ولدان الحجارة (ق ق ج مهداة للياسمينة الفلسطينية)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مختار عوض
    شاعر وقاص
    • 12-05-2010
    • 2175

    ولدان الحجارة (ق ق ج مهداة للياسمينة الفلسطينية)

    ولدان الحجارة




    [frame="14 80"]
    أجاءها المخاض إلى جذع جدار بقي صامدًا ..

    ولما وضعته تمتمت في أذنه بكلمات فانطلق على إثرها حاملاً حجرًا !!
    [/frame]

  • سمية الألفي
    كتابة لا تُعيدني للحياة
    • 29-10-2009
    • 1948

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
    ولدان الحجارة










    [frame="14 80"]
    أجاءها المخاض إلى جذع جدار بقي صامدًا ..




    ولما وضعته تمتمت في أذنه بكلمات فانطلق على إثرها حاملاً حجرًا !!
    [/frame]


    الأستاذ / مخنار عوض

    رائع هذا النص سيدي

    إنهن أمهات يلدن أبطال يرضعنهم قوة وإصرار


    شكر لك وللياسمينة التي أخرجت منك هكذا جمال

    جوري لروحك

    تعليق

    • مختار عوض
      شاعر وقاص
      • 12-05-2010
      • 2175

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
      الأستاذ / مخنار عوض


      رائع هذا النص سيدي

      إنهن أمهات يلدن أبطال يرضعنهم قوة وإصرار


      شكر لك وللياسمينة التي أخرجت منك هكذا جمال


      جوري لروحك
      الروعة كانت قي مداخلتك الراقية ..
      دمتِ مبدعة رائعة وقاصة قديرة ..
      بهاء بحجم روحك ..
      مودتي .

      تعليق

      • محمد كمال جبر
        عضو الملتقى
        • 30-04-2010
        • 299

        #4
        أخي مختار عوض
        أدهشني نصك، انتقال من سؤال غير محدد الى اجابة حازمة، منتهى الروعة
        مع تقديري
        التعديل الأخير تم بواسطة محمد كمال جبر; الساعة 25-05-2010, 06:16.

        تعليق

        • سمية الألفي
          كتابة لا تُعيدني للحياة
          • 29-10-2009
          • 1948

          #5
          الأخ الفاضل / مختار

          وجدتني اريد العودة لنصك لأوفيه حقا

          سيدي هل وضعت الألف قبل الفعل جاءها لتحوله من لازم ( بلا مفعول ) إلى مفعول متعدِ وهو المرأة , لتقول لنا أن من أتى بها وألجأها إلى جذع الجدار هو المخاض.

          أمر الوليد , تناص رائع لما ورد بالقرآن الكريم مع قصة مريم , وهنا أيضا

          لقطة رائعة جذع الجدار , والجذع لا يكون لجدار بينما هنا يدل على بقايا

          جدارتحطم لم يبقى منه سوى شىء بسير.

          صامدا لتتمخض المرأة بجواره ويأخذ الطفل منه الحجارة .


          أستخدمت الثقافة الدينية هنا لتصور مشهد غاية في الجمال


          أبدعت سيدي

          سيدي الكريم هذه قراءة الصباح أتمن ألا أكون غردت بعيدا عن السرب


          صباحك كادي سيدي برحيق الود


          إحترامي

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6
            يا لشقاوة تلك الطفولة وتعاسة حظها !

            استهل الحياة من رحمها بذكر وعد بلفور قبل وعد ماما، وعجز عمرو موسى قبل التغلب على العجز عن المشي

            هل كنتَ يوما طفلا؟!

            لا أذكر أني مارستُ هذه العادة !
            كبرتُ الآن، ولكن هل مازال بوسعك أن تهديني لعبة،
            مغلفة وعليها وردة،
            لا ترسم عليها خارطة،
            ضع لي فيها قطعة حلوى... فقط قطعة حلوى...
            أو قدمها لي حتى فارغة!

            أليمة رغم تناهي الألم

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • مها راجح
              حرف عميق من فم الصمت
              • 22-10-2008
              • 10970

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
              ولدان الحجارة






              [frame="14 80"]
              أجاءها المخاض إلى جذع جدار بقي صامدًا ..


              ولما وضعته تمتمت في أذنه بكلمات فانطلق على إثرها حاملاً حجرًا !!
              [/frame]

              نص جميل
              تحيتي
              رحمك الله يا أمي الغالية

              تعليق

              • مختار عوض
                شاعر وقاص
                • 12-05-2010
                • 2175

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة محمد كمال جبر مشاهدة المشاركة
                أخي مختار عوض
                أدهشني نصك، انتقال من سؤال غير محدد الى اجابة حازمة، منتهى الروعة
                مع تقديري
                أخي / محمد
                أسعدني مرورك ورقيك ..
                دمت صديقا جميلا وقاصا مبدعا ..
                مودتي وتقديري .

                تعليق

                • مختار عوض
                  شاعر وقاص
                  • 12-05-2010
                  • 2175

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
                  الأخ الفاضل / مختار


                  وجدتني اريد العودة لنصك لأوفيه حقا

                  سيدي هل وضعت الألف قبل الفعل جاءها لتحوله من لازم ( بلا مفعول ) إلى مفعول متعدِ وهو المرأة , لتقول لنا أن من أتى بها وألجأها إلى جذع الجدار هو المخاض.

                  أمر الوليد , تناص رائع لما ورد بالقرآن الكريم مع قصة مريم , وهنا أيضا

                  لقطة رائعة جذع الجدار , والجذع لا يكون لجدار بينما هنا يدل على بقايا

                  جدارتحطم لم يبقى منه سوى شىء بسير.

                  صامدا لتتمخض المرأة بجواره ويأخذ الطفل منه الحجارة .


                  أستخدمت الثقافة الدينية هنا لتصور مشهد غاية في الجمال


                  أبدعت سيدي

                  سيدي الكريم هذه قراءة الصباح أتمن ألا أكون غردت بعيدا عن السرب


                  صباحك كادي سيدي برحيق الود



                  إحترامي
                  القاصة الرائعة والناقدة الأريبة (أم الأروبه؟)
                  الأستاذة : سمية الألفى

                  عدتِ (والعود أحمد) لتفككي النص وتضيئي جوانبه بنور وجودك وثراء حسك القرائي .. نعم لقد قلتِ كل ما أردتُ التعبير عنه .. فلك الشكر والتقدير ، ولي ربح صديقة مبدعة وأخت راقية سعدت بالتعرف عليها ..
                  مودتي وتقديري كما يليق ببهاء روحك ..

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #10
                    ماشاء الله تبارك الله
                    على هذا الجمال ..
                    من الروائع التي قرأتها .. نموذج جميل للقص الجميل
                    تحيتي
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • بسمة الصيادي
                      مشرفة ملتقى القصة
                      • 09-02-2010
                      • 3185

                      #11
                      مشهد جميل أبدعتَ بتصويه
                      من رحم الصمود يولد أبطال الحجارة ..
                      شكرا لروحك العربيّة الأصيلة
                      تحيات بحجم السماء
                      في انتظار ..هدية من السماء!!

                      تعليق

                      • مختار عوض
                        شاعر وقاص
                        • 12-05-2010
                        • 2175

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
                        يا لشقاوة تلك الطفولة وتعاسة حظها !

                        استهل الحياة من رحمها بذكر وعد بلفور قبل وعد ماما، وعجز عمرو موسى قبل التغلب على العجز عن المشي

                        هل كنتَ يوما طفلا؟!

                        لا أذكر أني مارستُ هذه العادة !
                        كبرتُ الآن، ولكن هل مازال بوسعك أن تهديني لعبة،
                        مغلفة وعليها وردة،
                        لا ترسم عليها خارطة،
                        ضع لي فيها قطعة حلوى... فقط قطعة حلوى...
                        أو قدمها لي حتى فارغة!

                        أليمة رغم تناهي الألم

                        تحية خالصة
                        القدير معاذ العمري
                        أسعدتني كثيرًا مداخلتك ، وأسعدني أكثر تواصلك الجميل الذي أعاد قراءة النص بأسلوبك الرشيق وذكائك الملهم ..
                        دمت أخي الحبيب مبدعا راقيا وقلما جميلا ..
                        محبتي أيها الرائع .

                        تعليق

                        • خالد يوسف أبو طماعه
                          أديب وكاتب
                          • 23-05-2010
                          • 718

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
                          ولدان الحجارة






                          [frame="14 80"]
                          أجاءها المخاض إلى جذع جدار بقي صامدًا ..


                          ولما وضعته تمتمت في أذنه بكلمات فانطلق على إثرها حاملاً حجرًا !!
                          [/frame]
                          القدير
                          مختار عوض
                          ولما وضعته تمتمت في أذنه بكلمات فانطلق على إثرها حاملا حجرا
                          جميل جدا هذا النص ورب الكعبة على الرغم من الألم الذي بين طياته
                          باختصار شديد جدا هي تحرضه على المقاومة
                          تحياتي الخالصة
                          sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

                          تعليق

                          • حسن الشحرة
                            أديب وكاتب
                            • 14-07-2008
                            • 1938

                            #14
                            تحية لك ولياسمين

                            نص شامخ

                            كشموخ أبناء الحجارة

                            محبتي وتقديري
                            http://ha123san@maktoobblog.com/

                            تعليق

                            • منى المنفلوطي
                              أديب وكاتب
                              • 28-02-2009
                              • 436

                              #15
                              قيل إن أطفال فلسطين رضعوا الثورة صغاراً
                              الصحيح إنهم ولدوا ثواراً

                              في قصتك نضجت الثورة قبل الميلاد في رحم الجدار ومن قلب الميدان
                              سيسجله التاريخ كخبر مكفول للأبد .
                              رائع أستاذ مختار عوض
                              وإنها لثورة حتى النصر

                              تعليق

                              يعمل...
                              X