وردة مجنونة

تقليص
X
تقليص
 
  • الصفحة لـ 3
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق 1 2 3 template التالي
  • مُعاذ العُمري
    أديب وكاتب
    • 24-04-2008
    • 4593
    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
    أضم صوتي للأستاذتين آسيا وكريمة
    نصوص متقنة بعبق الورد وشوكها
    مزيد من التقدم والنجاح استاذ معاذ
    تحية

    سرني حضورك النبيل السامي

    أستاذة مها

    شكرا أنك هنا

    تحية خالصة
    صفحتي على الفيسبوك

    https://www.facebook.com/muadalomari

    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593
      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
      وردة مجنونة



      ازدواجية!

      الوردةُ،
      التي استثارَها وقوفُ الفراشةِ على ساقِها،
      وأزعجَها مصُّ النحلةِ لرحيقِها،
      ونظرةُ إعجابٍ مني تقديراً لِحُسنِها،
      لمْ تبدِ أيَّ ردةِ فعلٍ،
      حين جاءَ حمارٌ،
      وقضمَها مِن جذرِها!

      حمقاء لا عتب عليها


      شهيدة

      حين اقتربتُ مِن الوردةِ،
      انحنتْ واستحتْ،
      وحين قطفتُها،
      لم يصدرْ عنها أي ردةِ فعلٍ،
      غيرَ أنَّةٍ خفيفةٍ
      وكأني سمعتُها قالتْ:
      آه!

      ربما شوقا وعتاب ولمسة حنان


      طلب نجدة

      حين قدّمتُ لها الوردة تعبيرا عن حبي لها، ورمتَها بوجهي،
      لمْ يصدرْ عن الوردةِ أيَّ ردةِ فعلٍ،
      بل نادتْ على الحمارِ بأعلى صوتِها

      ربما دهستها المفاجئة, فايقنت أن فعلتها لا يجاريها في رد الفعل سوى حمار

      الراقي حد الإبداع معاذ

      نصوص بارعة في أقتناص ومضة راقية
      موحية ناسفة معبرة بها دلالات
      تحتاج أقلام كثيرة لتفسيرها

      معاذ يالها من وردة , أكانت هي نفسها التي تئن

      لا أعتقد

      معاذ يا رقيق القلب بدأت أشعر بمرارة في قصصك

      كن بخير لأسعد بك


      إحترامي





      قراءة سابرة ناقبة بمهارة فائقة

      رهيفة أنت رهافة النسيم إذا سرى


      مرارة الوردة، التي ضحت وقضت شهيدة، واستقبلتها ملائكة العذاب

      سمية السامية

      تحضرين دياري، فيطيب خاطري، ويأنس شاردي

      شكرا أنك هنا

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593
        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عامر رهك مشاهدة المشاركة
        ثلاث وردات أو ثلاث شخصيات قرأتها هكذا:
        الأولى : مغرورة! بحسنها متباهية بنفسها أنانية ليس لديها قدرة على البذل وقعت في النهاية صيدا سهلا لغباءها
        الثانية : مضحية عطوفة رقيقة! لها قدرة على العطاء حتى لو على حساب نفسها .... أما الثالثة : هانت عليها نفسها عندما لم تؤدي دورها بالشكل المطلوب أو لم تؤدِ رسالتها التي خلقت من أجلها!( وهي أيصال مشاعر العاشق لمحبوبته!)فألقت بنفسها في التهلكة كما فعلت الأولى! ...
        أستاذ معاذ ثلاثيتك الجميلة تطلق العنان لخيال المتلقي فتجعله يبحر في العديد من الصور والرؤى .. ربما لم تخطر في البال! .. وربما لي قراءات أخر لهذه الثلاثية إن قرأتها في مرة قادمة وفي وقت آخر! .. وهذا سر من أسرار هذا الجنس الأدبي الجميل ( ق.ق.ج ) ... تحياتي أيها المبدع

        قراءة عميقة وإشارات وجيه

        أستاذ عامر

        قرأتُ كلماتك فعدتُ قرأتُ الوردة المجنونة مرة اخرى، وكأن كاتبها لم يكتبها!

        سنري حضورك الجميل جدا

        شكرا أنك هنا

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792
          #19
          هل هو جنون منك ، أم الوردة
          لا أدرى
          غير أن الحمار سوف يحتار كثيرا
          و قد يحرن و لا يلعب اللعبة
          و ربما تلك الغيبة لا تدري بأمر الورد شيئا !!

          الله عليك مبدع و الله

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593
            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
            [align=center]
            أعجبتني " طلب نجدة "
            هذه الوردة فهمانة ، وتعرف مَن يقدِّرها
            حتى لو جاءها الهلاك !
            العزيز معاذ . تروقني هذه المتتاليات والتي يجمعها
            خيط واحد .
            لقد كتبت بعضاً منها كما تعلم . وحين حاولت كتابة المزيد
            فشلت . يبدوا أن أفكار صاحبك أبو الفوز قد نضبت .
            مودتي
            فوزي بيترو
            [/align]
            أسكنتْ رياحُك؟!
            هذا حال كل متحرك، ما باليد حيلة!

            لا.. لا

            ليس هذا إلا هدوء يسبق العاصفة، نعرفك، لا تخبز عجينك إلا إذا تخمر!

            صديقي



            شكرا لحضورك الجميل
            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • محمد كمال جبر
              عضو الملتقى
              • 30-04-2010
              • 299
              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
              وردة مجنونة


              ازدواجية!

              الوردةُ،
              التي استثارَها وقوفُ الفراشةِ على ساقِها،
              وأزعجَها مصُّ النحلةِ لرحيقِها،
              ونظرةُ إعجابٍ مني تقديراً لِحُسنِها،
              لمْ تبدِ أيَّ ردةِ فعلٍ،
              حين جاءَ حمارٌ،
              وقضمَها مِن جذرِها!


              شهيدة

              حين اقتربتُ مِن الوردةِ،
              انحنتْ واستحتْ،
              وحين قطفتُها،
              لم يصدرْ عنها أي ردةِ فعلٍ،
              غيرَ أنَّةٍ خفيفةٍ
              وكأني سمعتُها قالتْ:
              آه!


              طلب نجدة

              حين قدّمتُ لها الوردة تعبيرا عن حبي لها،
              ورمتَها بوجهي،
              لمْ يصدرْ عن الوردةِ أيَّ ردةِ فعلٍ،
              بل نادتْ على الحمارِ بأعلى صوتِها


              معاذ العمري

              أخي معاذ العمري
              ما هذا التأمل الجميل والاسلوب الرائع، أبهرني تناولك لموضوع هذه الورود الثلاثة التي تعبر عن قيمة واحدة، ممكن أن تتلاقى مع أحد الشعراء حين قال: خدعوها بقولهم حسناء
              كل الاحترام والتقدير

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593
                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة
                أعجبتني الثلاث
                وبالأخص الأولى

                أي جمال هذا أخي معاذ
                أدام الله عليك النعمة

                شكرا صديقي على حبل ود يظل يمتد منك ويشتد

                سرني حضورك الجميل

                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                • مُعاذ العُمري
                  أديب وكاتب
                  • 24-04-2008
                  • 4593
                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف الخياطي مشاهدة المشاركة
                  أخي معاذ العمري،

                  هذه الثلاثية رائعة، لكني لا أخفي عليك أنني شعرت و كأنه سبق لي أن قرأت النص الأول .. هناك تناص و تطابق أفكار مدوخ بين نصك هذا و نص آخر بعنوان "فضول" لصاحبه نور الدين عيساوي:



                  فضول ق ق ج
                  نور الدين عيساوي

                  في إحدى الحدائق، كانت متعرشة التويجات .. ونظرا لاشمئزازها من النحلة التي تمتص رحيقها مرارا، قررت مجادلتها هذا اليوم :
                  الزهرة : ألا تكفين عن هذا المص الممل؟
                  النحلة : لم الغضب ..دعينا نمارس غريزتنا كالعادة.
                  الزهرة : لكنك تمتصين رحيقي!
                  النحلة : أخشى عليك انقطاع اللقاح،وعوض التشكي، تستجدين هذا الامتصاص..
                  من جهته أدرك الإنسان الذي كان يتنصت عليهما ،أن عليه فض هذا النزاع ..فهش على النحلة و قطف الزهرة.



                  محبتي

                  إذا كان انزعاج الوردة من النحلة، هو حدا بك، لتقدير، أن ثمة تناص بين هذا النص ونص فضول لصاحبه العيساوي، فإنه لابد، والحالة هذه، أن يتناص مع مئات ـ إن لم يكن أكثر ـ النصوص القصصية والشعرية في العديد من اللغات، وربما تجد في العربية وحدها عشرات القصص تناولت الموضوع كما تناوله العيساوي، أغلبها قصص أطفال، وتقديري أن قصة فضول من جنسها

                  ثم إن ما قد يدفع المرء، لتقدير التناص، ليس وحدة الموضوع وحسب، وإنما اللغة وبنية النص وشكله..، ويبدو الفرق جليا واضحا بين لغة الوردة المجنونة ولغة نص فضول وبنيته

                  جرب أن تبحث في نافذة البحث على جوجل، واكتب: وردة ونحلة، وستجد قصصا تتناص تناصا أوضح مع فضول لصاحبها العيساوي
                  انظر هذه مثلا:
                  Islam Message | Islam Message
                  http://www.islammessage.com/sanadkids3/Article.aspx?art_id=15202


                  طبعا الدوخة التناصية، التي ألمت بك دفعتني، أن أفتش عن العيساوي في جوجل، إذ قلتُ: ربما قرأتُ له في سالف أيامي، فدلني أنه كاتب شاب من المغرب، ويكتب معك في واتا في مجال القصة ويتدرب عليها

                  شكرا لحضورك المفيد وأن عرفتني بالعيساوي

                  تحية خالصة
                  صفحتي على الفيسبوك

                  https://www.facebook.com/muadalomari

                  {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                  تعليق

                  • مُعاذ العُمري
                    أديب وكاتب
                    • 24-04-2008
                    • 4593
                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة شوقي بن حاج مشاهدة المشاركة
                    [align=center]ورود مميزة في ثلاثيتها ومدوخة في لغتها والتناص الواضح مدوخ أكثر[/align][align=center]
                    تقبل "الورد جميل" كلها[/align]
                    هكذا إذا! تناص ومدوخ أكثر! مع الوردة المجنونة أم مع نصوص لاعد لها، اتخذت من مص النحلة لرحيق الوردة موضوعا لها من بدء الأدب!

                    هل شاهدت في صغرك مسلسل الأطفال: زينة ونحول أو بشار

                    شاهدها على YouTubeجميلة تذكر بأيام الطفولة

                    لكن يا صاحبي ربما ما زاد من دوختك هذا اللون الأحمر، الذي نثرته في طول الصفحة وعرضها وقلمك النازف دما فوقها

                    أتحبُ الأحمر كثيرا؟!

                    سرني أنك هنا

                    تحية خالصة
                    صفحتي على الفيسبوك

                    https://www.facebook.com/muadalomari

                    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                    تعليق

                    • شيرين عبد المنعم
                      أديب وكاتب
                      • 13-03-2010
                      • 87
                      #25
                      استاذ معاذ
                      اعجبني دور الورده المتغيروحيرتني في ردود افعالها
                      واكثر ما اعجبني طلبها في الانتحار لاحساسها بالفشل
                      في اداء اسمي ادوارها وهو التعبير عن المشاعر الرقيقة
                      وطلبها بانهاء حياتها
                      فهي وردة شهيده لرسالتها
                      هذا ايجاز رائع وبليغ
                      فشكرا للك وشكرا للورده
                      مع خالص تقديري

                      تعليق

                      • مُعاذ العُمري
                        أديب وكاتب
                        • 24-04-2008
                        • 4593
                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                        الأستاذ الجليل معاذ العمري،إن كانت وردتك مجنونة بالفعل ،فالذي صاغ هذه الوردة أعقل العقلاء، جميلة هي ورداتك الثلاث،وأهديك بدوري باقة إجلال وتقدير لعطرها الفواح مع شهادة تثبت أن ورودها سليمة من أي عقلي...خالص المحبة والتحية.


                        لا غنى مع العقل من لمسة جنون، ستبدو الأمور معها أيسر على الفهم، وأبسط للعيش

                        تاقي

                        صديقي

                        سرني حضورك الودي الوردي

                        شكرا أنك هنا

                        تحية خالصة
                        صفحتي على الفيسبوك

                        https://www.facebook.com/muadalomari

                        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                        تعليق

                        • مُعاذ العُمري
                          أديب وكاتب
                          • 24-04-2008
                          • 4593
                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد فائق البرغوثي مشاهدة المشاركة
                          مرحبا أخي العزيز معاذ العمري ،، ثلاثة جميلة ، ورود ثلاثة جمعتها في باقة جميلة .
                          أعتذر منك أخي العزيز على قلة مشاركاتي ، وعدم عودتي لبعض نصوصك .. الوقت لايسعفي هذه الأيام ، فعذرا منك .

                          - في الحقيقة لا أعتقد ان هناك تناص ، لأن الفكرة عامة ؛ العلاقة بين الزهرة النحل ، وموقف الزهرة من قاطفيها أو العابثين بها ، والتي عادة ( الزهرة ) ما ترمز للفتاة في مطلع يفوعها .. أنا لي قصة شبيهة بها ، وأظن أن كثيرا من الكتاب تطرق لنفس الفكرة ، أنت هنا تتحدث عن مشهد متكرر وملازم لفصل كامل من فصول السنة الأربعة ، فصل ننتظره جميعا لجماله وبهائه ، ولابد ان نكون قد تأثرنا به وتغنينا نثرا أو شعرا .

                          تحيتي لك أخي معاذ ، ولكافة المتداخلين ..

                          لا مجال للإعتذار؛ أنت يا صاحبي على كل الاحوال ملوم وملام

                          بل أحيي حضورك الناقد النافع
                          المتطلع المستطلع دوما إلى الأمام

                          شكرا أنك هنا وأيضا هناك

                          تحية خالصة
                          صفحتي على الفيسبوك

                          https://www.facebook.com/muadalomari

                          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                          تعليق

                          • مُعاذ العُمري
                            أديب وكاتب
                            • 24-04-2008
                            • 4593
                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
                            القاص الجميل


                            معاذ العمري

                            قرأت نصوصك الثلاثة بعيدا عن الرمز فوجدتها وردة عاقلة ، ووجدت ردود أفعالها منطقية جدًا :

                            ففي النص الأول : لم تعترض على ما فعله الحمار لأنه حمار .

                            وفي الثاني : تعاملت معك برومانسية إلى أن عاملتها بوحشية ، وعندئذ سلَّمتْ أمرها لله واحتسبت الأمر وكأنه شهادة في سبيل الدفاع عن الجمال .

                            أما في الثالث : فقد حزنت على مصيرها وهي التي رضيت بأن تضحي بحياتها من أجل إسعاد تلك الإنسانة الجاحدة فقررت الانتحار بأن نادت على الحمار (كي يقضمها) ..


                            سلال ورد لروحك وإبداعك الجميل .

                            قراءة جملية ومطالعة عميقة

                            لابد أن كاتب الوردة المجنونة سيسعد بها

                            مختار عوض

                            الشاعر القاص

                            أهلا ومرحبا

                            كم سرني حضورك الجميل وأطربني كلامك الوسيم

                            شكرا أنك هنا

                            تحية خالصة
                            صفحتي على الفيسبوك

                            https://www.facebook.com/muadalomari

                            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                            تعليق

                            • خالد يوسف أبو طماعه
                              أديب وكاتب
                              • 23-05-2010
                              • 718
                              #29
                              الأستاذ القدير
                              معاذ العمري
                              أستميحك عذرا فيا أذهب إليه من تأويل
                              هنا وجدت النص وكأنه يتكلم عن واقعنا المرير
                              وما آلت إليه أمتنا من ذل وخنوع ولا أنكر على
                              من علق قبلي ولكني هكذا قرأتها ولكل ذائقته
                              وتأويله

                              ازدواجية!


                              الوردةُ،
                              التي استثارَها وقوفُ الفراشةِ على ساقِها،
                              وأزعجَها مصُّ النحلةِ لرحيقِها،
                              ونظرةُ إعجابٍ مني تقديراً لِحُسنِها،
                              لمْ تبدِ أيَّ ردةِ فعلٍ،
                              حين جاءَ حمارٌ،
                              وقضمَها مِن جذرِها!

                              مودتي وتقديري
                              خالد أبو طماعه
                              sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                              تعليق

                              • م. زياد صيدم
                                كاتب وقاص
                                • 16-05-2007
                                • 3505
                                #30
                                ** الراقى الاديب معاذ.........

                                باعتقادى ان القول المختصر هنا: ان من لا يقدر الورد حق قدره ؟سيكون شبيها بالحمار بلا شك..لكن احيانا لكل قاعدة شواذها !!! وبهذا يعتدل المعنى فى نهايات النصوص..

                                تحايا عبقة بالزعتر.............
                                أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                                http://zsaidam.maktoobblog.com

                                تعليق

                                السابق 1 2 3 template التالي

                                ما الذي يحدث

                                تقليص

                                الأعضاء المتواجدون الآن 103497. الأعضاء 6 والزوار 103491.

                                أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.

                                يعمل...
                                X