كتب مصطفى بونيف

حبيبتي الغالية.....فراشة القلب ...نوارة العمر .......يا قمري الضاحك .
عندما أضع رأسي لأنام ...أنتظر الحكـــاية ....كأنني طفل صغير...وكأنك أمي .
وعندما أصحو في الصباح ، أفطر على سكر وجهك ، وابتسامتك ، وورودك .
فشكرا لك كل هاته العناية ، وشكرا للحب .
مليكتي الغالية ....قصيدتي المتمردة .....يا عطر الأدب .....وقصة الحب.
من مثلك تعرف جنون شعري ، وجنون سلوكي ، فتروضني كقط بري
وتحولني من رجل شرقي تعود أن يذبح ظبية كل صباح
إلى نحات ، أو رسام ..يتخصص في صنع الأنوثة ...وفي مديحهـــــا ؟؟
من مثلك ... تستطيع أن تغير مجرى تاريخي ..وأن تحدث زلزالا يلغي ملامح جغرافيتي
فأنتسب إلى حقول الياسمين ...وشقائق النعمان ....وزهرات الجاردينيا ...؟؟
من مثلك يا غاليتي ....تتحمل طفولتي الشقية ، وتلم شتات المرايا من ورائي
وتمسح رسوماتي و خربشاتي على الجدران ، والشراشف ، والستائر ...
ثم تعانقني ....وتهديني قلم حبر جديد ....لأكتب قصيدة جديدة في الحب ...؟؟
حبيبتي الغالية ....يا معلمتي الدائمة.... وملهمتي الجميلة .....وحبيبتي الخالدة
عندما تخترقين معطفي ....وتركضين معي تحت المطر ...تتشكل شاعريتي
وعندما تجلسين معي في قاعة الشاي ، تكون نظراتك هي سمفونيتي الوحيدة.
عندما تتسللين إلى غرفة مكتبي حافية القدمين ...كجدول صغير ...
أشعر بأنني ملك الدنيا ...وملك الأدب ....أشعر بأنني امبراطور لا تغيب عن دولته الشمس .
فشكرا لعينيك ....ولشفتيك ...ولقدميك ...ولصوتك وهمسك .
لا أملك شيئا ....أهديه لك الآن ...سوى .................................كبيرة .
المخلص دوما : مصطفى بونيف

حبيبتي الغالية.....فراشة القلب ...نوارة العمر .......يا قمري الضاحك .
عندما أضع رأسي لأنام ...أنتظر الحكـــاية ....كأنني طفل صغير...وكأنك أمي .
وعندما أصحو في الصباح ، أفطر على سكر وجهك ، وابتسامتك ، وورودك .
فشكرا لك كل هاته العناية ، وشكرا للحب .
مليكتي الغالية ....قصيدتي المتمردة .....يا عطر الأدب .....وقصة الحب.
من مثلك تعرف جنون شعري ، وجنون سلوكي ، فتروضني كقط بري
وتحولني من رجل شرقي تعود أن يذبح ظبية كل صباح
إلى نحات ، أو رسام ..يتخصص في صنع الأنوثة ...وفي مديحهـــــا ؟؟
من مثلك ... تستطيع أن تغير مجرى تاريخي ..وأن تحدث زلزالا يلغي ملامح جغرافيتي
فأنتسب إلى حقول الياسمين ...وشقائق النعمان ....وزهرات الجاردينيا ...؟؟
من مثلك يا غاليتي ....تتحمل طفولتي الشقية ، وتلم شتات المرايا من ورائي
وتمسح رسوماتي و خربشاتي على الجدران ، والشراشف ، والستائر ...
ثم تعانقني ....وتهديني قلم حبر جديد ....لأكتب قصيدة جديدة في الحب ...؟؟
حبيبتي الغالية ....يا معلمتي الدائمة.... وملهمتي الجميلة .....وحبيبتي الخالدة
عندما تخترقين معطفي ....وتركضين معي تحت المطر ...تتشكل شاعريتي
وعندما تجلسين معي في قاعة الشاي ، تكون نظراتك هي سمفونيتي الوحيدة.
عندما تتسللين إلى غرفة مكتبي حافية القدمين ...كجدول صغير ...
أشعر بأنني ملك الدنيا ...وملك الأدب ....أشعر بأنني امبراطور لا تغيب عن دولته الشمس .
فشكرا لعينيك ....ولشفتيك ...ولقدميك ...ولصوتك وهمسك .
لا أملك شيئا ....أهديه لك الآن ...سوى .................................كبيرة .
المخلص دوما : مصطفى بونيف
تعليق