد
    لابد وأن ثوبها أبيض .. ولاتريد له أن يتشوه بذلك العفن ..
    طهر ونقاء ..
    جميل جميل هذا النص ..
    كجمال روحك أخت سمية
    تحيتي

    اترك تعليق:


  • حسن الشحرة
    رد
    معها حق
    فلا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس

    أعجبني قراءتها بهذه الطريقة
    ود
    وورد

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
    لا بد أن الكثير كان هناك .. هناك
    وكان هذا الكثير جيدا .. ومن ثم تعفن د

    وربما كان ذلك بسبب الجو الحار غير المبرد والملطف
    ولكنها وقفت هناك تضع المنديل على أنفها ..!
    وترقب التعفن يبتلع كل هذا الكثير العاجز ..

    ألم يكن عليها بداية أن تصنع تبريدا ما لحماية هذا الكثير من التعفن ؟؟
    ربما كان هناك معيقون ..
    ولكن من قال أن الحفاظ على النظارة لن تواجهه معيقلات ..؟؟

    وهي .. ألم تكن هناك ..؟؟ إلا إنها أسرعت بالرحيل
    وهكذا كان رحيلها أيضا رحيل العاجز ..

    وخصوصا عندما نتبين أن هذا الكثير لم يكن إلا أحلامها هي ورؤاها
    التي سارعت تلم ما تبقى منها وترحل .. غير عابئة بالمعيقين ..!!
    ......
    الأستاذة الأديبة سمية الألفي

    قصة باحثة في غياهب النفس البشرية متلمسة حدود حالة يأس صارخة
    ولكن الإنسان يبقى هذا الكائن العجيب الذي يصعب التكهن بردود أفعاله ..

    تحيتي وتقديري لك

    الأستاذ القدير/ صادق منذر

    أسمح لي سيدي بتناول مشاركتك بالرد

    لا بد أن الكثير كان هناك .. هناك
    وكان هذا الكثير جيدا .. ومن ثم تعفن د

    نعم سيدي كان الكثير من أجود ما يكون ولكنه لم يتعفن

    وربما كان ذلك بسبب الجو الحار غير المبرد والملطف
    ولكنها وقفت هناك تضع المنديل على أنفها ..!
    وترقب التعفن يبتلع كل هذا الكثير العاجز ..

    لا سيدي هي وقفت بعيدا تنأى بنفسها بعيدا
    فهي لا تجد نفسها إلا في مواطن الجمال
    ولم يكن الكثير عاجز بل كانو فرق

    ألم يكن عليها بداية أن تصنع تبريدا ما لحماية هذا الكثير من التعفن ؟؟
    ربما كان هناك معيقون ..
    ولكن من قال أن الحفاظ على النظارة لن تواجهه معيقلات ..؟؟


    لم تكن سيدي بحاجة إلي حماية سوى أنها قدمت الحب وألتزمت الصمت
    سيدي النظارة لن تمنع وهج الشمس قد تحجب الرؤية
    لكن تظل الشمس ساطعة رغم أنف الرافضين
    وهي .. ألم تكن هناك ..؟؟ إلا إنها أسرعت بالرحيل
    وهكذا كان رحيلها أيضا رحيل العاجز

    لا ياسيدي لم يكن رحيل عجز بل كان إيذانا لأنتهاء عصر الحب


    وخصوصا عندما نتبين أن هذا الكثير لم يكن إلا أحلامها هي ورؤاها
    التي سارعت تلم ما تبقى منها وترحل .. غير عابئة بالمعيقين ..!!
    ......

    وهل هناك أجمل وأرقى من الحفاظ على ماتبقى من أحلامنا
    ورؤانا ونرحل بها بعيد عن مريدي العبث

    الأستاذة الأديبة سمية الألفي

    قصة باحثة في غياهب النفس البشرية متلمسة حدود حالة يأس صارخة
    ولكن الإنسان يبقى هذا الكائن العجيب الذي يصعب التكهن بردود أفعاله ..

    تحيتي وتقديري لك


    أستاذي القدير وسيدي الجليل

    رؤية غاية في الجمال كعادتك حين تفند نص

    أشكرك ما حييت

    وعذرا أن تناولت بعض منها في سطور لربما

    أنبت الحب المدفون قلوبا


    باقات البنفسج لشخصك الكريم

    إحترامي

    اترك تعليق:


  • سمية الألفي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
    قصة رائعة وجميلة أستاذتنا القديرة سمية الألفي .

    أعجبتي القفلة كثيرا ، واللغة كانت رائعة ..

    تحيتي لك ..

    الأستاذ / فائق

    ممتنة لحضورك ونحمد الله أن راقت لك


    جوري لروحك

    اترك تعليق:


  • صادق حمزة منذر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
    فاحت رائحة العفن ,


    زكمت الأنوف,

    بينما هي هناك..... هناك

    تضع المنديل على أنفها,

    كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

    أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

    أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم


    لا بد أن الكثير كان هناك .. هناك
    وكان هذا الكثير جيدا .. ومن ثم تعفن د


    وربما كان ذلك بسبب الجو الحار غير المبرد والملطف

    ولكنها وقفت هناك تضع المنديل على أنفها ..!
    وترقب التعفن يبتلع كل هذا الكثير العاجز ..


    ألم يكن عليها بداية أن تصنع تبريدا ما لحماية هذا الكثير من التعفن ؟؟
    ربما كان هناك معيقون ..
    ولكن من قال أن الحفاظ على النظارة لن تواجهه معيقلات ..؟؟

    وهي .. ألم تكن هناك ..؟؟ إلا إنها أسرعت بالرحيل
    وهكذا كان رحيلها أيضا رحيل العاجز ..

    وخصوصا عندما نتبين أن هذا الكثير لم يكن إلا أحلامها هي ورؤاها
    التي سارعت تلم ما تبقى منها وترحل .. غير عابئة بالمعيقين ..!!

    ......
    الأستاذة الأديبة سمية الألفي

    قصة باحثة في غياهب النفس البشرية متلمسة حدود حالة يأس صارخة
    ولكن الإنسان يبقى هذا الكائن العجيب الذي يصعب التكهن بردود أفعاله ..

    تحيتي وتقديري لك

    اترك تعليق:


  • محمد فائق البرغوثي
    رد
    قصة رائعة وجميلة أستاذتنا القديرة سمية الألفي .

    أعجبتي القفلة كثيرا ، واللغة كانت رائعة ..

    تحيتي لك ..

    اترك تعليق:


  • رحيــــــــــل / سمية الألفي

    فاحت رائحة العفن ,

    زكمت الأنوف,

    بينما هي هناك..... هناك

    تضع المنديل على أنفها,

    كانت تقف تراقب تنتظر, لا جديد,

    أسرعت بجمع ماتبقى من أحلامها,

    أدارت ظهرها ....... رحلت غير عابئة بهم

يعمل...
X