صياغة جديدة لحب أكبر ..
الإهداء / إلى التي تستعذب قتلي كل يوم ..
حرفي قيامة عشـــــــــــــق ٍ في منافيها
يصوغني الحـــــــزن من شكوى لياليها
فــــــــــــــــــــــلا أرنمُ إلا والدموع معي
تهندس اللحـــــــــــــن في شفتي أياديها
ماذا سأذكــــــــــــــر من ولهي بقاتلة ٍ ؟
كل الأكاذيب فـــــــــــــوق السطر تعنيها
ماذا سأذكر؟ والذكــــــــــــــــرى تلقمني
صمت المــــــــــــواجع ليلا ً كي أداريها
وسَدة الغـــــــــــدر لو أن الصراخ صحا
على المــــــــــــــــسامع تبصقها أثافيها
ماذا سأذكـــــــــــــــــر؟ إلا طعنة ً مرقتْ
من الفـــــــــــــؤاد ومافي الروح يكفيها
وكيف أترك من لعـــــــــــــبوا بخارطتي
وضيعوني غـــــــــــــــريبا ً في نواحيها
قالوا علي َ أقاويلا ً ملفـــــــــــــــــــــقة ً
ومن تأمل في عينيَ ينفــــــــــــــــــــيها
دعني أخــــمن ُ كم- في المشتكى- رجلاً
وأستـــــــــــــديرُ على قصصي لأحكيها
دعــــــــــــــــــني ألملم أقلامي وأجعلها
تلقي على الناس من وجــــعي شكاويها
وألعقُ الملـــــــــــــح من جفنيك معتقدا ً
أن المليـــــــــــــــــحة في ملحي مأسيها
أنا القصــــــــــــــــيدة يذبحني بخنجرها
عمري فتـــــــــــــولد من موتي قوافيها
سقيتها الدمع فاستعــــــــــــــــذبتها وأنا
وحدي أمزق قلبي بين كفـــــــــــــــــيها
وأنا الجـــــــــــــــنون ألفُّ أدور منتبها ً
على الظنون فتطـــــــــــــحنني عواديها
لم أرتكب غير أثم الحــــــــــب في زمن ٍ
سياط محْــــــــــــــــــياه مسعور ٌ تلظيها
وأنا الحبيب وعـــــــــين النهد تشهد لي
أني حبـــــــــــــــــــيبك فاتركني أناغيها
17/5/2010م
الإهداء / إلى التي تستعذب قتلي كل يوم ..
حرفي قيامة عشـــــــــــــق ٍ في منافيها
يصوغني الحـــــــزن من شكوى لياليها
فــــــــــــــــــــــلا أرنمُ إلا والدموع معي
تهندس اللحـــــــــــــن في شفتي أياديها
ماذا سأذكــــــــــــــر من ولهي بقاتلة ٍ ؟
كل الأكاذيب فـــــــــــــوق السطر تعنيها
ماذا سأذكر؟ والذكــــــــــــــــرى تلقمني
صمت المــــــــــــواجع ليلا ً كي أداريها
وسَدة الغـــــــــــدر لو أن الصراخ صحا
على المــــــــــــــــسامع تبصقها أثافيها
ماذا سأذكـــــــــــــــــر؟ إلا طعنة ً مرقتْ
من الفـــــــــــــؤاد ومافي الروح يكفيها
وكيف أترك من لعـــــــــــــبوا بخارطتي
وضيعوني غـــــــــــــــريبا ً في نواحيها
قالوا علي َ أقاويلا ً ملفـــــــــــــــــــــقة ً
ومن تأمل في عينيَ ينفــــــــــــــــــــيها
دعني أخــــمن ُ كم- في المشتكى- رجلاً
وأستـــــــــــــديرُ على قصصي لأحكيها
دعــــــــــــــــــني ألملم أقلامي وأجعلها
تلقي على الناس من وجــــعي شكاويها
وألعقُ الملـــــــــــــح من جفنيك معتقدا ً
أن المليـــــــــــــــــحة في ملحي مأسيها
أنا القصــــــــــــــــيدة يذبحني بخنجرها
عمري فتـــــــــــــولد من موتي قوافيها
سقيتها الدمع فاستعــــــــــــــــذبتها وأنا
وحدي أمزق قلبي بين كفـــــــــــــــــيها
وأنا الجـــــــــــــــنون ألفُّ أدور منتبها ً
على الظنون فتطـــــــــــــحنني عواديها
لم أرتكب غير أثم الحــــــــــب في زمن ٍ
سياط محْــــــــــــــــــياه مسعور ٌ تلظيها
وأنا الحبيب وعـــــــــين النهد تشهد لي
أني حبـــــــــــــــــــيبك فاتركني أناغيها
17/5/2010م
تعليق