استيهامات صباحية
...رحلة التيه تبدأ بين السطور..ضياعا وغربة متأصلة عن الذات...ربما للزمن رؤية اخرى..وربما للمكان تعليل مغاير..لكن الواقع هو ما يتجلى , والحقيقة هو ما يلمس..لابد ان اسقاطات غريبة تحاصر الروح في الجسد المتهالك..واِستيهامات غامضة تتوالى كمطارق محطمة صرح الذاكرة...انه اليباب القاتل ينتشر كالطاعون في رحاب المدينة..وتلك حكاية اخرى..صاغتها ايادي الغدر في نسيج عنكبوتي متين..السابلة تتقاذف بعضها في كل الإتجاهات غارقة في فوضى الطريق...وفوضى المشاعر...الرعاع يتطاولون في صنع تاريخ باهت وشاحب..ونحن لا نملك سوى السير على الهامش.. ننظر بانكسار لمجزرة الأحاسيس تقترفها أيادي حديدية بقفازات من حرير..هي لحظة السقوط في بؤرة الألم والكلم...تتجلى على وجوه الصبايا الضائعات في غيابات الإندحار..وتقرأ على وجوه الصغار القابعين في زوايا الاِندثار
هي لحظة الإنزلاق الى درك الإمتهان تلوح على محيايا الرجال المقيدين بمكوس الجور والطغيان..
هي لغة الإستسلام تزرع الشك في النفوس الحائرة ,,وتقتحم الأفئدة المنكسرة , فاذا بالدنيا تلبس اطمار الحداد , والوجود يصبح بلا ضمير , واذا بتجار العواطف يمضغون الكلام التافه ..وينظرون لمنهج بلا ادوات فنية ولا عدة معرفية ....
الآ ن أستطيع ان اقول بانني طلقت حدسي وبعت شعوري لا كون من السالمين............!!!!!!
...رحلة التيه تبدأ بين السطور..ضياعا وغربة متأصلة عن الذات...ربما للزمن رؤية اخرى..وربما للمكان تعليل مغاير..لكن الواقع هو ما يتجلى , والحقيقة هو ما يلمس..لابد ان اسقاطات غريبة تحاصر الروح في الجسد المتهالك..واِستيهامات غامضة تتوالى كمطارق محطمة صرح الذاكرة...انه اليباب القاتل ينتشر كالطاعون في رحاب المدينة..وتلك حكاية اخرى..صاغتها ايادي الغدر في نسيج عنكبوتي متين..السابلة تتقاذف بعضها في كل الإتجاهات غارقة في فوضى الطريق...وفوضى المشاعر...الرعاع يتطاولون في صنع تاريخ باهت وشاحب..ونحن لا نملك سوى السير على الهامش.. ننظر بانكسار لمجزرة الأحاسيس تقترفها أيادي حديدية بقفازات من حرير..هي لحظة السقوط في بؤرة الألم والكلم...تتجلى على وجوه الصبايا الضائعات في غيابات الإندحار..وتقرأ على وجوه الصغار القابعين في زوايا الاِندثار
هي لحظة الإنزلاق الى درك الإمتهان تلوح على محيايا الرجال المقيدين بمكوس الجور والطغيان..
هي لغة الإستسلام تزرع الشك في النفوس الحائرة ,,وتقتحم الأفئدة المنكسرة , فاذا بالدنيا تلبس اطمار الحداد , والوجود يصبح بلا ضمير , واذا بتجار العواطف يمضغون الكلام التافه ..وينظرون لمنهج بلا ادوات فنية ولا عدة معرفية ....
الآ ن أستطيع ان اقول بانني طلقت حدسي وبعت شعوري لا كون من السالمين............!!!!!!
تعليق