كل سنة وملتقانا بخير بلمتنا الحلوة ..

وعميدنا الأستاذ الموجي ،،

وتحية كبيرة وباقة محبة لأستاذنا العزيز

الأستاذ ثروت الخرباوي

والأستاذة العزيزة الدكتور مها النجار

وكل عام وأنتم جميعا بألف خير وسعادة ..

رغم إننا نفتقد تواجد الأخ العزيز الأديب الراقي ثروت الخرباوي، والأخت العزيزة الأديبة الراقية مها النجار
تحية من القلب مع فائق التقدير

الأفاضل أعضاء وزوار الملتقى: لم يكن لي شرف الانتماء إلى هذا الملتقى في سنته الأولى . إذ لم ألتحق به إلا في سنته الثانية . دخلت دون أن تكون لي سابق معرفة بأحد ، فكان مقالي الأول الحداثة وعولمة الأدب الذي أثار حوارا ممتعا مع الأستاذة الغائبة إلهام مهلبي و الأستاذ الجليل عبد الرؤوف النويهي الذي إن لم يكن لهذا الملتقى فضل علي سوى أن عرفني بهذا الرجل لكان فضلا كبيرا . و كانت أقوى اللحظات تلك التي احتل فيها قسم قصيدة النثر أمامية الأقسام بفضل ثلة من الشعراء والنقاد الذين أغنوا الملتقى و أثاروا نقاشا وحوارا غنيا جذب إليه كل كتاب الملتقى مؤيدين ومعارضين . ومن هؤلاء الذين يسعدني تعرفي إليهم والتواصل معهم سيدة قصيدة النثر العربية نجلاء الرسول ، والشاعرة المبدعة أسماء مطر ، والناقد الشاعر عبد الحفيظ بن الجلولي دون أن أنسى شعراء و نقادا آخرين لم تحضرني أسماؤه في هذه اللحظة .
وعلى الرغم من أن قصيدة النثر كانت وستظل موضوعا خلافيا بامتياز أثار ويثير خلافات حادة ، فإننا حرصنا أن يكون الخلاف خلافا نقديا وأدبيا صرفا خصوصا مع الأساتذة محمد جابري ذي الشغب الجميل وعبد الرحيم محمود وأحمد الليثي و عبد الحميد مظهر و غيرهم ممن يميلون نحو القصيدة العربية الكلاسيكية . ولم يسجل خلال هذه الفترة أي شنآن مع معارضي قصيدة النثر ، إذ كنا نمتص ردود أفعالهم ، حتى لا ننجر إلى صراعات هامشية .
و كان من فضل هذا الملتقى علي أيضا أن عرفني أيضا بأديبة غالية لها من نبل الأخلاق و سعة الصدر وقدرة على شد الآخرين إليها بحواراتها الممتعة و مواضيعها الآنية ، ماجي نور الدين الذي أكن لها تقديرا خاصا .
ولا يمكنني أن أنسى الساخرة المبدعة رشا عبادة الذي ترسم كتابتها الابتسامة على شفاه زوار الملتقى ، والأديبة الواعضة المرشدة بنت الشهباء والناقد المبدع يسري شراب و اللغوي الموسوعي وسام البكري ، .
إلى جانب كل هؤلاء سأظل استحضر أساتذة دخلت في حوار ثقافي جاد وممتع معهم كعبد الرحمان سليمان و أحمد الليثي و محمد فهمي يوسف و ورعد يكن ورنا الخطيب و اللائحة تطول .
وقبل وبعد كل هؤلاء الرجل الوقور محمد شعبان الموجي الذي عرفت فيه خصلة الحلم وسعة الصدر ، وقدرة كبيرة على تدبير الخلافات .
فإلى هؤلاء جميعا من ظل حاضرا بالملتقى ومن رحل . وإلى كل الإخوة الأدباء والشعراء الذين التحقوا بعد ذلك وتحملوا مسؤولية الإشراف على الأقسام أو أغنوها بكتاباتهم الإبداعية والنقدية أنحني إجلالا وتقديرا ، وأقول لهم : ليكن هذا الملتقى مكانا للتلاقي والتحاور ،لا مكانا للتنافر و التصادم ، وكل عام وأنتم بألف خير .

[align=justify]
وتمضى الأيام وتنقضى السنون ..ويبقى ملتقى الأدباء والمبدعين العرب جامعةً فكريةً وأدبية وسياسية ودينية تنير الدروب وتجمع المبدعين، فى وطننا العربى الكبير وأبنائه الشرفاء المخلصين، الذين يعيشون فيه أو خارجه .

لا أنسى يوم وصلتنى رسالةكريمة من الأستاذة الكريمة مها النجار للإنضمام ،فسارعت بفتح الموقع والدخول إليه ،متجولاً بين منتدياته ،قارئاً لمواضيعه .

لم أنكص ولم أتردد فى التسجيل وصرت أحد أعضائه ،ملتمساً أن يهدينى الله سواء السبيل ،عاقداً العزم على إشباع نهمى للعلم والثقافة ،متخذاً طريقاً لا أحيد عنه ،ألا أنساق إلا للحق والعدل والخير ،وأنأى بعقلى عن مواطن الزلل والبعد عن الغضب ،مهما كان سببه، حافظاً للغتى شرفها وطهارتها وسموها عن التدنى أو الحط من قدرها .. وحافظت على مارسمته طوال هذه المدة من 13/10/2007م وحتى كتابة هذه السطور .


يكفينى فخراً ويظل ديناً فى عنقى ويتوارثه أولادى وأحفادى ،من بعدى،ويؤدون حقه لتوأم الروح وصديق العقل ورفيق الحياة.. أخى الجليل الأستاذ الدكتور على المتقى .

ولن أنسى الأخ الصابر والصبور وحمّال الأسية محمد شعبان الموجى ..الذى لايكتفى بما أكتبه ،فيزيدنى مجداً ويحدثنى تليفونياً ويناقشنى فيما يجب ومايجب أن يكون ،فكنتُ له نعم الصديق الصدوق فيما يسألنى عنه أو يطلب رأيى فيه.

ولا أنسى الأستاذة القديرة إلهام ملهبى ..فلقد تركت فراغاً لم يستطع أحد أن يملئه ،فكما قلت لها " أنتِ جزء منى ومن سنواتى الفائتة وها هى تعود مرة ثانية على يديكِ" كم أنا حزين لغيابها .

لا أنسى الأخ الدكتور أحمد الليثى ..فهو أحد القمم التى يمتلأ بها الملتقى ،والأخ الدكتور عبدالرحمن السليمان ..والأستاذ الجليل محمد جابرى ..والأستاذة بنت الشهباء ..والشاعرة أسماء مطر.. والرائعة عفت بركات ..والقاص المبدع الصديق الكريم ربيع عقب الباب ..والأخت الجليلة القديرة رفيقة العمر وسيدة السياسة سلوى فريمان.. صاحبة أشهر موضوع "رسائل مجهولة المصدر "..والعزيزة القديرة..قطعة السكر .. ماجى نور الدين.. ملكة الرومانسية والصدق والخير واللغة الراقية والقلب الكبير الذى يسع الجميع ،بهجةً وسروراً،..والأخ الغالى الأستاذ الدكتور وسام البكرى.. ابن العراق العظيم وصاحب الفكر والأستاذية فى مواضيعه..والمنهجى الكبير الأخ العزيز الدكتور مهندس عبد الحميد مظهر ..برقته وعقلنيته ومنهجه الفكرى الجاد ومواضيعه التى نتعلم منها ،كيف يمكن أن نكتب وما الذى نكتبه وما الهدف مما نكتب ؟؟أسئلة كثيرة ..


والأخ الفاضل والأستاذ الجليل محمد فهمى يوسف ..هذا النسيم العليل والروح الآسرة واللغة المشرقة والخلق القويم ..

ابنى وصديقى محمد إبراهيم سلطان...والسيدة القديرة الشاعرة الرائعة رشيدة فقرى

والعزيز العزيز والأستاذ الفاضل والأخ الكريم راغب شراب ..قمة شاهقة ،فكراً وأدباً ،والصديق العزيز عبدالرحيم محمود..والأستاذ المبدع إبراهيم كامل أحمد..والساخر الممتع مصطفى بونيف..والجميل الرائع طه عاصم..
والإخوة والأخوات أعضاء الملتقى.. والذين أحبهم وأعيش بينهم وكلهم قربيون من عقلى ووجدانى ..


والقائمة تطول ..تطول ..فالسلام والتحية والتقدير والمودة، لكل أعضاء وعضوات الملتقى الأعزاء والعزيزات ، كلٌ باسمه ..وعذرى يسبقنى ،كنت أتمنى أن أكتب جميع الأسماء .


ولتكن السنة الرابعة ..سنة حب وصداقة وإبداع وفكر وتآزر ومودة وإخاء ومحبة ..

وكل عام وأنتن /أنتم .. مبدعات ومبدعون .
[/align]

[align=center]

[/align]

كـــــل عام والملتقى بأهله ومرتاديه وزواره بإذن الله بخير

تحياتي واحترامي للجميع

الأخوة والأخوات الأفاضل
لعل التهنئة مستحقة لنا جميعًا؛ فما نحن إلا لبنات في بناء لا يكتمل إلا بموضع كل واحد منا فيه. وبقدر الجهد الذي يبذله المرء يبدو البناء متعة للناظرين.
على مدى ثلاث سنوات دارت بيننا جميعًا حوارات وسجالات وتبادل للمعارف والأفكار، وبرزت في الملتقى تيارات متعددة منها ما التقى ليكون نهرًا سلسبيلاً، ومنها ما تنافر ليصب في محيط شاسع يستوعب كل اختلاف.
وإذا وقفنا للحظات لتقييم ما مضى من أعمارنا وأنفقناه في الملتقى فلا شك أن كثيرين منا يودون لو عادت عقارب الزمن لتغيير كلمة كتبوها، أو إضافة كلمة كان أولى لو أنها زينت الكلام. وما هذا إلا لاستيلاء النقص على البشر. ولا يبقى من كلامنا كله إلا ما نود أنه يبرأ ساحنا أمام الله عز وجل، يجعل صحائف أعمالنا خالية من أي دنس. وإن كنا قد أتينا إلى هذه الدنيا لغاية واحدة هي عبادة الله عز وجل، فما الملتقى إلا جزء من هذه الدنيا التي لا ينبغي إلا أن نسخر جهودنا فيها لطاعته عز وجل. ومن لا يدرك أثر "الكلمة" أو لا يقدرها حق قدرها، فيكفيه أن يعلم أن الله يُحيي بكلمة، ويُميت بكلمة. إنما أمره إذا أردا شيئًا أن يقول له كن فيكون.

لكم جميعًا التحية
وتحية خاصة لأساتذتي الأفاضل الدكتور علي المتقي وأخي الأعز الأستاذ عبد الرؤوف النويهي، ولأخينا العزيز الأستاذ محمد جابري، ولأختنا الفاضلة الأستاذة ماجي لفتحها هذا المتصفح الطيب.
ودمتم في طاعة الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخوة الأعزاء المؤسّسون الأوائل..
لكم فضل على رقابنا..
فقد أنشأتم لنا وطنًا نسكنه ويسكننا..
هنا وجد الكثيرون منّا أنفسهم..
ومن هنا انتشروا..
لكم الشكر الذي لا ينقطع..
ومنّا عهدًا بالحفاظ على هذا الوطن..
رحابه وحدوده وفضائه..
وأن نعمل لكي تكون رسالته خيّرة.. نيّرة..
ونبراسًا لشعوبنا..
حفاظًا على لغتنا وديننا.. وكينونتنا..
ومتنفّسًا نشكو من خلاله همومنا.. وآلامنا..
ونرسم به آمالنا وأحلامنا..
متكاتفين.. متوائمين.. متحابّين..
يربطنا نفس الهمّ والمصير..
شكرًا لكم..
كفّيتم ووفّيتم..
استمرّوا ونحن معكم..
لكم ولأهل الملتقى جميعًا أقول..
كل عامٍ وأنتم بخير..
تقديري ومحبّتي
ركاد أبو الحسن

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته..
لا أدري ماذا أقول.. هل أهنّئكم أم أهنيء نفسي .؟
مرّت أشهر على وجودي في هذا الصرح الأدبي الكبير ..أحس بالإنتماء وبالفخر و أنا ضمن هذه الكوكبة من الأدباء و المفكّرين ..
أنا متفائلة بأن مستقبل الملتقى سيكون أفضل و أنفع و أعظم ما دام يجمعنا الحب و الإحترام و التآزر..لا يهم إن إختلفنا في الرأي ..المهم أن لا تتسلّل إلى قلوبنا مشاعر الكره أو الحقد أو الحسد.
تهانيّ للاستاذ الموجي و كل الذين ساهموا في وضع اللّبنة الأولى لهذا الملتقى.
تحيّتي و احترامي و محبّتي لكل أعضاء الملتقي.
تحية خاصة للقديرة ماجي.

اختي الغالية ماجي ملكة الرومانسية الرقيقة
شكرا لك من عمق قلبي ان خصصتني بعنوان موضوعك الرائع هذا
وتاكدي اخيتي انك انت وكل اهلي في الملتقى تحتلون القلب وحشاشته
واني اتساءل كيف مرت ثلاث سنوات مثل لمح البصر
واقول ان ساعات الفرح عمرها قصير ولكن الحمد لله الذي جمعنا على طاعته والف بين قلوبنا فكنا كالجسد الواحد اذا اشتكى منا احد شاركناه في كل شيء
هذا وان من اجمل ذكرياتي التي افخر بها هي ذلك الصراع الجميل بين اخي الدكتور احمد الليثي وبيني في قسم المقامة لقد قضينا زهاء سنتين نتناقر كالديوك ولكن المحبة والاحترام شعارنا وخرجنا بادب طريف رسم البسمة على الشفاه
غاليتي ماجي كلي امتنان لك على هذا الموضوع الذي اغتنمته كي اعبر عن سعادتي بكم واتحدث عن ذكرياتي الجميلة في ظل ملتقانا الرائع هذاورفقتكم انتم احبتي ورفاق درب الحرف الرائعون
فالف الف مبروك لنا ما كسبت اقلامنا وقلوبنا خلال ثلاث سنوات وعقبال 100 سنة مقبلة ان شاء الله
ودمت عصفورة نادرة مغردة في رياض الملتقى
لك للجميع كل حبي
اختكم رشيدة فقري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم هنا معا

[align=right]الأخت ماجي نور الدين؛

شكرا على لفت انتباهي لهذا المتصفح الجميل.

وأنتهزها فرصة لنبش أجمل الذكريات بحلوها ومرها، فمن لم يستطع تذوق حلو لحظات المرارة، لم يستطع طبعا فهم ما جرته من خيرات له.

لئن علمتنا العادة الفرح بمن يثني علينا، فالسنن الإلهية علمتنا الفرح عند مقدم شرير، معاند، لجوج، لكون فضل الله خص بالمستضعفين، ليرفعهم للعزة والمكانة والوراثة، وعجبي بمن يسعى للرفعة، والعزة، والسؤدد، ولا يرتضي الاستضعاف، فأنى لذلك من سبيل!!!.

أذكر بأن أول من تنسم روائح كتاباتي الأستاذ سليم،وكانت رسالته أول رسالة أتلقاها في الملتقى.

ولما أراد الله نشر كتاباتي غمزني يساري ملحد استهزاء بنص قرآني استشهدت به في الرد عليه، وعندها عمدت إلى نشر أول كتاباتي الأدبية فوجدت من أستاذي عبد الرؤوف النويهي كل العناية والتشجيع مما دفعني لمزيد بذل جهد واجتهاد.

وتوالت الأيام وهزتني قصيدة نثرية للأستاذ د.علي متقي وأظنها كانت تحت عنوان : "سبعة رجال " فكانت أس التواصل معه ووجدته بحرا عميق الأغوار كلما ظننت أني وصلت إلى شاطئ له أبدى لي جوانب لا مطمع في بلوغها.

وأعجبتني عبارة " ذي الشغب الجميل" والتي فاه بها الأستاذ في حقي، وهذا صحيح إلى حد ما، فكنت أدرس على أستاذ متمكن من اللغة العربية وبلاغتها، وكنت أتركه حتى يختم عرضه لأبدي مشاكساتي ليس لمزيد فهم فقط، وإنما كنت أخذ عنه سبل تحقيق الخلاف في المسائل اللغوية، وكان -جزاه الله عني كل خير- يصبر علي ولا يتوقف إلا إذا حقق المسألة تحقيقا لم يبق معه لبس.

أما مشاكستي لأستاذي علي المتقي فكانت في قصيدة النثر، هذا اللون من الأدب، والذي كنت أعتبره مجرد وسيلة من وسائل اليساريين لم أنته إلا أن وضعت يدي على أن أول مؤسس له كان أرسطو وتبعته كتابات إسلامية لم تنسب الشعرية لنفسها، رغم بعد أغوارها، إلى أن جاء أوان أدونيس ونبش عنها الغطاء تبعا للمدارس الغربية.

ولا أخفي المستوى الكتابي للأستاذ الرندي والذي كانت لي معه جولات تحتدم أحيانا، وتتصافح أخرى، سواء معه أو مع الأستاذ د. حكيم عباس وكانت تلك الحوارات الشديدة الخصوبة رغم شدة تباينها.

ومهما حاولت تجاوز أثر تلك المرحلة إلا ووجدت صدى لعقبات تعترض السبيل تفاجئني كل أوان.

وكانت لمشاكسة أبي صالح منة علي في مناقشة السنن الإلهية وما كنت أرومه من أبحاثها، وكان هو السبب أيضا في عدم نشر أبحاثها الشيقة والعميقة.

وفي كثير من الأحيان كانت للأستاذ محمود عبد الرحيم يد في تلطيف الجو في كثير من الحوارات الساخنة، ومن هنا اكتسب صداقتي ومحبتي له، وهناك برزت اليد الحكيمة لأستاذ د. أحمد الليثي، عرفته بكياسته ولطيف أسلوبه وبعد أغوار نظره وشدة تمسكه بالنصوص مما ازداد مكانة في قلبي، وكان لي به تعلقا خاصا،ومحبة صادقة.

ولا أخفي ما جمعتني من علاقة ود وتعاون مع د.معاذ العمري في رحاب الملتقى الإسلامي، واضطرته كثرة شواغله بالترجمة لمغادرة الملتقى الإسلامي، وكان فراقا صعبا ما منه بد.

وكان لكثير من الإخوان علي أياد بيضاء منهم الأستاذ القاضي، الأستاذ الحمار، الأستاذ السحلي، الأستاذ د. وضاح محمد فؤاد والأستاذ فائز البرازي، الأستاذ د. رشيد كهوس...

وفي كل هذه المراحيل كان لبعد نظر الأستاذ الموجي يد رحيمة تبدو وتختفي وأحيانا تذود عني.

أما مرحلة الثانية للصالون، فقد عرفت تناسق الجهود مع الأب الرؤوف د. وسام البكري، والأستاذ د.م. عبد الحميد مظهر جولات في البحر المعرفة سواء الفكرية منها أو الأدبية.

إنها لحظات مراجعة لا تراجع، شدا للهمم نحو العلى وللملتقى نحو الرقي والازدهار.[/align]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جميع الاخوه والاخوات
اعضاء هذا الصرح الكبير ملتقى الادباء والمفكرين العرب
وكل عام وهذا البناء المتكامل فى رقى وشموخ وعزه
بتجانس كل من فيه من ادباء ومفكرين وشعراء وغيرهم
وبتكاتف الجميع على قلب رجل واحد تحت قياده واعيه
حكيمه
اهنىء كل عضو من اعضاء الملتقى واهنئك استاذه ماجى
واخص بالتهنئه العميد استاذنا القدير الموجى وان شاء الله
دائما على الخطى فى تقدم ونحن من وراءك
هذا اول عام لى معكم ويا ريتنى معاكوا من الاول

وطول عمرى حكون منكوا
والاقى عندكوا التقدير
يعدى كل عام وانتوا
يا أهل الملتقى بالخير

كل عام وأنتم بخير
...احمد الشناوى...

كل سنة و أنتم بألف خير.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تحيات عطرات مباركات ..
لجميع الأعضاء والعضوات ..

ولرئيس الموقع ونائبه ..
وللمتصدين لمناصبه ..

من ألأخوان والأخوات ..
والسادة والسيدات ..

وتحية أخرى لمن مرّ ..
بالموقع ولو مرة..

من الكاتبين والكاتبات ..
من الوطن العربي الكبير ..
الذين تعاملوا مع الحرف الصغير ..

وصاغوه أبحاث ومقامات ..
وأخرجوه قصائد ومقالات ..

وأكرر التهنئة لأستاذنا الموجي ..
وعزيزتنا ماجي ..