عندما شاهدت صورة الشاب المصرى المقتول فى لبنان إنتابتنى حالة من إلا شعور وكتبت غاضبا ( أبشروا يا عرب ) وبعد أن هدأت النفس ووقفت على حقيقة ما فعلة هذا العربيد الذى لا يمت إلى العروبة ولا الإسلام بصلة بما فعله فى زهرتين نديتين من أطفالنا ناهيك عما فعله فى رجل مسن وإمراته قد نجاهم الله من أسلحة الدمار الشامل الإسرائيلية فى جنوب لبنان حتى يأتى هو ويفعل ما لم تفعله الأسلحة .
أتقدم بالإعتذار أولاً للإدارة الموقرة وأعتذر للشعب اللبنانى الشقيق .. كما أعترف بخطأ قد إرتكبته عندما تسرعت فى الكتابة بدون علم للحقيقة .. ربما لا يرضى بعض المصريين هذا الإعتذار ولاكن لمن لم يرضيه كلامى ..
ماذا كنا نفعل لو فعل ما فعل على أرض مصر ؟
أليس هذا سيكون مصيره بل أكثر من ذلك ..
رحم الله الطفلتين وتقبلهم فى الشهداء .. وتجاز عن معاصى هذا الشاب ..
ولكم تحية الإسلام ( السلام عليكم ورحمة الله )
أتقدم بالإعتذار أولاً للإدارة الموقرة وأعتذر للشعب اللبنانى الشقيق .. كما أعترف بخطأ قد إرتكبته عندما تسرعت فى الكتابة بدون علم للحقيقة .. ربما لا يرضى بعض المصريين هذا الإعتذار ولاكن لمن لم يرضيه كلامى ..
ماذا كنا نفعل لو فعل ما فعل على أرض مصر ؟
أليس هذا سيكون مصيره بل أكثر من ذلك ..
رحم الله الطفلتين وتقبلهم فى الشهداء .. وتجاز عن معاصى هذا الشاب ..
ولكم تحية الإسلام ( السلام عليكم ورحمة الله )
تعليق