تويت
[align=center]
الرقي=بمعنى اذا قلنا انسان راقي اي سامي ومتعال عن الكل ؟ بشتى فروع العلم ومجالاته ،مع سمو فى الأخلاق الحميدة بالتواضع والمشي على الأرض هونا ،مع التزام الحدود معترف بمن حوله فى الوجود،وليس بالعناد والجحود.
واما اذا كان الذي يدعي الرقي وهو يقلد اشياء عن غيره ويجهل كل معانيها فهو كالوحش (الضبع) الذي يفترس الميتة النثنة (الجيفة) فيستلذها كالمسك ظنا منه انها اطعمة لها رائحة زكية لا وجبة تماثلها فى المذاق.
واذا كان الرقي يعنى به اللباس اللا كاسي ولا عاري ،سواء كان الانسان ذكرا او انثى ،فهذا فى نظري اغراء وغلو . والاسلام يحث الانسان على الشكر لله سبحانه ، والاقرار باظهار نعمة الله التي انعم بها على عبده ،حتى لا يكون مقصرا وبخيلا.
لان االنبي صلى الله عليه وسلم =قال عن افخم وارقى اللباس=فقال=
(ما يستر العورة ) لكن شريطة ان يكون نظيفا وطاهرا.
واما عن الأطعمة الراقية(ما يسد ويقتل رمق الجوع) ولكن شريطة ان يكون مكتسب من مال وعمل حلال.
واما عن التطور او التخلف=فالأمر يتعلق بعقلية الانسان العلمية،والمعرفية أوالتجربية من السابقين الذين اصابوا وأخطئوا ،وعندها فان الجيل الحاضرياخذ الاحتياطات ممن هو طالح ،فيتجنبونه ويحذرون اتباعهم منه بالوصية عن طريق الكتاب ،فيتبعون ما هو صالح وادخال التعديلات المتطورة عليه فى جميع المجالات المتعلقة بالاستمراريه فى الحياة ، الى ان يرث الله الأرض ومن عليها ، وعندئذ فان الله يحكم بينهم فيما كانوا فيه يختلفون.
[/align]
واما اذا كان الذي يدعي الرقي وهو يقلد اشياء عن غيره ويجهل كل معانيها فهو كالوحش (الضبع) الذي يفترس الميتة النثنة (الجيفة) فيستلذها كالمسك ظنا منه انها اطعمة لها رائحة زكية لا وجبة تماثلها فى المذاق.
واذا كان الرقي يعنى به اللباس اللا كاسي ولا عاري ،سواء كان الانسان ذكرا او انثى ،فهذا فى نظري اغراء وغلو . والاسلام يحث الانسان على الشكر لله سبحانه ، والاقرار باظهار نعمة الله التي انعم بها على عبده ،حتى لا يكون مقصرا وبخيلا.
لان االنبي صلى الله عليه وسلم =قال عن افخم وارقى اللباس=فقال=
(ما يستر العورة ) لكن شريطة ان يكون نظيفا وطاهرا.
واما عن الأطعمة الراقية(ما يسد ويقتل رمق الجوع) ولكن شريطة ان يكون مكتسب من مال وعمل حلال.
واما عن التطور او التخلف=فالأمر يتعلق بعقلية الانسان العلمية،والمعرفية أوالتجربية من السابقين الذين اصابوا وأخطئوا ،وعندها فان الجيل الحاضرياخذ الاحتياطات ممن هو طالح ،فيتجنبونه ويحذرون اتباعهم منه بالوصية عن طريق الكتاب ،فيتبعون ما هو صالح وادخال التعديلات المتطورة عليه فى جميع المجالات المتعلقة بالاستمراريه فى الحياة ، الى ان يرث الله الأرض ومن عليها ، وعندئذ فان الله يحكم بينهم فيما كانوا فيه يختلفون.
تعليق