تويت
غادرتْ زوايا الذاكرة، أغلقت الباب، تحمل بيدها اليمنى سيجارة، دغدغتْ الموت، نهشت بأنيابها شيءٍ من بقايا أشلاء ذاتي المتعبة.....!!
-
-
يدعي عدم المبالاة .. يلملم ماتبقى من كبرياءه
يظهر للعلن شامخا أنفه ..
تحيااااتي لك أستاذي الكبير طارق الأيهمي
على هذا النص الذي يفتح آفاقا وسعة للخيال .
........[align=center]
ما إن رآني حتى هاجمني , ضربته بقدمي على فمه , عوى من شدة
الألم , حرك ذيله وولى هاربا , بعد أن ترك نجاسته على باب سيده .
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67924
..............
[/align] -
غادرتْ زوايا الذاكرة، أغلقت الباب تحمل (أو حاملة) بيدها اليمنى سيجارة. دغدغتْ الموت، نهشت بأنيابها شيئا من بقايا أشلاء ذاتي المتعبة.....!!المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
تحيتي[frame="2 98"]
زحام شديد في المدينة.
أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
[/frame]تعليق
-
نص عميق وماتزال تدغدغ بقاياها في الذاكرةالمشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
تحية وتقدير استاذ طارقرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فواز أبوخالد مشاهدة المشاركةأشكر لك حضورك الجميل بقراءتك ما خلف السطور
تحية لك من القلب سيدي العزيز فواز أبو خالد مع خالص الود وفائق التقدير
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركةلحضورك أستاذة مها، بريق قد داهم ظلمة قوقعة بؤسي، فأضاء زواياها المظلمة
لك من القلب أجمل تحية وخالص الود مع فائق التقدير
تعليق
تعليق