بعد أن تعرفتُ عليها، وأعجبت بأساليبها في الحوار وثقافتها الفلسفية الراقية، ورغم أنها لم تكن أكبر مني سوى بسنة واحدة، إلا أنني لمست فيها تلك الرفيقة التي كنت أتخيلها داخل اليوتوبيا خاصتي.
تبادلنا أطراف الحديث، وبعد ساعات طويلة، اكتشفت أنها غريبة، وهي اكتشفت اني غريبة أيضا، من هنا بدأ صراع من نوع آخر..
فسقط ما كنت أعتقده ..
نهضت من النوم مرتعبة، فقلت لها باسمة : ما رأيك يا أمل، هل نطلق عليها اسم : وسقط القناع ؟!!
تبادلنا أطراف الحديث، وبعد ساعات طويلة، اكتشفت أنها غريبة، وهي اكتشفت اني غريبة أيضا، من هنا بدأ صراع من نوع آخر..
فسقط ما كنت أعتقده ..
نهضت من النوم مرتعبة، فقلت لها باسمة : ما رأيك يا أمل، هل نطلق عليها اسم : وسقط القناع ؟!!
تعليق