أحلام الرسل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد اللطيف الخياطي
    أديب وكاتب
    • 24-01-2010
    • 380

    أحلام الرسل

    أحلام الرسل (نص تجريبي)


    في الليلة الثالثة رأى شاول في منامه تلميذا يسمى حنانيا يعيش في دمشق يرى في منامه في تلك اللحظة أنه يداوي أعمى يسمى شاول الذي يحلم في تلك اللحظة أنه أصبح رسولا يحلم أنه يعلم حنانيا الذي يحلم أنه يداوي أعمى يحلم أنه أصبح رسولا يحلم ...



    *** الكلام بالأحمر من الإنجيل (أعمال الرسل، الإصحاح التاسع)
    [frame="2 98"]
    زحام شديد في المدينة.
    أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
    [/frame]
  • مختار عوض
    شاعر وقاص
    • 12-05-2010
    • 2175

    #2
    السؤال الآن :
    هل شاول الأول هو نفسه شاول الثاني؟
    إذا كان كذلك فباستخدام الرياضيات (الدوال) يكون :
    س = د(ص) ، ص = هـ(س) ---> س = د(هـ(س))
    وهو أمر مربك ومحير ..
    سأعود حتما ..
    تحيتي

    تعليق

    • عبد اللطيف الخياطي
      أديب وكاتب
      • 24-01-2010
      • 380

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
      السؤال الآن :
      هل شاول الأول هو نفسه شاول الثاني؟
      إذا كان كذلك فباستخدام الرياضيات (الدوال) يكون :
      س = د(ص) ، ص = هـ(س) ---> س = د(هـ(س))
      وهو أمر مربك ومحير ..
      سأعود حتما ..
      تحيتي
      أخي العزيز مختار عوض،

      نعم هو نفسه شاول ، الذي كان ينفث صدره تهديدا لتلاميذ الرب ويسومهم سوء العذاب . (أعمال الرسل، نفس الإصحاح)
      إلا أنني لم أفهم رموز المعادلة.

      محبتي


      [frame="2 98"]
      زحام شديد في المدينة.
      أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
      [/frame]

      تعليق

      • مختار عوض
        شاعر وقاص
        • 12-05-2010
        • 2175

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
        أخي العزيز مختار عوض،

        نعم هو نفسه شاول ، الذي كان ينفث صدره تهديدا لتلاميذ الرب ويسومهم سوء العذاب . (أعمال الرسل، نفس الإصحاح)
        إلا أنني لم أفهم رموز المعادلة.

        محبتي

        إذًا هي الدائرة المغلقة يا صديقي ، وهذا ما حاولت توضيحه باستخدام الدوال الرياضية التي وجدتها خير مسعف لي قي التعبير بحكم كوني متخصصًا في الرياضيات وللأسف لم تستسغها ذائقتك ..
        محبتي .

        تعليق

        • عبد اللطيف الخياطي
          أديب وكاتب
          • 24-01-2010
          • 380

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
          إذًا هي الدائرة المغلقة يا صديقي ، وهذا ما حاولت توضيحه باستخدام الدوال الرياضية التي وجدتها خير مسعف لي قي التعبير بحكم كوني متخصصًا في الرياضيات وللأسف لم تستسغها ذائقتك ..
          محبتي .
          أخي العزيز مختار عوض ،
          فقط ظننت أن الحروف (د، س ،ه) لترمز لشيء ما بعيد عن الرياضيات..
          أشكرك على القراءة الجميلة و التوضيح.

          محبتي
          [frame="2 98"]
          زحام شديد في المدينة.
          أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
          [/frame]

          تعليق

          • تاقي أبو محمد
            أديب وكاتب
            • 22-12-2008
            • 3460

            #6
            من حلم إلى حلم نركض واء الحقيقة وهي واحدة وإن تعدد الحالمون بها..لا يهم شاول ولا حنانيا ولا غيره ما يهم هو أن تزول الغشاوة عن أعيننا فنرى الحقيقة جلية واضحة لا مراء فيها كما أرادها الله سبحانه وتعالى مهما حاول أن يطمس معالمها البشر...تحيتي لألق حروفك أستاذ عبد اللطيف الخياطي.


            [frame="10 98"]
            [/frame]
            [frame="10 98"]التوقيع

            طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
            لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




            [/frame]

            [frame="10 98"]
            [/frame]

            تعليق

            • عبد اللطيف الخياطي
              أديب وكاتب
              • 24-01-2010
              • 380

              #7
              شكرا لك أخي تاقي أبو محمد على هذه القراءة الجميلة


              تقديري مع التحيات الصادقة
              [frame="2 98"]
              زحام شديد في المدينة.
              أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
              [/frame]

              تعليق

              • بلقاسم علواش
                العـلم بالأخـلاق
                • 09-08-2010
                • 865

                #8
                أحلام الرسل (نص تجريبي)
                في الليلة الثالثة رأى شاول في منامه تلميذا يسمى حنانيا يعيش في دمشق يرى في منامه في تلك اللحظة أنه يداوي أعمى يسمى شاول الذي يحلم في تلك اللحظة أنه أصبح رسولا يحلم أنه يعلم حنانيا الذي يحلم أنه يداوي أعمى يحلم أنه أصبح رسولا يحلم ...
                *** الكلام بالأحمر من الإنجيل (أعمال الرسل، الإصحاح التاسع)

                الأستاذ/ عبد اللطيف الخياطي
                حيّاك الله
                في النّص الإنجيلي: التلميذ يرى في حلمه معلمه وقد صار كفيفا وهو يداويه، ربما هو كناية عن عدم الكفاءة أو بالأصح الكفاية، وتفوّق التلميذ.
                في النّص الملصق أو التجريبي: يتواصل حلم التلميذ، ويحلم المعلم في الوقت ذاته مع فقده البصر وربما البصيرة بالرسالة وأنه يعلّم في حلمه من موضع الرسول التلميذ، ويتواصل الحلمان ويحلم التلميذ أنه يداوي أعمى، ويتواصل حلمه ليلتقي بحلم الرسالة مع معلمه شاول الأعمى.
                فهل كتب على الرسالة طريق العمى، وفق منظور شاول وحنانيا؟؟
                وماعلاقة تيمة العمى وبرئها بالرسالة؟ هل هو إشارة للمسيحية؟ هل هو التداخل والإشتراك؟
                النص ملغز إلى حد الانبهام
                يشبه أسرار الصوفية كما في "شمس الأنوار"
                يحتاج للتأويل المعوّل على قصدية الناص فقط، لأن القارئ يعوّل على مجهول، لأنه لا معطيات ثقافية عندنا في الكتب السابقة.
                وعليه نحتاج قصديتك من النص؟
                وكل الشكر على المحاولة التي تعتصر الأفهام، ولا يسلم نصك معها بيسر، بل هو عصي مغلق على أمثالي.
                تحياتي

                لا يَحـسُـنُ الحـلم إلاّ فـي مواطـنِهِ
                ولا يلـيق الـوفـاء إلاّ لـمـن شـكـرا

                {صفي الدين الحلّي}

                تعليق

                • عبد اللطيف الخياطي
                  أديب وكاتب
                  • 24-01-2010
                  • 380

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة بلقاسم علواش مشاهدة المشاركة

                  الأستاذ/ عبد اللطيف الخياطي
                  حيّاك الله
                  في النّص الإنجيلي: التلميذ يرى في حلمه معلمه وقد صار كفيفا وهو يداويه، ربما هو كناية عن عدم الكفاءة أو بالأصح الكفاية، وتفوّق التلميذ.
                  في النّص الملصق أو التجريبي: يتواصل حلم التلميذ، ويحلم المعلم في الوقت ذاته مع فقده البصر وربما البصيرة بالرسالة وأنه يعلّم في حلمه من موضع الرسول التلميذ، ويتواصل الحلمان ويحلم التلميذ أنه يداوي أعمى، ويتواصل حلمه ليلتقي بحلم الرسالة مع معلمه شاول الأعمى.
                  فهل كتب على الرسالة طريق العمى، وفق منظور شاول وحنانيا؟؟
                  وماعلاقة تيمة العمى وبرئها بالرسالة؟ هل هو إشارة للمسيحية؟ هل هو التداخل والإشتراك؟
                  النص ملغز إلى حد الانبهام
                  يشبه أسرار الصوفية كما في "شمس الأنوار"
                  يحتاج للتأويل المعوّل على قصدية الناص فقط، لأن القارئ يعوّل على مجهول، لأنه لا معطيات ثقافية عندنا في الكتب السابقة.
                  وعليه نحتاج قصديتك من النص؟
                  وكل الشكر على المحاولة التي تعتصر الأفهام، ولا يسلم نصك معها بيسر، بل هو عصي مغلق على أمثالي.
                  تحياتي

                  مرحبا بك أخي الكريم بلقاسم علواش،

                  جاء في الأناجيل أن شاوول كان ذاهبا إلى دمشق للتنكيل بأتباع المسيح، وحين اقترب من المدينة سقط مغشيا عليه، ثم نهض لا يرى شيئا .. دخل مع أتباعه إلى دمشق و بقي على تلك الحال ثلاثة أيام إلى أن رأى في المنام ما قرأناه هنا... وطبعا أنا لست ملزما بالإيمان بما جاء في المسيحية، لذلك يبدو لي من غير المنطقي افتراض جهله بمن يكون حنانيا (أحد تلاميذ المسيح الإثنين و السبعين.. فر إلى دمشق ونشط في الدعوة إلى محبة المسيح/ هكذا كانت تسمى).. المطنقي بالنسبة لي هو أنه خطط للقصة، قبل أن ينطلق في الرحلة، وادعى العمى، خاصة إذا علمنا أنه سوف يغير إسمه إلى بولس حين سيضطر للفرار من دمشق ، و أنه هو المؤسس الحقيقي للمسيحية ...

                  لقد وضعت يدك أخي على المفاتيح حين تساءلت عن علاقة العمى بالرسالة و بشكل النص المغلق.. أما القصة الدائرة فموجودة في المقتبس وهذا ما أثار انتباهي كقارئ (خارجي) وجعلني أفكر في جعلها تدور بسرعة ليشعر بها الجميع.

                  أسعدني مرورك أخي بلقاسم

                  مودتي و تقديري
                  [frame="2 98"]
                  زحام شديد في المدينة.
                  أما الوجوه فلا تعكس سوى الفراغ المهول
                  [/frame]

                  تعليق

                  يعمل...
                  X