أيقن أنه محاصر بين سماء خنقتها سحب الدخان،
وأرض مضرجة بالدم والنار،تنصل من ذاكرته ،
أفرد جناحيه للنزوح.
لمّاهدّه التعب ،استراح تحت شجرة عارية،تأمّل ثبات موتها..
لملم ماتبقى فيه من قوة واستدار.
وأرض مضرجة بالدم والنار،تنصل من ذاكرته ،
أفرد جناحيه للنزوح.
لمّاهدّه التعب ،استراح تحت شجرة عارية،تأمّل ثبات موتها..
لملم ماتبقى فيه من قوة واستدار.
تعليق